يمن مونيتور/ واشنطن/ خاص:

قالت وزارة الدفاع الأمريكية ( البنتاغون)، يوم الثلاثاء، إن احدى سفنها وناقلة نفط، لم تكن الهدف المقصود لصواريخ باليستية أطلقت من الأراضي الخاضعة للحوثيين يوم الأحد.

وكانت الوزارة قد أعلنت يوم الاثنين إن صواريخ باليستية أطلقت من اليمن سقطت على بعد 10 أميال من المدمرة يو اس اس ماسون وناقلة النفط سنترال بارك.

وقال السكرتير الصحفي للبنتاغون الجنرال بات رايدر في مؤتمر صحافي: تقييم البنتاغون هو أن ماسون وسنترال بارك (ناقلة النفط المملوكة لإسرائيل) لم يكونا الهدف المقصود للصاروخ.

وجاءت الصواريخ بعد أن حاول خمسة مهاجمين مسلحين الاستيلاء على ناقلة النفط سنترال بارك، وهي ناقلة مملوكة لإسرائيل تديرها شركة زودياك ماريتايم، في خليج عدن يوم الأحد.

لم يتمكن رايدر من التحدث إلى الهدف المقصود وأحال المزيد من الأسئلة حول هذا الموضوع إلى الحوثيين.

كما لم يؤكد البنتاغون عن وجود أي عمل عسكري أمريكي محتمل ضد الحوثيين.

وفي وقت سابق يوم الثلاثاء قال المتحدث الأقليمي باسم الخارجية الأمريكية “سامويل وربيرغ” إن البيت الأبيض لا يريد فرض عقوبات جديدة على الحوثيين كي لا تؤثر على الشعب اليمني. يأتي ذلك بعد نحو أسبوع من إعلان البيت الأبيض بدء مراجعة لإعادة الحوثيين إلى قوائم المنظمات الإرهابية.

اقرأ/ي أيضاً.. من وراء الهجوم على ناقلة النفط في خليج عدن؟ -تقرير خاص

المصدر: يمن مونيتور

كلمات دلالية: البنتاغون الحوثي خليج عدن ناقلة النفط

إقرأ أيضاً:

عندما يقول النجوم “كفى”.. لماذا ترك 11 من كبار مشاهير السوشال ميديا؟

وسائل التواصل الاجتماعي صارت جزءًا لا يتجزأ من حياتنا.
لكن هل توقفت لحظة وسألت نفسك: إذا كانت كل هذه المنصَّات فعلاً “اجتماعية”، فلماذا يهرب منها من يفترض أنهم أكثر الناس حاجة لها؟
من كيليان ميرفي إلى دانيال رادكليف، القائمة طويلة، و”أسبابهم مقنعة”.
الخصوصية المفقودة، والضغط النفسي المتصاعد
•رايان غوسلينج وبراد بيت قالاها ببساطة: الخصوصية أهم من اللايكات.
•سكارليت جوهانسون وجينيفر لورنس اختارتا الابتعاد لحماية نفسيهما من القلق، السلبية، وحتى الاختراقات.
وهنا السؤال: إذا كانت المنصَّات التي صنعتهم وأثرتهم أصبحت خطرًا عليهم، فماذا تفعل بنا نحن؟
لعبة المظاهر والتمثيل المستمر
•بنديكت كامبرباتش وأندرو غارفيلد وإيما ستون، رفضوا فكرة الترويج المستمر للذات.
لماذا يجب أن يُقاس الإنسان بصورته؟ أو بلحظة معدّلة عبر فلتر؟
متى أصبحت “الحياة الرقمية” أهم من الحياة الحقيقية؟
كيانو ريفز.. رمز الصمت العميق
كيانو، الذي خسر كثيرًا في حياته، اختار الغياب ليحمي ما تبقى من ذاته.
رفض مشاركة كل لحظة، ليس لأنه لا يستطيع، بل لأنه يريد أن يعيشها بالكامل، لا يشاركها فقط.
رادكليف: “لست قويًا كفاية لأتحمل السلبية.”
هذه ليست نقطة ضعف، بل قمة الوعي.
أن تعرف متى تنسحب لتنجو، هذا وعي نادر في عصر “الترند”.
الرسالة الأعمق: إذا كان هؤلاء النجوم بكل قوتهم وتأثيرهم قرروا الانسحاب، فما الذي نبقى عليه نحن؟
لا، ليس المطلوب أن نحذف كل حساباتنا الليلة.
لكن لنسأل أنفسنا:
•كم من وقتنا يُسرق؟
•كم من صحتنا النفسية تتآكل؟
•كم من صورتنا الحقيقية نُشوّهها لأجل صورة مثالية؟
الانفصال الواعي عن السوشال ميديا ليس ضعفًا، بل خطوة قيادة داخلية.
وربما، علينا جميعًا أن نجرّب الغياب، لنرى من نحن بدون جمهور؟

مقالات مشابهة

  • انخفاض أسعار نفط “برنت” إلى ما دون 67 دولارا للمرة الأولى منذ 11 يونيو
  • البنتاغون يعلن نجاح اختبار رادار “القبة الذهبية”
  • ترامب يأمر إسرائيل بإعادة الطائرات الحربية وعدم قصف إيران
  • ما حكم القنوت في صلاة الفجر والرد على من يقول ببدعيته؟
  • نظام PAC-3 MSE يتصدى ببراعة لصواريخ إيرانية فوق سماء قطر
  • ماذا كان يقول النبي عند كل مساء؟ اعرف التسابيح النبوية
  • اتفاقية بين "عُمان داتا بارك" و"Daily Millionaire" الهولندية لتعزيز فرص التجارة والاستثمار
  • فى ذكراه.. وجدي الحكيم ترك الحربية بعد 40 يوما ليصبح رائدا بالإذاعة
  • عندما يقول النجوم “كفى”.. لماذا ترك 11 من كبار مشاهير السوشال ميديا؟
  • محمد شاهين لزوجته: حسبنا الله في أي شخص يقول كلام مش حقيقي