تفاصيل أحدث الخدمات للتفاوض على السعر فى النقل التشاوري
تاريخ النشر: 29th, November 2023 GMT
أعلنت "دي دي" المنصة المتخصصة عالميا في خدمات النقل التشاوري، عن إطلاق خدمة جديدة ، تتيح التفاوض على أسعار الرحلات.
تتيح الخدمة للمستخدمين إمكانية اختيار السائقين والتفاوض على الأسعار وفقًا لمعايير محددة مثل موديل السيارة، والتقييمات، والخبرة/الملف الشخصي، ووقت الوصول المتوقع، بالإضافة إلى اختيار الرحلات بناءً على الوجهة المرغوبة.
والنقل التشاوري هو نوع من خدمات النقل المبتكرة التي تستخدم التكنولوجيا الحديثة لربط الركاب بالسائقين عبر منصات التطبيقات الهاتفية.
يتيح النقل التشاوري للركاب طلب وحجز رحلاتهم ونقلهم بسهولة ومرونة، ويعتبر بديلاً مرنًا ومنخفض التكلفة عن وسائل النقل التقليدية مثل سيارات الأجرة التقليدية.
وتعتمد خدمات النقل التشاوري على تطبيقات الهواتف الذكية التي تتيح للمستخدمين طلب سيارة وتحديد الوجهة المطلوبة، وتعرض معلومات حول السائق المعين والمركبة، بالإضافة إلى تقدير وقت الوصول والتكلفة التقريبية للرحلة.
ويمكن للركاب أيضًا تقييم السائقين وتقديم تعليقات حول تجربتهم بعد الانتهاء من الرحلة.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
ليبيا تشارك في الاجتماع التشاوري لوزراء البيئة العرب في نيروبي
شاركت ليبيا في الاجتماع التشاوري لوزراء البيئة العرب، الذي عقد ظهر الخميس 11 ديسمبر 2025 في نيروبي، على هامش اجتماعات الدورة السابعة لجمعية الأمم المتحدة للبيئة المعقدة، والتي استمرت خلال الفترة من 8 إلى 12 ديسمبر 2025.
وشهد الاجتماع مشاركة وزراء البيئة لدول قطر والإمارات، ونائب وزير البيئة السعودي، إلى جانب القائم بالأعمال المكلف بسفارة ليبيا في كينيا ومدير مكتب التعاون الدولي بوزارة البيئة الليبية، إضافة إلى رؤساء الوفود العربية المشاركة.
افتتح الاجتماع نائب وزير البيئة السعودي نظرًا لغياب وزير البيئة الموريتاني رئيس الدورة الحالية لمجلس وزراء البيئة العرب، ورحّب في كلمته بالحضور، مؤكدًا أهمية تعزيز التنسيق والتعاون بين وزراء البيئة العرب في المحافل الدولية لتعزيز الحضور العربي وتحقيق الفائدة المشتركة للدول العربية.
قدمت وزيرة البيئة الإماراتية مداخلة أكدت خلالها ضرورة تبني آلية استباقية واضحة للقضايا البيئية التي تريد الدول العربية طرحها، وعدم الاكتفاء بمناقشة المبادرات التي تأتي من أطراف خارجية، مشددة على دور جامعة الدول العربية في دعم هذا الاتجاه.
وأشار الوزير القطري إلى أهمية تعزيز التنسيق العربي مع الدول التي تتقاطع رؤاها مع الموقف العربي في القضايا البيئية ذات الأولوية، بما يسهم في بناء تحالفات داعمة ويقوي الموقف التفاوضي العربي داخل المحافل الدولية.
واستمع الحضور إلى مداخلات أخرى من رؤساء الوفود والممثلين الدائمين لدى برنامج الأمم المتحدة للبيئة، وتركزت المداخلات على ضعف التنسيق العربي في تقديم مواقف موحدة تجاه الملفات البيئية، مقارنة بالتجمعات الإقليمية الأخرى التي تعتمد آليات تنسيق فعالة لخدمة مصالحها.
وفي ختام الاجتماع، طلب الحضور من ممثل جامعة الدول العربية نقل الملاحظات والتوصيات إلى المكتب التنفيذي لمجلس وزراء البيئة العرب بهدف تعزيز التنسيق العربي وتطوير آليات العمل المشترك خلال المشاركات المقبلة.