برامات 16 جيجابايت.. فيفو تطلق هاتفا شبابيا جديدا
تاريخ النشر: 1st, December 2023 GMT
تستعد شركة فيفو Vivo الصينية، لإطلاق أحدث إصداراتها ضمن سلسلة S، ويستهدف تشكيلة Vivo S18 فئة المستخدمين من للشباب بسعر منافس.
وبحسب ما ذكر موقع "gizmochina"، من المقرر أن تطلق فيفو تشكيلة Vivo S18، في شهر ديسمبر المقبل، وتشتمل المجموعة على 3 إصدارات ستنطلق إلى الأسواق تحت اسم S18 وS18e وS18 Pro.
. سعر ومواصفات هاتف فيفو iQOO 12 Pro
مواصفات هاتف فيفو Vivo S18
وستصل هواتف فيفو Vivo S18 كخلفاء لسلسلة S17 للعام الماضي، وقبل الإطلاق الرسمي للتشكيلة المنتظرة، ظهر هاتف Vivo S18 على منصة قياس الأداء Geekbench.
وتبعا للمعلومات المتوفرة، ظهر هاتف Vivo S18 في قاعدة بيانات Geekbench، والذي يحمل رقم الموديل V2323A، تحمل اللوحة الأم الاسم الرمزي "الغراب"، ويتكون التكوين من أربعة أنوية مسجلة بتردد 1.80 جيجا هرتز، وثلاثة أنوية بتردد 2.40 جيجا هرتز، ونواة رئيسية بتردد 2.63 جيجا هرتز.
وتشير التسريبات إلى أنه من المحتمل أن يتم تشغيل الهاتف الذكي بواسطة أحدث معالجات كوالكوم Snapdragon 7 Gen 3، وقد تم إدراج الجهاز على منصة قياس الأداء مع ذاكرة وصول عشوائي رام بسعة 16 جيجابايت، ومن المتوقع أن يتم إطلاق المزيد من الخيارات من سعة التخزين.
وزودت فيفو هاتف Vivo S18، بنظام التشغيل Android 14، وفي اختبار Geekbench أحادي النواة ومتعدد النواة، سجل هاتفVivo S18 حوالى 1221 و3468 نقطة على التوالي، وفي الوقت نفسه، كشفت شهادة 3C للهاتف الذكي عن دعم الشحن السريع بقدرة 80 وات.
وستأتي سلسلة Vivo S18 بخيارات ألوان الأخضر الفيروزي والأبيض البرورسلين مع تصميم نمط متموج، وسيحتوي الجهاز على جزيرة كاميار بارزة بتصميم مستطيل حيث النصف العلوي مخصص لإعداد الكاميرا على شكل مربع ولون أسود، ويحتوي النصف الآخر من الوحدة على وحدة فلاش LED بالإضافة إلى ضوء LED مربع الشكل.
وكشفت المواصفات المسربة لهاتف فيفو Vivo S18، عن شاشة من نوع OLED مع سطوع يبلغ 2800 شمعة في المتر المربع، وبطارية تبلغ سعتها 5000 مللي أمبير في الساعة، وسيحتوي على ما يصل إلى 16 جيجابايت من ذاكرة الوصول العشوائي وسعة تخزين 512 جيجابايت.
المصدر: صدى البلد
إقرأ أيضاً:
حزب أمريكا.. ماذا نعلم للآن عن تأسيس ماسك حزبا جديدا وسط السجال مع ترامب؟
(CNN)-- أعلن الملياردير الأمريكي، إيلون ماسك، السبت، عن تأسيس حزب سياسي ثالث، بعد خلاف حاد مع الرئيس الأمريكي، دونالد ترامب، مشيرًا إلى أنه سينفذ تهديداته إذا أصبح مشروع قانون السياسة الداخلية للرئيس قانونًا نافذًا.
وقال "الصديق الأول" السابق لترامب على منصته إكس (تويتر سابقا) التي يملكها: "عندما يتعلق الأمر بإفلاس بلدنا بالإسراف والفساد، فإننا نعيش في نظام الحزب الواحد، وليس في ديمقراطية، اليوم، تأسس حزب أمريكا ليعيد لكم حريتكم".
وأشار أغنى رجل في العالم إلى أنه يريد حزبًا محافظًا ماليًا ويضبط الإنفاق، لكنه لم يقدم سوى تفاصيل قليلة أخرى حول برنامج الحزب، وليس من الواضح إلى أي مدى اتخذ ماسك خطوات لتشكيل الحزب قانونيًا، والذي سيُطلب منه التسجيل لدى لجنة الانتخابات الفيدرالية، لم تُظهر أحدث ملفات لجنة الانتخابات الفيدرالية أي مؤشر على حدوث ذلك.
وكان انتقاد ماسك لمشروع القانون بمثابة المحفز لخلاف كبير بين الرجلين الشهر الماضي. بدا أن هذا الخلاف قد هدأ بعد أن أعرب ماسك عن أسفه وحذف أكثر منشوراته إثارة للجدل على وسائل التواصل الاجتماعي ضد ترامب، لكنه اشتعل مجددًا في الأيام القليلة الماضية مع اقتراب إقرار مشروع القانون الذي وقعه ترامب ليصبح قانونًا نافذًا، الجمعة.
ويتبنى ماسك وترامب آراءً متشابهة بشأن القضايا الاجتماعية المعاصرة. لكن ماسك جادل بأن أجندة السياسة الجمهورية ستزيد الدين، واصفًا إياها بـ"عبودية الديون"، فطالما تعرض نظام الحزبين في الولايات المتحدة لانتقادات من الديمقراطيين والجمهوريين المسجلين، لكن الجهود المبذولة في القرن الماضي لتشكيل حزب ثالث لم تُحقق نجاحًا يُذكر، إذ سبق وترشح الملياردير روس بيرو للرئاسة كمستقل عام 1992، وفاز بما يقرب من خُمس الأصوات الشعبية، لكنه لم يحقق أي فوز في أي ولاية في الانتخابات التي فاز بها، بيل كلينتون.
وكما ذكرت شبكة CNN سابقًا، يقول خبراء في تمويل الحملات الانتخابية والعلوم السياسية إنه من الصعب ماليًا وقانونيًا إنشاء حزب جديد، وأن الناخبين والمرشحين مترددون في الانضمام إليه.
وكان ماسك قد صرح في منشورات أخرى على وسائل التواصل الاجتماعي هذا الأسبوع بأن حزبه سيصبح قوة سياسية فاعلة خلال انتخابات التجديد النصفي العام المقبل، وأنه سيركز في البداية على دعم المرشحين في عدد قليل من انتخابات مجلسي النواب والشيوخ.
وبدوره، وجه ترامب تهديداته الخاصة للرجل الذي كان في وقت ما مستشاره الأكثر بروزًا. وقال الرئيس في وقت سابق من هذا الأسبوع إن الحكومة قد تعيد النظر في عقودها الضخمة مع شركات ماسك ووصف وزارة كفاءة الحكومة، التي كان الملياردير يرأسها في السابق، بأنها وحش قد "يعود ويأكل إيلون".
ويذكر أن ماسك كان أكبر متبرع فردي لحملة ترامب الرئاسية لعام 2024، وحتى وقت قريب، مستشارًا مقربًا للرئيس قاد جهود إدارته لخفض الهدر الحكومي، قد انتقد مشروع قانون ترامب "الجميل والكبير" بسبب التقديرات بأنه سيضيف تريليونات الدولارات إلى العجز الفيدرالي.