أول تعليق من مكتب ”عبدالعزيز بن حبتور” على أنباء استقالته من رئاسة حكومة الانقلاب الحوثية
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن أول تعليق من مكتب ”عبدالعزيز بن حبتور” على أنباء استقالته من رئاسة حكومة الانقلاب الحوثية، علق مكتب الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، على الأنباء المتداولة بشأن استقالته من رئاسة حكومة المليشيات الحوثية الانقلابية، غير المعترف بها في .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات أول تعليق من مكتب ”عبدالعزيز بن حبتور” على أنباء استقالته من رئاسة حكومة الانقلاب الحوثية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
علق مكتب الدكتور عبدالعزيز صالح بن حبتور، على الأنباء المتداولة بشأن استقالته من رئاسة حكومة المليشيات الحوثية الانقلابية، غير المعترف بها في العاصمة صنعاء.
ووفقا لوكالة سبأ بنسختها الحوثية، فقد نفى مصدر مسؤول في مكتب بن حبتور، تلك الأبناء التي نشرها الموقع الإماراتي، "العين الإخبارية".
وقال المصدر إن الخبر عار عن الصحة، جملة وتفصيلاً، مضيفا أن بن حبتور يقوم ما وصفه بـ "واجباته ومهامه متكئاً على الصلاحيات والمهام المخولة له بموجب الدستور والقانون".
وكان الموقع الإماراتي نقل عن مصادره، أن رئيس حكومة الحوثي بن حبتور طالب بإعفائه من منصبه على خلفية مصادرة صلاحياته.
ًوأشار الموقع إلى أن بن حبتور أرجع رغبته في مغادرة منصبه، إلى ظروفه الصحية، وذلك عبر رسالة سلمها للقيادي الحوثي النافذ أحمد حامد، الذراع الطولى لزعيم المليشيا في صنعاء.
وأشار إلى أن هذا الطلب جاء بعد إهانات كبيرة تعرض لها بن حبتور مؤخراً، ومن ضمن تلك الإهانات تولي مرشداً دينياً حوثياً ليتولى تقديم دروس طائفية له.
ونصبت مليشيا الحوثي بن حبتور رئيسا لما اسمتها "حكومة الإنقاذ الوطني" في أكتوبر 2016، وذلك نظير ما قام به من أدوار لخدمة المليشيات خلال توليه مهام منصب محافظ عدن.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس على أنباء
إقرأ أيضاً:
المعارضة تدعو إيكواس لمواجهة انقلاب غينيا بيساو
بعد مرور أسبوعين على الانقلاب العسكري الذي أطاح بالمسار الانتخابي في غينيا بيساو يوم 26 نوفمبر/تشرين الثاني، اجتمعت شخصيات سياسية معارضة في المنفى بالعاصمة السنغالية داكار، إلى جانب ممثلين عن المجتمع المدني، لتوجيه نداء عاجل إلى المجموعة الاقتصادية لدول غرب أفريقيا (إيكواس).
وطالب المجتمعون المنظمة الإقليمية بأن تُظهر في قمة استثنائية مقررة يوم الأحد 14 ديسمبر/كانون الأول نفس الحزم الذي أبدته مؤخرا في مواجهة محاولة انقلابية في بنين.
ودعا المعارض دارا فونسيكا فرنانديز قادة "إيكواس" إلى إصدار قرار واضح يعيد النظام الدستوري عبر الاعتراف بفوز فرناندو دياس دا كوستا وتنصيبه، وإعادة قادة الانقلاب إلى الثكنات دون تدخل عسكري.
من جانبها، شددت منظمات المجتمع المدني السنغالية على ضرورة أن تواجه "إيكواس" انقلاب غينيا بيساو بالصرامة نفسها التي أبدتها في بنين، محذّرة من أن ازدواجية المعايير ستقوّض مصداقية المنظمة.
ورغم أن مسلحين دمروا بعض محاضر الانتخابات يوم الانقلاب، تؤكد المعارضة أن نسخا بديلة ما زالت متاحة في الأقاليم، ويمكن الاعتماد عليها لإعلان النتائج النهائية.
وترى هذه المنظمات أن هذه الخطوة ستشكل أساسا لإعادة الشرعية الدستورية، وتفويت الفرصة على الانقلابيين لترسيخ سلطتهم.
تبدو القمة الاستثنائية المقررة في 14 ديسمبر/كانون الأول لحظة حاسمة بالنسبة لـ"إيكواس"، إذ ستحدد ما إذا كانت المنظمة قادرة على فرض معايير موحدة في مواجهة الانقلابات المتكررة بالمنطقة، أم أنها ستواجه اتهامات بالانتقائية والتساهل.
وفي حين يترقب الشارع في غينيا بيساو مآلات الأزمة، يظل السؤال الأبرز: هل تنجح "إيكواس" في إعادة البلاد إلى المسار الديمقراطي أم تتركها رهينة حكم العسكر؟
إعلان
لوكاشينكو يحذر أمريكا من تكرار سيناريو حرب فيتنام في حال تورطها مع فنزويلا