حملة أنا مشاركة المرأة المصرية كسرت الحواجز الزجاجية للوصول إلى المواقع القيادية
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
كتبت- نور العمروسي:
أطلقت مؤسسة هي تستطيع للتنمية حملة "أنا مشاركة" بمحافظة الإسكندرية، بهدف دعم وتشجيع المرأة على المشاركة فى الانتخابات الرئاسية القادمة.
جاء ذلك بحضور نسرين عبدالدائم مدير مكتب مؤسسة هي تستطيع بمحافظة الاسكندرية وتحت إشراف الدكتورة داليا هندى المشرف العام على قطاع غرب الدلتا.
من جانبها أكدت الدكتورة داليا هندى المشرف العام على قطاع غرب الدلتا، علي أن وصول المرأة إلى المواقع القيادية لأول مرة سيساعد في تغير الصورة النمطية لدور ومكانة المرأة في المجتمع مشيرا إلي أن مشاركتها سياسياً تعتبر أحد أبرز مظاهر الديموقراطية وتحقيق العدالة والتي سبق أن وافقت عليها الكثير من الاتفاقيات والمعاهدات التي تلت الإعلان العالمي لحقوق الإنسان مثل إتفاقية القضاء على كافة أشكال التمييز ضد المرأة.
وأضافت مدير مكتب مؤسسة هي تستطيع، أن الحملة تهدف إلى التوعية والتأكيد على أهمية المشاركة في الإنتخابات الرئاسية والتي تعد ممارسة مسؤولة وواعية تعكس جوهر الديمقراطية الذي يرتكز على تمكين المواطنين من المشاركة في صنع القرارات ورسم السياسات العامة المتعلقة بحاضر ومستقبل الوطن.
المصدر: مصراوي
كلمات دلالية: هدنة غزة مخالفات البناء مستشفى الشفاء انقطاع الكهرباء طوفان الأقصى الانتخابات الرئاسية أسعار الذهب فانتازي الطقس سعر الدولار سعر الفائدة هي تستطيع أنا مشاركة الإسكندرية طوفان الأقصى المزيد
إقرأ أيضاً:
ألمانيا تطالب بوقف فوري لإطلاق النار في غزة
برلين - صفا
طالبت الحكومة الألمانية، مساء اليوم الأربعاء، بوقف فوري لإطلاق النار في قطاع غزة.
وقالت الحكومة الألمانية في تصريحات صحفية: "يجب توسيع المساعدات الإنسانية بشكل سريع وكبير في قطاع غزة".
وفي وقت سابق، انتقدت الحكومة الألمانية، أسلوب توزيع ما تعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية"، مؤكدة أنه لا يتوافق مع المبادئ الإنسانية.
وأكدت أن "إسرائيل" تتحمل مسؤولية الامتثال للقانون الإنساني الدولي وحماية المدنيين الفلسطينيين في غزة.
ودعت إلى تسهيل استئناف توزيع المساعدات في غزة، وضمان قدرة الأمم المتحدة والمنظمات الإنسانية على أداء عملها باستقلال وحياد.
وبعيدًا عن إشراف الأمم المتحدة والمنظمات الإغاثية الدولية، بدأت سلطات الاحتلال منذ 27 أيار/ مايو الماضي تنفيذ خطة لتوزيع مساعدات محدودة عبر ما تُعرف بـ"مؤسسة غزة الإنسانية".
ومنذ الثاني من آذار/ مارس 2025، تغلق قوات الاحتلال جميع المعابر مع قطاع غزة وتمنع دخول المساعدات الغذائية والطبية، ما تسبب في تفشي المجاعة داخل القطاع.