أهالي قرى «ساحل سليم» بأسيوط: أين مجلس المدينة من ممارسات سائقي التكاتك؟
تاريخ النشر: 2nd, December 2023 GMT
استغاث عدد كبير من أهالي قرى مركز ساحل سليم بمحافظة أسيوط، بمحافظ أسيوط، اللواء عصام سعد، وأسامة سحيم، رئيس مجلس مدينة ساحل سليم، من ممارسات سائقي التكاتك وفرضهم تعريفة تخالف القانون.
وأشار عدد كبير من الأهالي إلى أنّ سائق التوك توك يجبر المواطنين على دفع ما بين 40 إلى 50 جنيه من ساحل سليم لأي قرية تابعة للمركز.
«اشمعني أبوتيج؟».. تساءل عدد كبير من الأهالي عن سر التزام سائقي التكاتك في أبوتيج بتعريفة موحده، وأشاروا إلى ان التحرك داخل مركز ساحل سليم من المفترض ان تكون موحده 5 جنيهات مثل أبوتيج لكن ما يتم هو فرض 10 جنيهات على الأقل.
تشاجرات عديدة تنشب بين المواطنين والسائقين بسبب التضارب في فرض الأجرة، واستغاثوا بالمحافظ ورئيس المجلس بضرورة التدخل وفرض التسعيرة الجبرية الموحدة.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ساحل سليم أسيوط اللواء عصام سعد القانون ساحل سلیم
إقرأ أيضاً:
6 مرشحين يتأهلون لجولة الإعادة في الدائرة الأولى بأسيوط.. و«علاء سليمان» يتصدر الحصر العددي
أعلن رئيس اللجنة العامة المشرفة على انتخابات مجلس النواب بدائرة بندر ومركز اسيوط عن أرقام الحصر العدد لأصوات الناخبين، حيث بلغ من لهم حق التصويت بالدائرة 695349 ناخب أدلى منهم بصوته في صناديق الاقتراع 91812 الف ناخبا، وبلغت الأصوات الصحيحة 85828 صوتا والباطلة 5984صوتا.
ووفقًا للحصر العددي فقد حصل محمد حمدي دسوقي حزب (مستقبل وطن) على 29577 صوتا، وعلاء سليمان (مستقل) على 33764 صوتا وعبد الرحمن ابولبده حزب الجبهه الوطنية على 15602 صوتا وعلاء عبد الغني مستقل على 19541 صوتا واسامة سيد مرسي (مستقل) على 16304 صوتا وجميل الحظ الليثي مستقل حصل على 14439 صوتا.
ونظرًا لعدم تخطي المرشحين الـ6 نسبة 50% + 1 رغم حصولهم على نسب تصويت تفوق باقي منافسيهم بالدائرة، إلا أن ذلك يشير إلى إجراء جولة الإعادة بينهما.
وكانت مراكز الاقتراع أغلقت أبوابها في تمام الساعة 9 مساءً الخميس، وذلك عقب انتهاء اليوم الثاني والأخير لانتخابات مجلس النواب، التي انطلقت صباح الأربعاء، ولمدة يومين، أعقب ذلك أعمال فرز الأصوات داخل مقار اللجان الفرعية، ثم جرى حصرها عدديًا باللجان العامة.
وجرت انتخابات مجلس النواب في أسيوط فى 3دوائر ملغاة النتائج من الجولة الثانية، بقرار من الهيئة الوطنية للانتخابات، ليختار المواطنون من يمثلونهم في مجلس النواب الدورة القادمة، وذلك وسط تيسيرات على الناخبين وإجراءات تنظيمية مشددة.