يعد التهاب العين من المشكلات الشائعة مع التغيرات الجوية  ولكن في بعض الأحيان تكن مؤشرا لأمراض خطيرة.

ووفقا لما جاء موقع كلافيند كلينك تسبب الحالات الطبية الأساسية أحيانًا التهاب العين، بما في ذلك:

يعالج أمراضًا خطيرة .. العلماء يكشفون أسرار تفل القهوة المطحونة|تفاصيل هل زيادة حجم الثدي تسبب السرطان؟.

. اكتشف الحقيقة

التهاب الجفن : التهاب متكرر في جفونك.

الصداع العنقودي : نوع من اضطرابات الصداع يسبب ألمًا شديدًا ومتكررًا في الرأس، وقد يؤدي إلى تمزق أو التهاب العين واحمرارها أو تورمها.

الذئبة (الذئبة الحمامية الجهازية) : أحد أمراض المناعة الذاتية التي يمكن أن تسبب مشاكل في العين مثل زيادة إفراز الدموع أو الإحساس بالحرقان أو الرمل.
التصلب المتعدد : أحد أمراض المناعة الذاتية التي يمكن أن تسبب ضبابية الرؤية أو انخفاضها.
الوردية العينية : حالة جلدية مزمنة يمكن أن تسبب جفاف العين أو الحكة أو الاحمرار إذا أثرت على جفونك.


التهاب المفاصل الروماتويدي : حالة التهابية مزمنة يمكن أن تؤدي إلى التهاب العين وتحديدا  في الجزء الأبيض منها (الصلبة).


متلازمة سجوجرن : أحد أمراض المناعة الذاتية التي تسبب انخفاض إنتاج الدموع، مما يؤدي إلى جفاف العين أو الحكة أو الاحمرار.


داء الشعرة: الرموش التي تنمو في اتجاه غير نمطي، مما يسبب التهاب العين عندما ترمش.

المصدر: صدى البلد

كلمات دلالية: التهاب العين التهاب المفاصل الروماتويدي ألتهاب المفاصل الصداع العنقودي امراض المناعة الذاتية امراض المناعة التهاب العین یمکن أن أمراض ا

إقرأ أيضاً:

مناعة من أول نظرة.. كيف تستجيب أجسامنا لمجرّد رؤية علامات العدوى الفيروسية؟

في تجربة غير مسبوقة استخدم فيها العلماء نظارات الواقع الافتراضي، توصل باحثون إلى أن رؤيتنا لوجوه تحمل علامات العدوى كفيلة بتنشيط جهاز المناعة لدينا. ويشير الباحثون إلى أن النظام السلوكي البشري المصمم لتفادي الأمراض يبدو "حساسًا للغاية" لأي إشارات بصرية تدل على المرض. اعلان

الدراسة، المنشورة في مجلة Nature Neuroscience، شارك فيها 248 شخصًا سليمًا خضعوا لخمس تجارب باستخدام نظارات الواقع الافتراضي، ضمّت كل تجربة منها ما لا يقل عن 32 مشاركًا.

في المرحلة الأولى، شاهد المشاركون ثلاثة وجوه محايدة من نفس جنسهم تقترب منهم مرارًا. ثم قُسموا إلى مجموعات، ليشاهدوا لاحقًا نفس الوجوه لكن مع تعبيرات مختلفة: إما محايدة، أو تحمل علامات عدوى فيروسية مثل الطفح الجلدي، وفي بعض الحالات، وجوه خائفة.

الاستجابات العصبية

في إحدى تجارب هذه السلسلة، طُلب من المشاركين الضغط على زر بأسرع ما يمكن بعد الشعور بلمسة خفيفة على وجوههم أثناء عرض الوجوه الافتراضية. المدهش أن المشاركين كانوا أسرع في الضغط عندما كانت الوجوه المعرَضة تظهر من مسافة بعيدة وتحمل علامات مرض، مقارنةً بالوجوه المحايدة أو الخائفة.

هذه الاستجابة السريعة ترافقت مع تسجيل نشاط دماغي عبر تخطيط الدماغ الكهربائي (EEG)، أظهر تفعيل النظام العصبي الذي يمثّل الفضاء المحيط بالجسم، بشكل يختلف عند رؤية وجوه مريضة حتى من مسافات بعيدة. هذا الاختلاف تمركز في مناطق دماغية معروفة بدورها في رصد التهديدات وتصنيف المحفزات.

الطبيبة آني لاي تفحص ياتسيري أكييلار في مركز أليفيو الطبي في شيكاغو، في 30 أبريل 2009. AP Photo/M. Spencer Green, File

وقدّم التصوير بالرنين المغناطيسي الوظيفي (fMRI) بدوره دعمًا لهذه النتائج، إذ كشفت الصور عن تزايد في الترابط بين شبكة اكتشاف التهديدات و"الوطاء" (hypothalamus)، وهو جزء من الدماغ مسؤول عن تنظيم وظائف الجسم الحيوية.

تنشيط مناعي بواسطة النظر

البروفيسورة كاميلا جاندوس من جامعة جنيف، وهي إحدى المشاركات في إعداد الدراسة، قالت إن الباحثين رصدوا تفعيلًا لنوع خاص من الخلايا المناعية يُعرف بالخلايا اللمفاوية الفطرية (ILCs)، والتي تُعد من أوائل الخلايا التي تتحرك ضمن الاستجابة المناعية. اللافت أن هذا التفعيل تم دون وجود مسببات أمراض حقيقية، وإنما فقط استجابة لمشاهد افتراضية.

وأضاف الفريق أن النمط ذاته من التفعيل ظهر أيضًا لدى أشخاص تلقوا لقاح الإنفلونزا، ما يعزز فكرة أن بعض الاستجابات المناعية يمكن تحفيزها بصريًا أو سلوكيًا من دون تماس حقيقي مع مصدر العدوى.

Related الصحة العالمية: 90% من سكان العالم لديهم مناعة ضد وباء كوفيد-19 وتحذير من ظهور متحورات جديدةبعد أن كان بؤرة تفشي للإيدز.. حي في سيدني يقترب من إعلان القضاء على فيروس نقص المناعة البشريةحماية كبيرة توفرها "المناعة الهجينة" من كوفيد-19

من جهتها، علّقت الدكتورة إيستر دييكهوف من جامعة هامبورغ، والتي لم تشارك في البحث، أن نتائج الدراسة تنسجم مع أبحاث سابقة أظهرت أن أجسامنا تتهيأ للتهديدات الصحية حتى قبل أن يباشر جهاز المناعة تفاعله المباشر مع الجراثيم.

في المقابل، أبدى البروفيسور بينيديكت سيدون من جامعة كوليدج لندن بعض التحفظ، مشيرًا إلى أن الدراسة تثير تساؤلات حول ما إذا كانت هذه الاستجابة السريعة تُترجم فعليًا إلى دفاع مناعي أكثر فعالية. وأضاف: "عند الإصابة بعدوى مثل فيروس سارس-كوف، يحتاج الجهاز المناعي ليوم أو يومين قبل التفاعل الحقيقي، ما يعني أن الاستجابة البصرية المبكرة قد لا تكون كافية وحدها لمنع المرض".

انتقل إلى اختصارات الوصول شارك هذا المقال محادثة

مقالات مشابهة

  • 3 من أصل 5 حالات سرطان كبد يمكن الوقاية منها.. كيف ذلك؟
  • السماق .. كنز أحمر في مطبخك يُعزّز المناعة ويحمي القلب
  • أمراض خطيرة تشير إليها الأقدام الباردة
  • تفاهم بين «الصحفيين الإماراتية» و«المناعة الذاتية»
  • تحذير عاجل من الأونروا: احذروا الصفحات الوهمية التي تستهدف سكان غزة
  • التهاب الكبد .. الأسباب والأعراض والعلاج والوقاية
  • تحذير صحي: الملايين في أوروبا مصابون بالتهاب الكبد دون علمهم
  • تحميك من أمراض خطيرة.. تعرف على فوائد القهوة
  • مناعة من أول نظرة.. كيف تستجيب أجسامنا لمجرّد رؤية علامات العدوى الفيروسية؟
  • تحذير من الأطباء: الحكة بعد الاستحمام قد تكشف أمراضًا خطيرة