أطاحت مصالح أمن الرويبة، بشبكة إجرامية منظمة تتاجر في المؤثرات العقلية مكونة من  8 أفراد بينهم 2 مسبوقين قضائياً.

القضية الحال، جاءت إثر استغلال معلومة مفادها قيام أحد الأشخاص المسبوقين قضائيا بترويج المؤثرات العقلية على مستوى أحد الأحياء بالرويبة.

وعلى إثر ذلك باشرت ذات الفرقة التحريات، التي أسفرت إلى تحديد هوية المشتبه فيه وتوقيفه متلبسا.

وبحوزته كمية معتبرة من المؤثرات العقلية، وبعد التحقيق معه تم التوصل لباقي أفراد الشبكة الإجرامية البالغ عددهم 7 أشخاص.

ليتم وبالتنسيق مع النيابة المختصة إقليمياً، تم تنفيذ اذون بالتفتيش لمساكنهم، أين تم ضبط وحجز 4509 قرص مؤثر عقلي، 1.18 غرام من الكوكايين. وكذا إلى مبلغ مالي قدر بـ 477 ألف دينار من عائدات الترويج. بالإضافة إلى 3 مركبات سياحية تستعمل في نقل السموم.

و تقديم المشتبه فيهم أمام النيابة المختصة إقليميا عن قضية جناية الحيازة، التخزين، النقل، المتاجرة، بالمؤثرات العقلية بطريقة غير مشروعة، في إطار شبكة إجرامية منظمة، حيازة المخدرات الصلبة “كوكايين”، من أجل الاستهلاك الشخصي.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

أقدم متجر ألعاب في التاريخ؟ اكتشاف مذهل يكشف ألعاب أطفال بيعت في سوريا قبل 4500 عام!

شمسان بوست / متابعات:

أظهر اكتشاف 19 خشخيشة طينية صنعت بمدينة حماة بسوريا خلال العصر البرونزي أن بيع ألعاب الأطفال ليس ابتكارا حديثا بل كان موجودا بسوريا قبل 4500 عام وفق باحثة بالمتحف الوطني الدنماركي.

وقالت المعدة المشاركة للدراسة التي تناولت هذا الاكتشاف ونشرتها مجلة “تشايلدهود إن ذي باست” العلمية المتخصصة ميته ماري هالد  لوكالة فرانس برس “إذا كان المرء (في ذلك الزمن) يريد تسلية طفله، كان يستطيع إعطاءه ملعقة خشبية أو حجرا”.


ولكن حتى في ذلك الوقت قبل 4500 عام، كان لدى الوالدين خيار آخر، وهو أن “يذهبا إلى السوق ويشتريا الألعاب المصنوعة من محترفين”.

فقد اكتشف الباحثون مصادفة ضمن مجموعات المتحف الوطني الدنماركي قطعا من 19 خشخيشة طينية صنعت في حماة بسوريا، يعود تاريخها إلى العصر البرونزي، وهي أكبر مجموعة من نوعها.

وأوضحت الباحثة “على جانب القطع، يلاحظ أن الطين مشغول بالطريقة  نفسها تماما التي تشغل بها الأواني العادية التي يصنعها محترفون”.

وأشارت إلى أن جودة الخشخيشات تجعل من المستبعد أن يكون الوالدان غير المحترفين صنعاها.

وأملت في أن تتيح الدراسة للمتخصصين درس قطع الطين من كثب إذ قد يتبين أن أشياء أخرى هي ألعاب، مثل بعض التماثيل.

وأضافت “غالبا ما تصنف على أنها تماثيل توضع في معابد، لكننا نتساءل عما إذا كانت ألعابا مصنوعة للأطفال، لأنها متنوعة وتبدو مضحكة جدا”.

ويصعب التعرف على طبيعة الألعاب إذ نبش معظمها خلال الحفريات الأثرية على شكل شظايا ولم تكن متكاملة.

المصدر: “فرانس برس”

مقالات مشابهة

  • تحديث مباشر.. مقتل موظفين بسفارة إسرائيل بأمريكا والمهاجم هتف الحرية لفلسطين
  • شرطة واد الماء توقف مشعوذ مسبوق قضائيا بباتنة
  • العاصمة: الإطاحة بشبكات إجرامية وحجز مخدرات وكوكايين
  • صيدلية ضمن شبكة إجرامية تُتاجر بالمؤثرات العقلية في وهران
  • أمني سوري للجزيرة نت: أطحنا بشبكة لتهريب السلاح والمخدرات بين سوريا والعراق
  • إسبانيا تفكك منظمة إجرامية نقلت آلاف الأطنان من النفايات البلاستيكية إلى المغرب
  • عنابة: تفكيك شبكة إجرامية منظمة تُروّج المهلوسات والكوكايين في عنابة
  • أقدم متجر ألعاب في التاريخ؟ اكتشاف مذهل يكشف ألعاب أطفال بيعت في سوريا قبل 4500 عام!
  • المغير: الإطاحة بمروّج المخدرات والأقراص المهلوسة
  • الأغواط.. توقيف شخص وحجز أزيد من 3 آلاف قرص “بريغابالين”