المقريف يُشارك في احتفالية اليوم العالمي لذوي الإعاقة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
شَارك وزير التّربية والتّعليم في حكومة الدبيبة “موسى المقريف” في الاِحتفالية التي نظّمتها مدرسة الاِستقلال للتّعليم الأساسي بِمراقبة التّربية والتّعليم ببلدية أبو سليم صباح اليوم السبت، بِمناسبة اليوم العالمي للأشخاص ذوي الإعاقة، والذي يُحتفى به في الثالث من ديسمبر من كل عام. ووفق بيان الوزارة عبر “فيسبوك” شكر المقريف القائِمين على الاِحتفالية التي تأتي لِتعرّف وتُؤكِّد على ضرورة الاِهتمام بذوي الإعاقة، وتقديم كل السُّبل لهم، كما تناول في كلمته جهود وِزارَة التَّربية والتَّعليم عبر إدارة تعليم واندماج الفئات الخاصة، والشراكات الموقعة لِتنفيذ المشروع الوطنِي للاندماج التَّربوي الذي يهدف إلى حق التَّعليم، وللتيسير وتهيئة المبنى التَّعليمي للفئات الخاصة.
وتضمّنت الاِحتفالية تقديم عرض مسرحي بعنوان “لا للتّنمر”، وفقرة غنائية بعنوان ” أنا فلسطيني” قدّمها تلاميذ وطلاب مدرسة الاِستقلال. الوسومالمقريف
المصدر: صحيفة الساعة 24
كلمات دلالية: المقريف
إقرأ أيضاً:
وزارة الأوقاف في اليوم العالمي للصداقة: نُكرم الإنسان ونكافح الاتجار بالبشر
تؤكد وزارة الأوقاف أهمية ترسيخ القيم الإنسانية التي توافقت عليها الإنسانية ودعا إليها ديننا الحنيف، وفي مقدمتها صون الكرامة الإنسانية، وبناء جسور المودة والتراحم، وتعزيز ثقافة التفاهم والسلام بين الشعوب والأفراد.
وذلك بمناسبة اليوم العالمي للصداقة واليوم العالمي لمكافحة الاتجار بالبشر، اللذين يوافقان الثلاثين من يوليو من كل عام كما أقرتهما الأمم المتحدة.
واحتفاءً باليوم العالمي للصداقة، تشدد الوزارة على أن الصداقة القائمة على الأمانة والإخلاص والتعاون تمثل إحدى ركائز الاستقرار الاجتماعي، ودعامة من دعائم الأمن النفسي، وسبيلاً إلى التقريب بين الشعوب وإرساء السلام العالمي، لا سيما في ظل التحديات التي تواجه عالمنا اليوم.
ومن جميل اللطائف أن كلمة "الصداقة" مشتقة من مادة "ص. د. ق." في العربية، فالصداقة من ثمرات الصدق، ولا تُبنى إلا عليه. ومن ثم فإن الصداقة الحقة تُعد رابطة راقية تُعزز القيم النبيلة، وتسهم في بناء إنسان سويّ، ومجتمع متماسك، وعالم يعمه السلام.
وتؤكد الوزارة أن من تمام معاني الصداقة: إكرام الإنسان، والذود عن كرامته، ونصرته في وجه كل صور الإذلال والاستغلال، وأن من أبلغ صور هذا الإكرام مكافحة جرائم الاتجار بالبشر التي تُعد امتهانًا صارخًا للآدمية، وانتهاكًا فادحًا للحقوق الإنسانية. وينسحب ذلك على كل مكان يتعرض فيه الإنسان لامتهان كرامته واستغلال حاجته لإجباره على هجرة غير شرعية أو على تهجير أو العمل بغير أجر أو غيرها من أشكال الاتجار بالبشر؛ وهو ما يوجب على الإنسانية جمعاء أن تسمو فوق الخلاف إحقاقًا للحق ونصرةً للمستحق؛ ونحن أتباع كتاب قال الله فيه: "وَلَقَدْ كَرَّمْنَا بَنِي آدَمَ" (الإسراء: ٧٠)، وأتباع رسول قال: "المسلم من سلم الناس من لسانه ويده".