المنافذ الحدودية تشرح الآلية لفرض الرسوم والتعرفة الجمركية على حاويات البضائع والذهب الداخلة للبلاد
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
شبكة انباء العراق ..
أوضحت هيئة المنافذ الحدودية، اليوم الأحد، الآلية المطبقة لفرض الرسوم والتعرفة الجمركية على حاويات البضائع والذهب الداخلة للعراق بموجب قرارات مجلس الوزراء.
وأشارت الهيئة في بيان ، إلى أن هذه القرارات تأتي في إطار إجراءات الحكومة لتحقيق السيطرة على الإيرادات والتحويلات المالية.
وتضمنت القرارات التالي:
تحديد رسوم جمركية ثابتة لحاويات البضائع بحجم 20 قدما و40 قدما.إيقاف إجازة الاستيراد. تعديل نسب الرسوم الجمركية الإضافية للتبغ والسجائر. الإلزام بقبول شهادة المنشأ والفاتورة من الغرف التجارية بالاعتماد على نظام صحة الصدور الإلكتروني. تحديد رسوم وأجور استيراد الذهب.
وأوضحت الهيئة، أن هذه الإجراءات تأتي لتبسيط الإجراءات أمام المستوردين وتحقيق السيطرة على العمليات التجارية وتنظيم عملية الاستيراد.
المصدر: شبكة انباء العراق
كلمات دلالية: احتجاجات الانتخابات البرلمانية الجيش الروسي الصدر الكرملين اوكرانيا ايران تشرين تشكيل الحكومة تظاهرات ايران رئيس الوزراء المكلف روسيا غضب الشارع مصطفى الكاظمي مظاهرات وقفات
إقرأ أيضاً:
تتغير يومًا بعد يوم.. ماكرون ينتقد الرسوم الجمركية الأمريكية
انتقد الرئيس الفرنسي، إيمانويل ماكرون، الرسوم الجمركية التي فرضها نظيره الأمريكي، دونالد ترامب، والتي تتغير يومًا بعد يوم، وكذلك مطالبة بكين وواشنطن بالسيادة على بحر الصين الجنوبي.
وقال إن الصراع بين الصين والولايات المتحدة الأمريكية يعد حقيقة جيوسياسية تنذر بمخاطر اندلاع صراع أوسع نطاقًا في هذه المنطقة الكبرى.
وجاء ذلك في كلمة ألقاها ماكرون أمام طلاب جامعة هانوي للعلوم والتكنولوجيا، في إطار زيارته الحالية في فيتنام، أولى محطات جولته في جنوب شرق آسيا.
وأضاف أن بتحرر القوى العظمى، كل شيء يمكن أن يتغير.
وفيما يتعلق بالصين، أعاد التذكير بأهمية حرية الملاحة في البحر الصين الجنوبي، كما ندد بموقف الولايات المتحدة قائلًا إن الاقتصاد الرائد في العالم قرر عدم احترام قواعد التجارة الدولية ويفرض تعريفات جمركية تتغير يومًا بعد يوم.
ولذلك، أقرّ ماكرون بأن فرنسا تعد القوة العسكرية والجيوسياسية العظمى، وليست واحدة من القوتين العظمتين في العالم، مسلطًا الضوء على أهمية استراتيجيته لمنطقة المحيطين الهندي والهادئ، التي تتلخص في الاقتراح على هذه المنطقة عدم الاعتماد على واشنطن وبكين، في خضم المواجهة بينهما، وبالتالي انتهاج مسار الحرية والسيادة معًا.