بورصة الكويت تغلق تعاملاتها على انخفاض مؤشرها العام 21.10 نقطة
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
أغلقت بورصة الكويت تعاملاتها اليوم الأحد على انخفاض مؤشرها العام 10ر21 نقطة ليبلغ مستوى 74ر6632 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 32ر0 في المئة.
وتم تداول 152 مليون سهم عبر 8269 صفقة نقدية بقيمة 3ر38 مليون دينار (نحو 8ر116 مليون دولار).
وانخفض مؤشر السوق الرئيسي 7ر4 نقطة ليبلغ مستوى 73ر5448 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 09ر0 في المئة من خلال تداول 77 مليون سهم عبر 4107 صفقة نقدية بقيمة 6ر17 مليون دينار (نحو 6ر53 مليون دولار).
كما انخفض مؤشر السوق الأول 6ر27 نقطة ليبلغ مستوى 07ر7264 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 38ر0 في المئة من خلال تداول 75 مليون سهم عبر 4162 صفقة بقيمة 6ر20 مليون دينار (نحو 8ر62 مليون دولار).
في موازاة ذلك انخفض مؤشر (رئيسي 50) 9ر13 نقطة ليبلغ مستوى 09ر5347 نقطة بنسبة انخفاض بلغت 26ر0 في المئة من خلال تداول 2ر61 مليون سهم عبر 3046 صفقة نقدية بقيمة 2ر16 مليون دينار (نحو 4ر49 مليون دولار).
وكانت شركات (مراكز) و(التعمير) و(المعامل) و(سكب ك) الأكثر ارتفاعا أما شركات (ايفا) و(ارزان) و(تجاري) و(بيتك) فكانت الأكثر تداولا لناحية القيمة في حين كانت شركات (سنرجي) و(ورقية) و(تنظيف) و(فنادق) الأكثر انخفاضا.
المصدر كونا الوسومانخفاض المؤشر بورصة الكويتالمصدر: كويت نيوز
كلمات دلالية: انخفاض المؤشر بورصة الكويت نقطة بنسبة انخفاض بلغت نقطة لیبلغ مستوى ملیون سهم عبر ملیون دینار ملیون دولار فی المئة
إقرأ أيضاً:
قسد تحصل على دعم أمريكي ضخم بقيمة 130 مليون دولار
أنقرة (زمان التركية)-تتضمن حزمة ميزانية الدفاع الأمريكية لعام 2026، البالغة 981 مليار دولار تخصيص 130 مليون دولار لدعم “الجماعات التي تقاتل تنظيم الدولة الإسلامية (داعش) في سوريا”.
ويذهب هذا الدعم مباشرة إلى قوات سوريا الديمقراطية (قسد/SDG)، وهي مجموعة تتألف بشكل أساسي من وحدات حماية الشعب الكردية الفرع السوري لحزب العمال الكردستاني. بالإضافة إلى ذلك، تم تخصيص 213 مليون دولار للقوات الأمنية في العراق، بما في ذلك البيشمركة. وتبرر واشنطن هذه الموارد بأنها ضرورية “لتحقيق هزيمة دائمة لداعش”.
وتأتي حزمة ميزانية الدفاع الأمريكية لعام 2026، التي طالب الرئيس الأمريكي دونالد ترامب بتمريرها على وجه الخصوص، متضمنة العديد من البنود بدءًا من إعادة هيكلة الجيش وصولًا إلى “حزمة المساعدات للقوات الحليفة”.
ووفقًا لهذه الحزمة، خُصص مبلغ 130 مليون دولار كحزمة دعم للجماعات “التي تمت مراجعتها مسبقًا” وتعمل على مكافحة تنظيم داعش في سوريا. وسيتم توجيه هذا الدعم بشكل مباشر إلى قوات سوريا الديمقراطية (قسد/SDG)، التي تصنفها تركيا كجناح لحزب العمال الكردستاني الإرهابي، مؤكدة على استمرار الدعم الأمريكي لها.
وعلى صعيد العراق، سيتم تقديم مساعدة بقيمة 213 مليون دولار للقوات الأمنية، بما في ذلك قوات البيشمركة في إقليم كردستان.
ووفقًا للوثيقة الأمريكية المنشورة، يُعزى هذا القرار إلى ضمان “الهزيمة المستمرة لداعش”. وتؤكد الوثيقة أيضًا أن الدعم المخصص لقوات البيشمركة مضمون، مشددة على أن الخلافات الداخلية في العراق لن تعيق وصول الدعم إلى البيشمركة.
وتشير الولايات المتحدة إلى أنها تدعم كلًا من قوات البيشمركة التابعة لعائلة بارزاني وقوات سوريا الديمقراطية (قسد/SDG) التابعة لوحدات حماية الشعب (YPG) بهدف إبقاء تنظيم داعش تحت السيطرة.
ويستمر هذا الدعم منذ عام 2013. في المقابل، تؤكد تركيا وسوريا على ضرورة انضمام قوات سوريا الديمقراطية رسميًا إلى الحكومة السورية المركزية.
وبالفعل، تم التوصل إلى اتفاق بهذا الشأن بين قائد قسد مظلوم عبدي والرئيس السوري أحمد الشرع في 10 مارس، لكن تنفيذ هذا الاتفاق يتأخر باستمرار.
Tags: بارازانيترامبتركياقسدمظلوم عبديواشنطن