البابا تواضروس الثاني يكرم الكاتب الصحفي سليمان شفيق
تاريخ النشر: 3rd, December 2023 GMT
كرم قداسة البابا تواضروس الثاني بابا الإسكندرية وبطريرك الكرازة المرقسية اليوم الكاتب الصحفي سليمان شفيق مستشار تحرير جريدة البوابة، وجاء ذلك ضمن احتفالية «يوم الصحافة القبطية» التي نظمها قداسته اليوم في البطريركية المرقسية بالعباسية.
وجاءت احتفالية عيد الصحافة اليوم تحت عنوان "محطات للصحافة القبطية في بلادنا المصرية"، التي نظمتها للعام الثاني لجنة الصحافة القبطية، برئاسة الأنبا ماركوس أسقف دمياط وكفر الشيخ والبراري والمشرف على مجلة الكرازة.
تضمنت الاحتفالية رصدًا للدور الوطني للصحافة القبطية ومساندتها للوطن في كافة المواقف، وذلك بمناسبة اليوبيل الذهبي لانتصارات أكتوبر.
IMG_2007 IMG_2006 IMG_2005 IMG_2002 IMG_2003 IMG_2004 IMG_2001 IMG_1999
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: البابا تواضروس الثاني البابا تواضروس الكرازة المرقسية
إقرأ أيضاً:
غدا.. الكنيسة القبطية الأرثوذكسية تحتفل بـ«عيد الصعود المجيد»
تحتفل الكنيسة القبطية الأرثوذكسية، غدا الخميس 29 مايو، بـ “عيد الصعود المجيد”، وهو من الأعياد السيدية الكبرى، ويأتي في قلب فترة "الخمسين المقدسة" التي تمتد لخمسين يومًا بين عيد القيامة وعيد العنصرة، وتُعد من أكثر الفترات الروحية فرحًا في التقويم الكنسي.
عيد الصعود المجيدوخلال هذه الفترة، تُقام "دورة القيامة" يوميًا داخل الكنائس، إحياءً لظهورات السيد المسيح لتلاميذه بعد قيامته، وتُختتم بدورة احتفالية كبرى في عيد العنصرة.
وبعد عيد الصعود، تُقام الدورة داخل الهيكل فقط، كونه رمزًا للسماء، وذلك وفق توجيهات المجمع المقدس منذ أبريل 2001.
وتقسم الكنيسة أيام الأحد خلال "الخمسين المقدسة" إلى سبعة آحاد روحية تبدأ بـ"أحد توما" وتنتهي بـ"أحد العنصرة".
وتتناول هذه الآحاد تأملات في رسائل المسيح وظهوراته المتعددة لتلاميذه، في تعبير عن عمق التعليم الروحي واللاهوتي لهذه المرحلة.
وبعد انتهاء فترة الخمسين، تبدأ الكنيسة في صوم الرسل اعتبارًا من الاثنين 9 يونيو 2025، ويُعد من أقدم الأصوام في الكنيسة، ويرمز إلى روح الخدمة والانطلاق للعمل الرسولي الذي حمله تلاميذ المسيح بعد حلول الروح القدس عليهم في يوم العنصرة.
عيد الرسلوخلال عيد الرسل، تُقرأ النبوات من العهد القديم من كتاب صلوات اللقان، ويقوم الكاهن برشم الصليب، أو وضعه على جباه الرجال بعد الصلاة على المياه كرمز للاغتسال من الخطية.
وقال المتنيح (الراحل) قداسة البابا شنودة الثالث، إن “صوم الرسل هو من أجل الخدمة والكنيسة، لكي نتعلم لزوم الصوم للخدمة، ونفعه لها نصوم لكي يتدخل الله في الخدمة ويعينها، ونصوم لكي نخدم ونحن في حالة روحية، ونصوم شاعرين بضعفنا”.