يصحو العراقيون يوميا على مئات الشعارات واللافتات التي تحمل وعودا رنانة باصلاح الواقع الاقتصادي والمعيشي، لتطرح تساؤلات هنا عن حقيقة امكانية اولئك المرشحين من تنفيذ تلك الوعود. من اجل غد افضل، بناء دولة مدنية ، قادمون للتغيير وسنضمن حقوقكم، شعارات يسترق المواطن العراقي يوميا قراءتها عند تجواله او مروره بالشوارع والتقاطعات العامة ، بلافتات ملونة تحاول استمالة الناخبين وجذبهم للتصويت لصالح هذا المرشح او ذاك ، لكن قرارة نفسه تقول بان لا نفع بعد سنوات طويلة تجاوزت العشرين عاما.



فهل سيستطيع المرشح الذي وضع نفسه لاول مرة باختبار الانتخابات، من تجاوز حيتان السياسة وفرض ارادته الواحدة التي تقابلها عشرات الارادات؟

شاهد التفاصيل في التقرير أعلاه.

المصدر: السومرية العراقية

إقرأ أيضاً:

انتحار مفوض شرطة بإطلاق النار على نفسه في الأنبار

انتحار مفوض شرطة بإطلاق النار على نفسه في الأنبار

مقالات مشابهة

  • شرب حليب اللوز يومياً... كيف يُفيد جسمك؟
  • العداء الإثيوبي.. والصبر المصرى
  • الإدارة التي تقيس كل شيء.. ولا تُدرك شيئًا
  • علماء فلك يرصدون هبات رياح غير مسبوقة من ثقب أسود في مجرة بعيدة
  • انتحار مفوض شرطة بإطلاق النار على نفسه في الأنبار
  • جوجل تكشف مستقبل الواقع المختلط مع Android XR
  • ورد وشوكولاتة
  • هل تطوير الفكر مطلب أم خيار؟
  • "نتنياهو": المعارضة الإسرائيلية بعيدة عن الواقع ولا تدرك موقع إسرائيل عالميا
  • كم تكرارا من تمرين القرفصاء تحتاج يوميا؟