بوابة الوفد:
2024-06-12@07:18:35 GMT

تناول الفطر بانتظام يحمي من السرطان.. دراسة توضح

تاريخ النشر: 4th, December 2023 GMT

يمكن لمنتج غذائي معروف أن يساعد جسم الإنسان على مقاومة السرطان ولهذا الغرض، وجد العلماء أنك بحاجة إلى تناول حفنة من الفطر بانتظام.

 

هل تسبب النقاق السرطان؟.. دراسة تجيب دراسة تكشف.. الشمس تحمي من السرطان

وجد باحثون أمريكيون من جامعة تافتس أن تناول الفطر فعال كوسيلة للحماية من سرطان الثدي بالنسبة للنساء المعرضات بسبب الوراثة للإصابة بهذا السرطان، أوصى العلماء بإضافة هذا الفطر إلى نظامهم الغذائي اليومي بكمية تقارب 100 جرام.

 

أظهرت التجارب التي أجريت في كاليفورنيا أنه مع الاستهلاك المستمر للكمية المحددة من الفطر، تم تسجيل انخفاض في نمو الخلايا السرطانية لدى النساء المصابات بسرطان الثدي الذي تم تشخيصه بالفعل، وقال الخبراء إن الفطر يحتوي على عناصر دقيقة، والتي عند دخولها الجسم، تخلق نوعًا من الحاجز ضد مسببات الأمراض التي تثير تطور الالتهاب، مما يساهم في ظهور السرطان.

 

وأوضح الأطباء تأثيرها: "يحتوي الفطر على مواد لها تأثير إيجابي على الخلايا الجذعية (المقاتلات الرئيسية للسرطان)، مما يساعد على زيادة إنتاج الخلايا الليمفاوية التائية، التي تقوي الدفاع المناعي و"تمنع" الخلايا السرطانية"، وفي هذه الحالة يظهر في جسم الإنسان نوع من الحاجز ضد الفيروسات والبكتيريا.

المصدر: بوابة الوفد

كلمات دلالية: السرطان مقاومة السرطان الفطر تناول الفطر سرطان الثدي ألامراض الالتهاب الخلايا الجذعية

إقرأ أيضاً:

داليا عبد الرحيم: الخلايا النائمة تستخدم في الدعم السياسي والإعلامي والعسكري

تابع أحدث الأخبار عبر تطبيق

عرضت الإعلامية داليا عبدالرحيم، رئيس تحرير جريدة “البوابة”، ومساعد رئيس قطاع القنوات الإخبارية بالشركة المتحدة للخدمات الإعلامية لملف الإسلام السياسي، تقريرًا بعنوان “الخلايا النائمة .. الاستخدام السياسي والعملياتي”.

وقالت “عبد الرحيم” ، خلال تقديمها برنامج “الضفة الأخرى”، المذاع عبر فضائية “القاهرة الإخبارية”، إنه يتم استخدام الخلايا النائمة أو الخاملة والنشطة من قبل جماعات العنف والتطرف؛ حيث تتحول الخلايا النائمه إلى نشطة في توقيت ما، كما أن هذه الخلايا غالبًا ما تقوم بمهام قذره تتعلق بنشر الإرهاب والتطرف على مدى واسع، سلوكها أميل إلى التخفي ولكنها تتحول بعد ذلك إلى نشطة ليس بينها وبين ممارسة الإرهاب والتحريض عليه أي حجاب، وهناك عدة وظائف للخلايا النائمة، منها أنها تعمل لصالح التنظيمات المتطرفة ولكن بشكل خفي يحميها من المواجهة ويضمن تأثيرها القوي، والوظيفة الثالثه أنها تتحول إلى خلايا نشطة في أي لحظة، وهنا يكون التخفي غاية وليست وسيلة لهذه الخلايا، خاصة وأن دعمها للتنظيم الذي تنتمي إليه يكون غير مباشر وبالتالي يكون أكثر تأثيرًا.

وتابعت: تستخدم الخلايا النائمة في الدعم السياسي والإعلامي، كما أنها تقوم بدور في الدعم العسكري والعملياتي، ويمكنها أيضًا أن تتحول لصورة جديدة في المواجهة عندما تتحول إلى خلايا نشطهن وهنا تبدو خطورة الخلايا التي تختبئ بعيدًا على الأعين، ولذلك تبحث أجهزة الأمن عن الكشف عن الخلايا الخاملة أو النائمه، لأنها تقوم بدور في الدعم دون أنّ تكشف عن دورها، ولذلك خطورة الخلايا ليس في وجودها ولكن في اختبائها، وهو ما تواجهه أجهزة الأمن والمعلومات، التي تعمل على الكشف عنها مهما كان تخفيها، كما أنها تعمل على تفكيكها تنظيميًا، وهذا يمثل تحديدًا كبيرًا أمام وجودها، كما توجه هذه الخلايا من قبل تنظيمات العنف والتطرف في الأوقات العصيبة، حيث تلعب دورًا سياسيًا دون أن تكشف عن نفسها؛ هذا الدور أخطر من أي عمل إرهابي، وإنّ كانت كل أعمالها خطرُا على الأمن، لأنها تتخفى في ممارسة الإرهاب سياسيًا وعسكريًا.

واستطردت: لنعرف مدى خطورة تكتيك "الخلايا النائمة" والصعوبات التي تواجه الأجهزة الأمنية في التصدي لعناصرها وتعقب تحركاتهم يحضرني هنا تصريح لمسؤل أمني فرنسي كبير قال: المسألة ليست معرفة هل سيكون هناك هجوم إرهابي؟؛ بل متى سيقع الهجوم؟؛ نعم قد تنجح الجهود الأمنية في تحديد والتعرف على مجموعة أفراد يمكن أن يشكلوا خلية نائمة؛ الأمر الذي يجعل احتمال وجود الخطر موجود وقائم لكن التحدي والصعوبة في معرفة "متى ستصحو هذه الخلية من النوم؟ وهو التحدي والصعوبات التي أشارنا إليها في بداية الحلقة ونحن نتحدث عن مناسبة استضافة فرنسا لدورة الألعاب الأوليمبية بعد أسابيع قليلة، وتدلل التقارير والرصد والتحليل والشواهد على وجود خلايا نائمة وذئاب وربما انتحاريون "أصحاب الأحزمة المفخخة"؛ بل أن منصات التطرف والإرهاب قد أعلنت وهددت وتوعدت وقد تكون الدعاية الإعلامية لتك المنصات الإرهابية قد حققت جزءا لايستهان به من استراتيجية الفكر الإرهابي بأن يتحدث العالم كله عن الأخطار والتحديات التي تواجه دورة الألعاب والمشاركين فيها والدولة المستضيفة.

مقالات مشابهة

  • الفطر: سلاح محتمل في معركة مكافحة السرطان؟
  • بأدلة علمية.. غذاء فائق يمكن أن يحد من خطر الإصابة بالسرطان
  • الغذاء والدواء الأمريكية تسحب "علكة وحلوى" شهيرة بعد إصابة 10 أشخاص بنوبات وإدخالهم المستشفى
  • تأثير تناول اللحم الجملي على مرضى الكوليسترول في عيد الأضحى: نصائح وإرشادات
  • نجاح ترميم وتجميل الثدي لـ5 متعافيات من السرطان بالشرقية
  • العنب صديق للقلب والجهاز الهضمي..5 فوائد مذهلة تعرف عليها 11
  • "نعمل إيه علشان منتعبش".. استشاري تغذية علاجية توضح نصائح لتناول اللحوم في العيد
  • خبير: الولايات المتحدة استخدمت الخلايا النائمة في مواجهة الاتحاد السوفيتي
  • داليا عبد الرحيم: الخلايا النائمة تستخدم في الدعم السياسي والإعلامي والعسكري
  • طرق علاج سرطان البروستاتا