وزاره الثقافة نموذجا لخرطمت ودمدني وسقوط الاقنعه في حرب الخرطوم
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
ابتسم انت في ودمدني جمله كتبناها نحن كرما منا وتمسكا بمبادي الزول السوداني
لكن عابد سيداحمد الصحفي يشكل ( مشهد" غرغينا " لا تعالج ) ياتي نازحا ويتجرا علي اهل ودمدني
ومالو اعياه النضال بدني ورحي ليه ليه
ليتجرا ال ( الغرغرينا )... ليكون محكما للمسرح في مدينه درس ابناءها المسرح وتعلموا مع بدايات التعليم في السودان
وحوله من لايعرفهم بل بنو المدرسه الاميريه التي درس فيها النميري بالدعم الشعبي عن طريق العروض المسرحيه
ونحن نعلم ما بين الصحافه والمسرح من مسافه تعلم بانه يسقط قناعا اخر في حرب الخرطوم حول تضعضع الخدمه المدنيه وسيطره افراد النظام وعدم احترام المثقين لاهل الثقافه ترسم لوحه لمشهد (غرغرينا الفنتازيا)
عابد سيداحمد الشفت صحفي يحكم العمل المسرحي دون خجل منه في مدينه لها تريخ انها شيدت علي ضفاف النيل بالمسرح دعما للمدرسه الاميريه الذي درس فيها (النميري )
ليعمل مستشارا ثقافيا بديلا لعبدالحليم سرالختم رجل العمل الثقافي الذي فقد بصره بحثا عن الثقافه الحقيقيه (عن تاريخ القاضي دشين ) وو دمدني ( الزول) وحمد النيل (الرايه)
يتحقق الان قول (الاختشو ماتو ) وذلك في نظام الانقاذ المرتد قبل واثناء الحرب الخرطوم
ونزحت الخرطوم بشومها وفوهمها ومكرها
وذلك تحت وطات النظام الاداري للخرطوم الذي اورثها الحرب والدمار
ليسطر شفوت الخدمه المدنيه الخرطوميين علي شفوت الخدمه في مدني مرقد اهل اب حراز اهل التعليم والقانون
ليكشف سترا مدينه المكني
ببحر العلوم الذي صدح صراخا ود(الامين )بقوله (كنت ازورو واشكي ليهو الحضري و.
تلميذ اهل اب حراز الذين هم من اسسوا التجريه القانونيه في البلاد
ليسقط قناعا وقحا يكشف عن موظفين الوزارات الخرطوميين يصرفون استحقاقاتهم وزياده يسيطرون علي النظام وشفشفت مستحقات اللجان الجديده وفقا للظرف الراهن يسقط نظاما ثقافيا لمدينه اسسها اهلها علي الاجتماع في الله للتحقق في ارث الزول السوداني
--
[email protected]
///////////////////////
المصدر: سودانايل
إقرأ أيضاً:
حماس: ما يجري بغزة من انهيارات وسقوط شهداء امتداد لحرب الإبادة
غزة - صفا
أكد الناطق باسم حركة حماس حازم قاسم أن ما يجري في قطاع غزة نتيجة المنخفض الجوي وما تسببه من انهيارات للمنازل، ما أدى إلى سقوط شهداء، امتداد لكارثة حرب الإبادة.
وقال قاسم في تصريح صحفي يوم الجمعة، إن ما يجري دليل صارخ على عجز المنظومة الدولية عن إغاثة غزة، وفشل المجتمع الدولي في كسر الحصار المفروض على أهل القطاع.
وأضاف أن "الانهيارات المتتالية للمنازل التي قُصفت خلال حرب الإبادة على قطاع غزة بفعل المنخفض الجوي، وما نتج عنها من ارتقاء شهداء، تعكس حجم الكارثة الإنسانية غير المسبوقة التي خلّفتها هذه الحرب الصهيونية الإجرامية".
وأوضح أن ارتقاء شهداء في غزة بسبب غرق الخيام والبرد والانهيارات يؤكد أن الحرب ما تزال مستمرة، وإن تغيّرت أدواتها.
وأكد أن ذلك يستدعي حراكًا جادًا من جميع الأطراف لوضع حدّ لهذه الإبادة عبر الشروع الفوري في عملية إعمار قطاع غزة، وتوفير متطلبات الإيواء الكريم.
وشدد على أن ما يدخل من مستلزمات الإيواء، ولا سيما الخيام، لا يلبّي الحدّ الأدنى من متطلبات الإيواء، ولا يقي من مياه الأمطار ولا برد الشتاء، وهو ما تؤكّده مشاهد غرق الخيام بالكامل وارتقاء شهداء بسبب البرد.