اقتصاد مبيعات العرب والأجانب تهبط بمؤشرات البورصة في ختام جلسة الأربعاء
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة مصر عن مبيعات العرب والأجانب تهبط بمؤشرات البورصة في ختام جلسة الأربعاء، هبطت مبيعات المتعاملين العرب والأجانب بمؤشرات البورصة المصرية بنهاية تعاملات جلسة اليوم الأربعاء 12 يوليو 2023، على حين اتجهت تعاملات المصريين .،بحسب ما نشر جريدة الأسبوع، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات مبيعات العرب والأجانب تهبط بمؤشرات البورصة في ختام جلسة الأربعاء، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
هبطت مبيعات المتعاملين العرب والأجانب بمؤشرات البورصة المصرية بنهاية تعاملات جلسة اليوم الأربعاء 12 يوليو 2023، على حين اتجهت تعاملات المصريين للشراء، وسط تداولات بلغت 1.48 مليار جنيه، في حين خسر رأس المال السوقي نحو 2 مليار جنيه ليصل مستوى 1.160 تريليون جنيه.
وانخفض المؤشر الرئيسي «إيجي إكس 30» بنسبة 0.06% عند مستوى 17144 نقطة، ومؤشر الشركات الصغيرة والمتوسطة «إيجي إكس 70 متساوي الأوزان» نزل بنسبة 0.31% عند مستوى 3392، وهبط مؤشر «إيجي إكس 100 متساوي الأوزان» نسبة 0.39% عند مستوى 5034 نقطة.
ونزل مؤشر «إيجي إكس 50» بنسبة 0.6% عند مستوى 3132 نقطة، وخسر مؤشر «إيجي إكس 30 محدد الأوزان» نسبة 0.23% عند مستوى 20816 نقطة، وخسر مؤشر «إيجي إكس 30 للعائد الكلي» بنسبة 0.05% عند مستوى 7175 نقطة.
وأغلقت مؤشرات البورصة المصرية جلسة أمس الثلاثاء، على ارتفاع جماعي عززه مشتريات المتعاملين العرب، فيما اتجهت تعاملات المصريين والأجانب للبيع. وربح رأس المال السوقي نحو 13 مليار جنيه ليصل إلى 1.162 تريليون جنيه، وسط تداولات تبلغ 1.97 مليار جنيه موزعا على 71.5 ألف عملية.
:
سهم«طاقة» يواصل تراجعه.. ارتفاع جماعي لمؤشرات البورصة المصرية بداية تعاملات اليوم
مشتريات المتعاملين العرب تصعد بمؤشرات البورصة.. وسهم طاقة عربية ينخفض لـ 19 جنيها
عاجل| سهم «الدخيلة» يرتفع 20% في أول رد فعل بعد قرار الشطب من البورصة
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
اقتصاد السعودية ينمو 3.4% في الربع الاول
أظهرت بيانات حكومية أن اقتصاد السعودية نما في الربع الأول من العام بوتيرة تجاوزت التوقعات وسط تأثير أقل من المتوقع لانخفاض أسعار النفط.
ونما الناتج المحلي الإجمالي 3.4% على أساس سنوي في الربع الأول، متجاوزا تقديرات أولية أصدرتها الهيئة العامة للإحصاء في مايو/ أيار كانت تتوقع تسجيل 2.7%.
وقالت كبيرة الاقتصاديين في بنك أبوظبي التجاري، مونيكا مالك: "يعود هذا التعديل بالزيادة إلى انكماش سنوي أقل في قطاع النفط ونمو أقوى في القطاع الخاص".
وانكمشت الأنشطة النفطية 0.5%، بينما كانت التقديرات الأولية تشير إلى انكماش 1.4%.
وحققت الأنشطة غير النفطية نموا بنسبة 4.9%، بينما توقعت التقديرات الأولية تحقيق 4.2%.
وحدت زيادة المملكة إنتاجها النفطي من أثر انخفاض أسعار الخام خلال الشهور الأولى من العام.
العجزويتزايد العجز المالي الذي تواجهه المملكة، إذ يشير صندوق النقد الدولي إلى أن الرياض بحاجة إلى سعر نفط يتجاوز 90 دولارا للبرميل لتحقيق التوازن في ميزانيتها، وذلك مقارنة بأسعار بلغت نحو 60 دولارا للبرميل في الأسابيع القليلة الماضية.
وفي مطلع الشهر الجاري خفضت السعودية، أكبر مصدر للنفط في العالم، أسعارها للمشترين في آسيا لشهر يوليو/ تموز، بعد أن رفعت منظمة البلدان المصدرة للبترول (أوبك) وحلفاؤها، المعروفون باسم أوبك بلس، مستهدفات الإنتاج للشهر الرابع على التوالي.
إعلانووافقت أوبك بلس على زيادة كبيرة جديدة في الإنتاج تعادل 411 ألف برميل يوميا في يوليو/ تموز، بعد أن زادت الإنتاج بالكمية نفسها في مايو/ أيار ويونيو/ حزيران.
وتتبنى المملكة خطة اقتصادية عالية التكلفة تعرف باسم رؤية 2030 تهدف إلى تقليل اعتماد الاقتصاد على النفط، وضخت مليارات الدولارات في مشاريع تنموية جديدة ضخمة.
وفي مايو/ أيار، نقلت فاينانشال تايمز عن وزير المالية السعودي محمد الجدعان قوله إن المملكة ستقيم أولويات الإنفاق على خلفية الانخفاض الكبير في عائدات النفط.
وقالت مونيكا مالك "نتوقع أن نشهد بعض التراجع في الإنفاق الحكومي للحد من اتساع العجز المالي الذي من المرجح أن يؤثر سلبا على النمو غير النفطي".
وقال المحلل لدى بنك الإمارات دبي الوطني، دانيال ريتشاردز إن البنك لا يزال يرى أن الإنفاق سيظل مرتفعا.
وكتب في مذكرة "لا يزال ثمة إنفاق كاف على المشاريع التي ما زالت تحت التنفيذ، ما يضمن استمرار دعم النمو خلال العامين الجاري والمقبل على الأقل".
ومن المقرر أن تستضيف السعودية كثير من الفعاليات الدولية الكبرى التي تتطلب الكثير من الإنفاق على الإنشاءات.
وتشمل تلك الفعاليات دورة الألعاب الآسيوية الشتوية 2029، المقرر أن تضم ثلوجا وبحيرة مياه عذبة صناعية، وبطولة كأس العالم 2034، المتوقع بناء 11 ملعبا جديدا لاستضافة مبارياتها، إضافة إلى تجديد ملاعب أخرى.
ومن المتوقع أن يبلغ العجز المالي للمملكة بنهاية العام الجاري نحو 101 مليار ريال (27 مليار دولار).