بالأرقام.. قيمة صادرات مصر إلى قبرص في أول 9 أشهر 2023
تاريخ النشر: 5th, December 2023 GMT
كشف الجهاز المركزى للتعبئة العامة والإحصاء عن ارتفاع صادرات مصر إلى قبرص لـ 70.5 مليون دولار في أول 9 أشهر 2023 مُقابل 58.6 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2022 بنسبة ارتفاع 20.3% فيما بلغت قيمة الواردات من قبرص 8.4 مليون دولارفي أول 9 أشهر من 2023 مقابل 6.2 مليون دولار خلال نفس الفترة من عام 2022 بنسبة ارتفاع 36 %.
المصدر: البوابة نيوز
كلمات دلالية: الاحصاء الصادرات مصر قبرص
إقرأ أيضاً:
بيانات: أوكرانيا تنقل الحبوب إلى الخارج بوتيرة قياسية للحصول على العملة الصعبة
تدل بيانات الجمارك ووزارة الزراعة في أوكرانيا، على أن كييف تصدر الحبوب إلى الأسواق الخارجية بوتيرة قياسية.
ووفقا لهذه البيانات، في الفترة من فبراير إلى مايو، تجاوزت الصادرات بشكل ملحوظ خمسة ملايين طن – وهو أمر لم يتم تسجيله مطلقا في السنوات الست الماضية.
إقرأ المزيد الأمم المتحدة: الاتحاد الأوروبي كان المستفيد الرئيسي من صفقة الحبوبوفي الفترة من فبراير إلى مايو، صدرت الشركات المحلية 22.2 مليون طن من الذرة والقمح والشعير، أو بمتوسط 5.56 مليون طن شهريا.
وفي الوقت نفسه، في المتوسط، خلال هذه الأشهر من السنوات الست الماضية، صدرت أوكرانيا 14.7 مليون طن من الحبوب. وإذا أخذنا الفترة التي تسبق بدء العملية العسكرية الخاصة، فهذا الرقم يبلغ 15.7 مليون طن.
وبحسب البيانات الجمركية، في الأشهر الأربعة الأولى من هذا العام كان المشتري الرئيسي للحبوب الأوكرانية، إسبانيا – وبلغت حصتها ما يقرب من ثلث إجمالي القمح وخمس الذرة. وضمن الجهات المستوردة الرئيسية لهذه الحبوب في العام الماضي كانت الصين (الذرة) وتركيا (القمح).
ويرى خبير الصناعة المستقل ليونيد خزانوف، أن معدلات التصدير هذه ترتبط بعاملين: هجوم الجيش الروسي والمشاعر السلبية المتزايدة بين المزارعين الأوكرانيين.
وقال الخبير: "يسعى المزارعون إلى بيع الحبوب في الخارج بأي ثمن من أجل الحصول على العملة الصعبة مقابلها، وليس على العملة المحلية على شكل هريفنيا. ويتم خلال ذلك استخدام وسائل النقل البري والسكك الحديدية والسفن عبر الموانئ المتبقية تحت تصرف أوكرانيا قبل أن تصاب بالشلل بسبب القصف الصاروخي الروسي".
وفي وقت سابق، توقع رئيس رابطة الخبازين لعموم أوكرانيا، يوري دوتشينكو، أن يرتفع سعر الخبز في البلاد بنحو 30% بسبب نقص الكهرباء، فضلا عن نقص الحبوب ونقص اليد العاملة.
المصدر: نوفوستي