فن علي الحجار يكشف كواليس مشروع «100 سنة غنا»
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
فن، علي الحجار يكشف كواليس مشروع 100 سنة غنا،كشف المطرب علي الحجار كواليس مشروعه “100 سنة غنا”، ولقائه بوزيرة الثقافة نيفين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر علي الحجار يكشف كواليس مشروع «100 سنة غنا»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
كشف المطرب علي الحجار كواليس مشروعه “100 سنة غنا”، ولقائه بوزيرة الثقافة نيفين الكيلاني.
وقال "الحجار"، في تصريحات لـ “صدى البلد”: “اتفقت مع وزيرة الثقافة على حفلة كل شهرين نؤرخ من خلاله للغناء من القرن التاسع عشر حتى الآن، وبدأنا على الفور التحضير للحفلات، وهناك اجتماع مع خالد داغر، رئيس دار الأوبرا، للاتفاق على التفاصيل التي تخص الأوركسترا”.
وأضاف النجم الكبير علي الحجار أن اللقاء الذي جمعه بوزيرة الثقافة مريح بشكل كبير، وأن الأزمة كانت قبل ثلاثة أسابيع، معربا عن سعادته وترحيبه بالتعاون مع وزارة الثقافة، في مشروع “100 سنة غنا”، مشيرًا إلى أن المشروع الذي يؤرخ لـ 100 عام من الغناء في مصر، هو ثمرة إعداد ودراسات استمرت لسنوات طويلة.
وأوضح الحجار، خلال مداخلة هاتفية لبرنامج “كلمة أخيرة”، عبر فضائية “أون”: “ما عرضته علي وزيرة الثقافة هو حفلات في دار الأوبرا، وسيكون هناك نجوم نستضيفهم، وأتمنى أن توافق دار الأوبرا على وجود عمر خيرت وياسر عبد الرحمن ومودي الإمام في مشروع 100 سنة غنا”.
وتابع: “أنا بحب مدحت صالح كفنان بيعرف يشخص بصوته، الفنان مش مجرد مؤدي وخلاص، ومدحت صالح بالنسبة لي فنان كبير ومغنٍ، وأنا أحب منه أغاني كثيرة، وهو تلميذ أبي وكان يعمله الغناء، وعلاقتنا قديمة، ولدينا علاقات أسرية”.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس سنة غنا
إقرأ أيضاً:
تحقيق لهآرتس يكشف كواليس اختيار شركة مشبوهة لتوزيع المساعدات بغزة
نشرت صحيفة "هآرتس" تحقيقا كشفت فيه أن الشركة التي أعلن مؤخرا عن إنشائها لتوزيع المساعدات الإنسانية في قطاع غزة ليست سوى نتاج جهد من فريق مقرب من رئيس الوزرء بنيامين نتنياهو عمل دون علم الأجهزة الأمنية لاختيار شركة غير معروفة ولا تملك خبرة لتنسيق العمليات الإنسانية.
وأوضح التحقيق الذي نشر اليوم الأحد أن المؤسسة -التي سجلت منظمة غير ربحية في سويسرا تحت اسم "مؤسسة غزة الإنسانية"- قدمت نفسها على أنها أميركية، إلا أن عناصر إسرائيلية تقف وراءها، وتثار الكثير من التساؤلات بشأنها.
ونقلت "هآرتس" عن مصادر في المؤسسة الأمنية، حاليون وسابقون، أنهم تفاجؤوا باختيار الشركة "المجهولة"، وأكدوا أن الاختيار تم في عملية سرية أشرف عليها اللواء رومان غوفمين السكرتير العسكري لنتنياهو، من دون مناقصة أو المرور عبر القنوات المعتادة أو منسق أعمال الحكومة بالضفة وغزة، كما تم استبعاد الجيش ووزارة الدفاع بشكل كامل من عملية الاختيار.
وتحدثت المصادر عن تفاصيل عملية الاختيار عبر اتصالات ولقاءات داخل إسرائيل وخارجها، وتحويلات مالية بملايين الشواكل دون علم كبار المسؤولين في المؤسسة الأمنية، وأشار مسؤولون إلى أن تلك التفاصيل أثارت شكوكا حول "سلوك غير لائق" و"مصالح شخصية" لبعض المشاركين في العملية التي تشير تقديرات إلى أنها ستكلف إسرائيل نحو 200 مليوني دولار خلال 6 أشهر.
إعلانوقالت "هآرتس" إنه في ضوء علامات الاستفهام المتزايدة، هناك شعور متزايد بين كثيرين في المؤسسة الأمنية الاسرائيلية بأن هناك مصالح شخصية واقتصادية في هذه القضية، ويعزز ذلك الشعور استمرار الحرب، وتفاقم الأزمة الإنسانية في قطاع غزة، والحاجة المتزايدة لكيان جديد يتولى مهمة تقديم المساعدات .
ونقلت الصحيفة عن مصدر أنّ الأمم المتحدة رفضت التعاون مع الشركة المجهولة لتوزيع المساعدات بغزة وثمة شكوك بشأن قدرتها على العمل من أجل الفلسطينيين.
وكشفت "هآرتس" أن المسؤولين عن المؤسسة الجديدة -وبينهم شخص يدعى فيل رايلي، وهو مسؤول كبير سابق في وكالة الاستخبارات المركزية الأميركية– يقفون أيضا وراء شركة أخرى تدعى "أوربيس" التي عملت في وقت سابق في غزة، وأشرفت على على تأمين محور نتساريم خلال فترة وقف إطلاق النار في غزة بين يناير/ كانون الأول ومارس/ آذار الماضيين.
وأوضحت الصحيفة أن "مجموعة "أوربيس" تضم أيضا شركة أخرى باسم "يو إس سولوشنز" بدأت في تجنيد المحاربين القدامى في الجيش الأميركي الذين لديهم ما لا يقل عن 4 سنوات من الخبرة القتالية للقيام بـ"مهام أمنية وجهود إنسانية"، وقالت الشركة إن أولوية التوظيف ستكون للمتحدثين باللغة العربية الذين يتقنون اللهجات المصرية أو الأردنية أو العراقية أو اللبنانية.