كاتب أمريكي .. من المرجح أن يكون الأردن حجر الدومينو التالي لإيران
تاريخ النشر: 12th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة الأردن عن كاتب أمريكي من المرجح أن يكون الأردن حجر الدومينو التالي لإيران، سواليف قال الكاتب_كينيث_بولاك في مقال له في صحيفة 8220;ذا هيل 8221; إن الهدف المقبل لإيران في المنطقة قد يكون .،بحسب ما نشر سواليف، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات كاتب أمريكي .. من المرجح أن يكون الأردن حجر الدومينو التالي لإيران، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
#سواليف
قال #الكاتب_كينيث_بولاك في مقال له في صحيفة “ذا هيل” إن الهدف المقبل لإيران في المنطقة قد يكون #الأردن، بعد أن سقطت #بيروت في أيدي حزب الله، وسقطت #بغداد في أيدي الحشد الشعبي، وسقطت #صنعاء في أيدي الحوثيين. وظلت #دمشق في أيدي عشيرة الأسد والعلويين.
ولفت الزميل في معهد أمريكان إنتربرايز، إلى أن الضحية التالية لإيران ستكون الأردن، كون المملكة تقع على حدود سوريا، حيث تمتلك #إيران بالفعل أعدادًا كبيرة من العسكريين وشبكة من القواعد المنتشرة.
وأشار بولاك إلى أن الأردن يقع أيضًا على حدود العراق، حيث أصبحت الحكومة أكثر تنازلًا وأقل قدرة على منع إيران من فعل ما تشاء.ولفت الكاتب، وهو مدير سابق في مجلس الأمن القومي لشؤون الخليج العربي، إلى أن الأوضاع في الأردن مواتيه، إذ إن الأردن يعاني من #مشكلة_لجوء مع 3 ملايين لاجئ إلى جانب 8 ملايين مواطن، وأغلب اللاجئين من العراق، وسوريا، والضفة الغربية، وكثير منهم غاضبون وهو أمر مثالي لإيران من أجل تجنيدهم.
وتابع المقال بأن ما يقرب من 60% من سكان الأردن هم من أصول فلسطينية، والعديد من مؤسسات “المجتمع المدني” هناك مرتبطة بجماعات ترعاها إيران في الضفة وغزة، والعائلة المالكة تثير نفور النخب في الأردن.اقتصاديا، يقول بولان إن الأردن بالكاد نجا من المشاكل الاقتصادية بسبب مساعدات إسرائيل، والغرب، والخليج.
وأضاف أن خسارة الأردن لصالح إيران سيكون أمرا كارثيا، وسيسمح لإيران باستخدام الشبكات الفلسطينية بين الأردن والضفة، والتسلل إلى #إسرائيل، وتأجيج الفلسطينيين في الضفة الغربية، ومساعدة #فصائل #المقاومة في #غزة.
وأكد أنه إذا تمكنت إيران من إسقاط النظام الأردني، فقد يصبح تدمير إسرائيل أمرا أكثر واقعية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تحذير سعودي لإيران: قبول العرض الأمريكي بشأن النووي أو حرب مع "إسرائيل"
بعث وزير الدفاع السعودي خالد بن سلمان، برسالة صريحة للمسؤولين الإيرانيين، وهي أن يقبلوا عرض الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، للتفاوض بجدية على اتفاق نووي، على اعتبار أنه "يمثل السبيل لتجنب خطر الحرب مع إسرائيل".
وأوفد العاهل السعودي الملك سلمان بن عبد العزيز (89 عاما)، الذي يساوره القلق من احتمال زيادة عدم الاستقرار في المنطقة، ابنه الأمير خالد لتحذير الزعيم الأعلى الإيراني آية الله علي خامنئي، وذلك وفقا لمصدرين خليجيين مقربين من الدوائر الحكومية ومسؤولين إيرانيين نقلت عنهم وكالة "رويترز".
وذكرت المصادر أن الرئيس الإيراني مسعود بزشكيان ورئيس أركان القوات المسلحة محمد باقري ووزير الخارجية عباس عراقجي حضروا الاجتماع المغلق الذي عقد يوم 17 نيسان/ أبريل في المجمع الرئاسي بطهران.
ورغم أن وسائل الإعلام غطت زيارة الأمير خالد (37 عاما) لطهران، إلا أن مضمون رسالة الملك سلمان السرية لم يعلن عنها من قبل.
وأفادت المصادر بأن الأمير خالد، الذي كان سفير السعودية في واشنطن خلال ولاية ترامب الأولى، حذر المسؤولين الإيرانيين من أن صبر الرئيس الأمريكي لا يدوم كثيرا خلال المفاوضات المطولة.
وأعلن ترامب بشكل مفاجئ قبل أكثر قليلا من أسبوع عن إجراء محادثات مباشرة مع إيران بهدف كبح برنامجها النووي مقابل تخفيف العقوبات المفروضة عليها. وأعلن ذلك في حضور رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو، الذي سافر إلى واشنطن أملا في الحصول على دعمها في شن هجمات على المواقع النووية الإيرانية.
وقالت المصادر إن الأمير خالد أبلغ مجموعة من كبار المسؤولين الإيرانيين بأن فريق ترامب يريد التوصل بسرعة إلى اتفاق، وأن نافذة الدبلوماسية ستغلق سريعا.
وذكر المصدران الخليجيان أن وزير الدفاع السعودي قال إن من الأفضل التوصل إلى اتفاق مع الولايات المتحدة بدلا من مواجهة احتمال التعرض لهجوم إسرائيلي إذا انهارت المحادثات.
والأربعاء، رد ترامب، على سؤال لأحد الصحفيين حول تحذير الاحتلال الإسرائيلي من اتخاذ أي إجراءات قد تُعطّل المحادثات مع إيران، قائلا أود أن أكون صريحًا. نعم، فعلت".
وقال ترامب في مؤتمر عقد في المكتب البيضاوي إن ما قاله لـ"إسرائيل ليس تحذيرًا قلتُ لا أعتقد أنه مناسب. نجري مناقشات جيدة جدًا وقلتُ: لا أعتقد أنه مناسب الآن. لأنه إذا استطعنا حلّ الأمر بوثيقة قوية جدًا، قوية جدًا، مع عمليات تفتيش وانعدام الثقة".
وأضاف "أنا لا أثق بأحد. لا أثق بأحد. لذا لا ثقة. أريدها (وثيقة الاتفاق) قوية جدًا بحيث يمكننا الدخول مع مفتشين، ويمكننا أخذ ما نريد، ويمكننا تفجير ما نريد، ولكن دون أن يُقتل أحد. يمكننا تفجير مختبر، ولكن لن يكون هناك أحد داخل المختبر، على عكس وجود الجميع داخل المختبر وتفجيره، أليس كذلك؟ هناك طريقتان للقيام بذلك".