الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تطبق أحدث التقنيات العالمية لصيانة كسوة الكعبة المشرفة
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
المناطق_واس
تطبق الهيئة العامة للعناية بشؤون المسجد الحرام والمسجد النبوي أحدث التقنيات وأفضل المواد ذات المواصفات العالمية في تنفيذ أعمال صيانة كسوة الكعبة المشرفة من أجل العناية والاهتمام بالمسجد الحرام والمسجد النبوي وقاصديهما عامة، وبالكعبة المشرفة خاصة على مدى عقود عديدة.
أخبار قد تهمك الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تقدم خدماتها النوعية لذوي الإعاقة 5 ديسمبر 2023 - 9:52 صباحًا الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين تتيح 22 موقعًا لخدمات الإرشاد المكاني فـي المسجد الحرام 1 نوفمبر 2023 - 2:12 مساءً
وأشارت الهيئة أنه يتم تفقد ثوب الكعبة المشرفة بشكل يومي وعمل صيانة دورية من خلال فريق عمل سعودي مختص تصل خبرات بعضهم إلى ( 29 )عاماً، ويعمل على تفقد جميع أجزاء كسوة الكعبة والحلقات المثبتة له و إصلاح الملاحظات بشكل فوري في حال وجودها، حسب الخطة اليومية المعتمدة وفق أعلى معايير الدقة والجودة في الأداء والإنجاز خلال وقت قياسي.
وتعمل شؤون الحرمين بشكل دوري على شد ووزن ثوب الكعبة المشرفة وتثبيته من الأطراف و كذلك أعمال تنظيف الكسوة من جميع الجوانب إضافة إلى تغيير كينارات الحجر الأسود والركن اليماني والتي تقوم بها للحفاظ على رونقها وظهورها في أبهى حلة.
المصدر: صحيفة المناطق السعودية
كلمات دلالية: الكعبة المشرفة الهيئة العامة للعناية بشؤون الحرمين الهیئة العامة للعنایة بشؤون الکعبة المشرفة
إقرأ أيضاً:
نيابةً عن خادم الحرمين وولي العهد.. نائب وزير الخارجية يشارك في المنتدى الدولي للسلام والثقة
نيابةً عن خادم الحرمين الشريفين الملك سلمان بن عبد العزيز آل سعود، وصاحب السمو الملكي الأمير محمد بن سلمان بن عبدالعزيز آل سعود ولي العهد رئيس مجلس الوزراء -حفظهما الله- شارك معالي نائب وزير الخارجية المهندس وليد بن عبدالكريم الخريجي، اليوم، في المنتدى الدولي للسلام والثقة، والمنعقد في عاصمة جمهورية تركمانستان عشق آباد.
وألقى نائب وزير الخارجية كلمة عبر فيها عن شكر المملكة العربية السعودية لجمهورية تركمانستان على مبادرتها في الجمعية العامة للأمم المتحدة، التي أدت إلى اعتماد مشروع قرار بالجمعية العامة بجعل عام 2025م السنة الدولية للسلام والثقة، وذلك لتعزيز الحوار وتشجيع التعاون وترسيخ مبادئ الاحترام المتبادل على نطاق عالمي.
وجدد تأكيد المملكة على أهمية الثقة والحوار والتنمية في صنع السلام، وقال:” لايمكن صنع سلام دائم بمجرد توقيع اتفاقية أو معاهدة، فالسلام الحقيقي عن عملية طويلة تبدأ ببناء الثقة خطوة بخطوة ثم حوار شجاع وصادق ثم تنمية شاملة وعادلة تحول الناس من ضحايا النزاع إلى شركاء في البناء”.
ونوه معاليه بجهود المملكة في الدبلوماسية الوقائية، التي ترتكز على الوساطة وحل النزاعات سلميًا، ودعم الاستقرار الإقليمي، وتقديم المساعدات، وتعزيز الحوار بين الثقافات والأديان ودعم المنظمات الدولية.