مدير «حملة السيسي»: الشباب 50% من الحملة الانتخابية للمرشح الرئاسي
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
قال وسام صبري، المدير التنفيذى للحملة الرسمية للمرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، إن المؤتمر الختامي لحزب مستقبل وطن يدعو للفخر، ورسالة مفادها أن الجميع يصطف خلف المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي.
جاء ذلك خلال المؤتمر الختامي الحاشد لحزب مستقبل وطن، لدعم المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي في الانتخابات الرئاسية، في الصالة المغطاة باستاد القاهرة.
وتابع صبري: «الحملة علمت وعي الشعب المصري، لاختيار المرشح المناسب خلال هذه الفترة الدقيقة، والثقة الكبيرة بين المرشح الرئاسي عبد الفتاح السيسي، وجميع المصريين، وفي الحقيقة هذه الثقة موجودة منذ 2013، وجميع المصريين منتظرين استكمال بناء الجمهورية الحديدة».
واستكمل: «حرصنا على تمثيل كل أطياف الشعب المصري في الحملة الرسمية، وتأكيد على تواجد العنصر الشبابي بأكثر من 50% ، وهذه رسالة مفادها تواجد الشباب خلال الفترة المقبلة وفي المستقبل، إضافة لعنصر الخبرة، وجميع الحضور تابع اللقاءات الجولات الميدانية للحملة».
واختتم كلمته قائلا: «كان لحزب مستقبل وطن دورا كبيرا في كل المحافظات، وننتظر من الحزب الكثير، وكل الأحزاب والكيانات المؤيدة للرئيس، الحضور المشرف والمشاركة الكبيرة في العملية الانتخابية».
ويحضر مؤتمر حزب مستقبل وطن لدعم المرشح الرئاسي عبدالفتاح السيسي، في الانتخابات الرئاسية 2024، قيادات الحزب وأعضاء الهيئة البرلمانية، وعدد من السياسيين والنواب، ووفد من تنسيقية شباب الأحزاب والسياسيين.
المصدر: الوطن
كلمات دلالية: مستقبل وطن السيسي الانتخابات الرئاسی عبد الفتاح السیسی المرشح الرئاسی عبد مستقبل وطن
إقرأ أيضاً:
خالد أبو بكر: الإخوان تخوض معركة ثأر شخصية ضد الرئيس السيسي
قال الإعلامي خالد أبو بكر، إن ما تمر به مصر منذ عام 2013 هو صراع متعدد الجوانب تقوده جماعة الإخوان الإرهابية والتنظيم الدولي التابع لها، مشيراً إلى أن هذا التنظيم يخوض معركة ثأر شخصية ضد الرئيس عبد الفتاح السيسي.
وأضاف أبو بكر، مقدم برنامج «آخر النهار»، عبر قناة النهار، أنّ استراتيجية التنظيم تعتمد على شقين: الأول يتمثل في استهداف الرئيس عبد الفتاح السيسي بشكل مباشر، جسدياً ومعنوياً، عبر نشر الأكاذيب وإثارة الهياج الدولي، والثاني استهداف الدولة المصرية من خلال خلق حالة من البلبلة والاحتقان الشعبي.
وتابع، أنّ الإخوان يكرّسون مواردهم وخططهم منذ أكثر من 12 عاماً من أجل كسر عبد الفتاح السيسي، حتى لو لم يكن رئيساً للجمهورية، وهو ما يعكس حالة "العداء العقائدي" الذي يتبناه التنظيم تجاهه.