هاني رمزي يشيد بإطلاق اسم عادل إمام على كوبري بـ صلاح سالم
تاريخ النشر: 6th, December 2023 GMT
أشاد النجم هاني رمزي بإطلاق اسم الزعيم عادل إمام على أحد كباري شارع صلاح سالم تقديرا لمشواره الفني وعطائه على مدار أكثر من 50 عاما.
واستعان هاني رمزي بخبر صدى البلد وأعاد نشره على صفحته الرسمية بموقع الصور الشهير انستجرام وعلق عليه قائلا: تكريم الدولة للفنان الكبير عادل إمام هو تكريم لكل فنان مصري وتقديرا لدور القوى الناعم ورسالة الفن.
وافق المجلس التنفيذى بمحافظة القاهرة برئاسة اللواء خالد عبد العال محافظ القاهرة، على إطلاق اسم الفنان عادل إمام على الكوبري الواقع بتقاطع صلاح سالم مع طريق السكة البيضاء جنوب دار المركبات، وذلك ضمن اطلاق أسماء عدد من شهداء الوطن ورموزه على بعض مدارس العاصمة والمشروعات التى تنفذها الدولة تقديرا لما قدموه فى سبيل الوطن.
ولقب عادل محمد إمام محمد، بالزعيم، وهو من مواليد 17 مايو 1940، و يُعَد أحد أشهر الممثلين وأكثرهم شعبية في مصر والوطن العربي، واشتُهِر بأداء الأدوار الكوميدية التي مُزجت بالأفلام السياسية والرومانسية والقضايا الاجتماعية.. في بداية صعوده، لعب دور البطولة في أعمال أكثر جدية ودمج الكوميديا مع الرومانسية، مثل مراتي مدير عام (1966) وكرامة زوجتي (1967) وعفريت مراتي(1968).
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: الزعيم عادل امام عادل إمام كوبري صلاح سالم عادل إمام على
إقرأ أيضاً:
عماد قناوي: آن الأوان لتسعير عادل يحمي السوق والمستهلك معًا
أكد عماد قناوي، عضو مجلس إدارة الاتحاد العام للغرف التجارية ورئيس شعبة المستوردين بغرفة القاهرة التجارية، أن السوق المصرية تعاني من "معضلة تسعيرية" تتكرر باستمرار وتضر بالمستهلك في كل الأحوال، وتحتاج إلى وقفة صادقة من جميع أطراف المنظومة التجارية.
وأوضح قناوي أن بعض التجار يعتمدون على منطق مزدوج في التسعير، يتغير وفقًا لمصلحة الحفاظ على رأس المال دون اعتبار للعدالة السعرية. فعندما يرتفع سعر الدولار، يتم تسعير جميع البضائع - بما فيها المخزون القديم - بالسعر الجديد المرتفع، بحجة الحفاظ على رأس المال من التآكل.
وفي المقابل، عند انخفاض سعر الدولار، لا يقوم التاجر بتخفيض الأسعار، مبررًا ذلك بأن لديه مخزونًا تم شراؤه بسعر مرتفع، وبالتالي يستمر في البيع بالأسعار القديمة لحين تصريف هذا المخزون.
وأضاف: "بمعنى أوضح، حين يرتفع الدولار تُسعّر البضاعة بالدولار، وحين ينخفض تُسعّر بالجنيه، وفي الحالتين يتضرر المستهلك". وهو أمر غير منطقي ولا يمكن القبول به على الإطلاق.
وشدد قناوي على أن الحل العادل يكمن في اعتماد سياسة تسعيرية واحدة وثابتة، تقوم على حساب متوسط التكلفة الفعلية، قائلًا:
"تكلفة المخزون + تكلفة البضاعة الجديدة = إجمالي التكاليف، ثم تُقسم على إجمالي عدد الوحدات، لنحصل على تكلفة حقيقية ومنصفة."
وأكد أن المرحلة الراهنة تتطلب من الجميع وقفة مسؤولة مع النفس، ووقفة مع المواطن، ووقفة مع الوطن. مشددًا على أن خلق معادلة تسعيرية عادلة ليس فقط مسؤولية الدولة، بل هو مسؤولية مباشرة لقطاع الأعمال بكل مكوناته، بدءًا من المستورد والمصنع، وانتهاءً بالتاجر والموزع.
وقال قناوي : "نحن في زمن أزمة، ولكننا نثق أن مصر بتجارها الشرفاء ومستهلكيها الواعين قادرة على تجاوزها، إذا ما تحمل كل طرف مسؤوليته تجاه وطن يستحق الإنصاف."