«ايروتيل» تجدد تعاقدها مع «لو ميريديان» مطار القاهرة
تاريخ النشر: 7th, December 2023 GMT
شهد فندق «لو ميريديان» مطار القاهرة توقيع تجديد التعاقد علي استخدام شركة ايروتل للعلامة التجارية والإدارة لمجموعة فنادق «ماريوت» العالمية.
وصرح المهندس محمد سعيد محروس رئيس مجلس إدارة الشركة المصرية القابضة للمطارات والملاحة الجوية ان توقيع هذا البروتوكول يأتي إلحاقا للتعاقد مع شركة «ماريوت» العالمية المالكة للعلامة التجارية «لو ميريديان» لـ استغلال حق العلامة التجارية لمدة 5 سنوات حتي عام 2028، وذلك نظرا للشراكة المثمرة مع مجموعة «ماريوت» العالمية منذ عام 2013 خاصة مع زيادة اعداد الركاب في مطار القاهرة والحاجة لوجود فندق عالمي لخدمة تلك الاعداد.
قام بتوقيع العقد من جانب ايروتل الطيار طارق عبد اللطيف رئيس مجلس الإدارة والعضو المنتدب التنفيذي لشركة إيروتل للفنادق والخدمات السياحية والترفيهية والعلاجية وعن مجموعة ماريوت العالمية لإدارة الفنادق أحمد حزين نائب رئيس منطقة مصر والسعودية والبحرين لماريوت العالمية.
حضر التوقيع أعضاء مجلس إدارة شركة إيروتل وممثلي مجموعة «ماريوت».
اقرأ أيضاًحدث وأنت نائم| ضحايا الشبورة المائية على الطرق وحريق بجوار مطار القاهرة
السيطرة علي حريق بمخزن شركة «فيديكس» بجوار قرية البضائع بمطار القاهرة الدولي
ضبط ركاب بمطار القاهرة حاولوا تهريب هواتف ومستلزمات طبية ومخدرات وسلاح (صور)
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: مطار القاهرة ماريوت مطار القاهرة
إقرأ أيضاً:
رئيس الوزراء المجري: خطر الحرب العالمية الثالثة يتزايد
أكد رئيس الوزراء المجري فيكتور أوربان، اليوم السبت أن احتمال نشوب حرب عالمية ثالثة لم ينتهِ بعد ففي عام ٢٠٢٤، سجل ١٨٤ صراعًا مسلحًا في جميع أنحاء العالم؛ واشتدَّ سباق التسلح، وانقسم الاقتصاد العالمي بشكل متزايد إلى كتل، وتزايدت الهجرة - وكلها مؤشرات، من وجهة نظره، تُشير إلى خطر الحرب.
وأضاف رئيس الوزراء المجري، أن الهدف الاستراتيجي لبلاده يتمثل في البقاء بعيدًا عن الحرب ولتحقيق هذه الغاية، وضع أوربان خمسة ركائز أساسية:
يجب الحفاظ على علاقات جيدة مع مراكز القوة - باستثناء بروكسل، وقد تحقق ذلك بالفعل.
يجب تطوير قوة عسكرية دقيقة للدفاع عن النفس.
يجب تطوير الذكاء الاصطناعي تحت سيطرة وطنية.
يجب مواصلة تطوير الموارد البشرية، لا سيما في مجال التعليم العالي.
يجب على المجر ألا تنعزل داخل أي كتلة واحدة، بل أن تسعى جاهدةً للحفاظ على التوازن بين الشرق والغرب.
وفقًا لـ أوربان، لم تعد أوروبا مشروع سلام: "لقد قرر الاتحاد الأوروبي خوض الحرب. حتى لو انسحبت الولايات المتحدة، فسيستمرون"، في المقابل، لا ترغب المجر في الانخراط في حرب - مع أن بروكسل، كما أشار، تعتقد أن هذا يتطلب حكومة مؤيدة للحرب.
ووصف اقتراح ميزانية الاتحاد الأوروبي بأنه ميزانية حرب، حيث تُخصص 20% من الأموال لأوكرانيا وترفض المجر الاقتراح - ولا تقبله حتى كأساس للتفاوض وصرح: "لن تكون هناك ميزانية جديدة للاتحاد الأوروبي حتى نستلم أموالنا المحتجزة".