إصابات في مراكز إيواء بمخيم جباليا عقب قصف بقنابل حارقة
تاريخ النشر: 8th, December 2023 GMT
استهدفت قوات الاحتلال الإسرائيلي مراكز إيواء بمخيم جباليا بقنابل حارقة، ما أسفر عن قوع عشرات الإصابات.
والقصف طال كذلك جباليا وبيت لاهيا شمال القطاع وشرق خان يونس، في الوقت الذي تشن فيه غارات مكثفة على مختلف انحاء المدينة المحاصرة.
طوفان الأقصى
ودخل عدوان الاحتلال الإسرائيلي على قطاع غزة يومه الـ63، إذ تواصل تل أبيب سياستها الهمجية باستهداف المدنيين وارتكاب المزيد من المجازر، التي أسفرت عن استشهاد العشرات في رفح وخان يونس ومدينة غزة وجباليا.
في المقابل، أعلنت كتائب القسام استهداف جنود من الاحتلال، عبر استهداف آلياتهم بكمائن نصبتها لقوات في خان يونس ومدينة غزة وبيت لاهيا.
وقالت كتائب القسام إنها دمرت 135 آلية عسكرية كليا أو جزئيا خلال الـ72 ساعة الأخيرة.
وأقر جيش الاحتلال من جهته، بمقتل 5 من الجنود والضباط في معارك قطاع غزة من بينهم نجل عضو مجلس الحرب ورئيس هيئة أركان جيش الاحتلال الإسرائيلي الأسبق الوزير غادي آيزنكوت، الذي قُتل في انفجار فتحة نفق ملغمة في شمال قطاع غزة.
اقرأ أيضاًجيش الاحتلال الإسرائيلي يقر بمقتل ضابطين في معارك بغزة
شهداء وجرحى في قصف إسرائيلي على حي الشجاعية
وزير الثقافة الأسبق: إسرائيل لا تريد دولة فلسطينية.. ومصر ترفض التهجير
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: قطاع غزة الاحتلال الإسرائيلي مخيم جباليا طوفان الأقصى كتائب القسام الاحتلال الإسرائیلی
إقرأ أيضاً:
14 شهيدا بنيران العدو الإسرائيلي عند مراكز توزيع المساعدات بغزة
الثورة نت/..
استشهد 14 مواطناً فلسطينياً، صباح اليوم الاثنين، قرب ما يسمى “مراكز توزيع المساعدات” غرب رفح جنوب قطاع غزة.
وارتقا الشهداء الفلسطينيين عندما استهدفتهم قوات العدو الإسرائيلي خلال توجههم لاستلام المساعدات في منطقة العلم غربي مدينة رفح، بحسب وكالة سند للأنباء.
وتحولت مراكز توزيع المساعدات الأمريكية إلى أفخاخ ومصائد للموت تستهدف أبناء الشعب الفلسطيني الجوعى الذين يدفعهم الجوع والعطش للجوء إليها، وباتت هذه المراكز الوهمية عبارة عن مجازر ومذابح يومية أمام مرأى ومسمع العالم.
وبدعم أميركي وأوروبي، يرتكب جيش العدو الإسرائيلي منذ السابع من أكتوبر 2023، جرائم إبادة جماعية في قطاع غزة أسفرت عن استشهاد 54,927 مواطنا فلسطينياً، غالبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 126,615 آخرين، حتى اليوم، في حصيلة غير نهائية، حيث لا يزال الآلاف من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات لا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.