معظمهم أطفال.. وصول الشهداء والجرحى لمستشفى شهداء الأقصى بدير البلح
تاريخ النشر: 9th, December 2023 GMT
9/12/2023مقاطع حول هذه القصةكم قتيلا وأسيرا وجريحا لإسرائيل في الحروب التي خاضتها منذ1967؟play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 26 seconds 01:26كم مرة استخدمت أميركا الفيتو دعما لإسرائيل وإجهاضا لحقوق الفلسطينيين؟
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 09 seconds 03:09الوضع الميداني برفح في ظل استمرار الغارات الإسرائيلية
play-arrowمدة الفيديو 06 minutes 18 seconds 06:18والد الشهيد ساري عمر يروي للجزيرة تفاصيل اغتياله من قبل قوات الاحتلال
play-arrowمدة الفيديو 03 minutes 37 seconds 03:37الجزيرة ترصد استخراج مصابين من منزل قصف في دير البلح بغزة
play-arrowمدة الفيديو 01 minutes 53 seconds 01:53الاحتلال الإسرائيلي يقمع المصلين القادمين لأداء صلاة الجمعة بالقدس
play-arrowمدة الفيديو 02 minutes 05 seconds 02:05بسبب انعدام المواد الطبية.
تابع الجزيرة نت على:
facebook-f-darktwitteryoutube-whiteinstagram-whiterss-whiteالمصدر: الجزيرة
كلمات دلالية: arrowمدة الفیدیو
إقرأ أيضاً:
شهيدان وأكثر من 10 جرحى أطفال بغارة للعدو الصهيوني على غزة
الثورة نت/..
أصيب عدد من الأطفال بجروح بليغة، وفقد أكثر من عشرة منهم أطرافهم، إثر غارة جوية للعدو الاسرائيلي استهدفت مساء الخميس منزلا مأهولا بالنازحين بالقرب من مدرسة أبو عاصي في مخيم الشاطئ غرب مدينة غزة.
ووفق صحيفة (القدس العربي)، جرى نقل جميع الإصابات إلى مجمع الشفاء الطبي، في وقت وصف شهود عيان المشهد بـ”المفجع” وسط محاولات حثيثة لإنقاذ حياة الأطفال المصابين.
واستشهد فلسطينيان وأصيب آخرون، مساء اليوم الخميس، في قصف لقوات العدو الإسرائيلي على مخيم الشاطئ، غرب مدينة غزة.
وأفادت وكالة “وفا” الفلسطينية بأن القصف استهدف منزلا لعائلة الحواجري، وأسفر عن استشهاد مواطنين وإصابة 19 آخرين معظمهم من الأطفال.
وتأتي هذه الغارة في إطار تصعيد العدوان الاسرائيلي المستمر الذي تشهده مناطق متفرقة من قطاع غزة منذ أسابيع، ما أسفر عن سقوط أعداد متزايدة من الضحايا بين المدنيين، معظمهم من النساء والأطفال.
ومنذ السابع من أكتوبر 2023، بدأت قوات العدو الإسرائيلي عدوانا على قطاع غزة، أسفر عن استشهاد 57,762 مواطنا، أغلبيتهم من الأطفال والنساء، وإصابة 137,656 آخرين، في حصيلة غير نهائية، إذ لا يزال عدد من الضحايا تحت الركام وفي الطرقات، ولا تستطيع طواقم الإسعاف والإنقاذ الوصول إليهم.