تحشيدات سعودية قرب مدينة عتق لدعم مجلس شبوة الجديد
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن تحشيدات سعودية قرب مدينة عتق لدعم مجلس شبوة الجديد، الجديد برس دفعت السعودية، الأربعاء، بتعزيزات عسكرية جديدة إلى محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن.جاء ذلك، في أعقاب إشهار حلف جديد .،بحسب ما نشر الجديد برس، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات تحشيدات سعودية قرب مدينة عتق لدعم مجلس شبوة الجديد، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
الجديد برس:
دفعت السعودية، الأربعاء، بتعزيزات عسكرية جديدة إلى محافظة شبوة، جنوب شرق اليمن.
جاء ذلك، في أعقاب إشهار حلف جديد لأبناء وقبائل شبوة، بدعم سعودي مباشر لتمكينه كمجلس جديد بديلاً عن المجلس الإنتقالي الموالي للإمارات.
وقالت مصادر إعلامية، إن العشرات من قوات محور عتق المحسوبة على الإصلاح، المدعومة من السعودية، وصلت إلى مديرية جردان الحدودية مع مدينة عتق، قادمة من صحراء العبر بمحافظة حضرموت.
ويرى مراقبون أن التعزيزات السعودية الجديدة، تأتي في سياق التحضيرات العسكرية لدعم تمكين مجلسها الجديد للسيطرة على المحافظة النفطية، في ظل توقعات بانفجار معركة واسعة مع الفصائل الإماراتية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
تصاعد خطير في جرائم اختطاف وتهريب المهاجرين الأفارقة في محافظة شبوة المحتلة
الثورة /
تحولت محافظة شبوة الخاضعة لسيطرة مرتزقة العدوان السعودي الإماراتي إلى بؤرة للعصابات الإجرامية التي تنشط في تهريب المهاجرين الافارقة وتحتجز العديد منهم لابتزاز ذويهم لدفع فدية مقابل إطلاقهم.
ومنذ مطلع العام 2024م، نشطت عصابات الاختطاف للافارقة واحتجازهم في أماكن سرية مستفيدة من الفوضى الأمنية التي تشهدها شبوة الخاضعة لسيطرة مرتزقة العدوان الإماراتي لابتزاز ذويهم مقابل فديات مالية كبيرة تدفع بالعملة الأجنبية للإفراج عنهم.
وفي تطور مقلق تم مؤخرا إطلاق سراح 25 مختطفا بينهم 4 نساء إثيوبيات في مدينة عتق مركز شبوة، بعد دفع فديات ضخمة ما يؤكد استمرار هذه الحلقة الإجرامية دون رادع.
وتشكل سواحل شبوة بيئة خصبة لعمليات تهريب الأفارقة عبر العشرات من القوارب المحملة إلى سواحل رضوم بتواطؤ وتسهيل من قيادات المرتزقة التابعين للإمارات التي تشير المعلومات إلى أنها تتقاضى مبالغ مالية كبيرة من عصابات التهريب.
وما يزيد من خطورة تهريب الأفارقة إلى سواحل شبوة مع تواجد قيادات الجماعات الإرهابية في عدد من المناطق لا سيما في المصينعة بمديرية الصعيد لاستقطاب المئات من المهاجرين إلى صفوفها مع تصاعد عملياتها الإرهابية خلال الأشهر الماضية.
ووفق مراقبين فإن استقطاب المهاجرين الأفارقة من قبل الجماعات الإرهابية في أبين وشبوة وتجنديهم وتدريبهم بمثابة القنبلة الموقوتة خلال المرحلة القادمة، مع استمرار عملية التهريب للآلاف منهم، وهو ما يتطلب تحركا جادا لقطع الطريق على تلك الشبكات الإجرامية قبل فوات الأوان.
استئناف المحادثات الأميركية الصينية لنزع فتيل الحرب التجارية