ولي العهد: أليس لأهل غزة من حقوق الإنسان نصيب؟ - فيديو
تاريخ النشر: 11th, December 2023 GMT
75 عاما على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان
نشر سمو الأمير الحسين بن عبدالله الثاني، ولي العهد، مقطع فيديو عبر حسابه على انستغرام، بمناسبة مرور 75 عاما على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
وعلق سمو ولي العهد على مقطع الفيديو: قائلا: "ليس لأهل غزة من حقوق الإنسان نصيب؟".
اقرأ أيضاً : الملك يتلقى اتصالا من رئيس وزراء هولندا ويحذر من تداعيات استمرار العدوان على غزة
وكانت جلالة الملكة رانيا العبدالله نشرت عبر حسابها على الإنستغرام مقطع فيديو، مساء الأحد، بمناسبة مرور 75 عاماً على الإعلان العالمي لحقوق الإنسان.
وعلقت الملكة رانيا على مقطع الفيديو: "مع ذلك يستمر إنكار حقوق الإنسان الفلسطيني، لا يمكن تطبيق الإنسانية بشكل انتقائي".
المصدر: رؤيا الأخباري
كلمات دلالية: قطاع غزة حقوق الإنسان دولة فلسطين
إقرأ أيضاً:
لأول مرة.. منظمتان في إسرائيل تتهمانها بارتكاب إبادة جماعية في غزة
(CNN)-- اتهمت منظمتان إسرائيليتان رائدتان في مجال حقوق الإنسان إسرائيل "بارتكاب إبادة جماعية ضد الفلسطينيين في غزة"، لتصبحا بذلك أول منظمتين من هذا النوع توجهان هذا الاتهام.
وأفادت منظمة بتسيلم في تقرير رئيسي صدر الاثنين أنها توصلت إلى هذا "الاستنتاج القاطع" بعد "فحص سياسة إسرائيل في قطاع غزة ونتائجها المروعة، إلى جانب تصريحات كبار السياسيين والقادة العسكريين الإسرائيليين حول أهداف الهجوم".
وأعلنت منظمة إسرائيلية أخرى، وهي منظمة أطباء من أجل حقوق الإنسان في إسرائيل، انضمامها إلى بتسيلم في وصف أفعال إسرائيل في غزة بالإبادة الجماعية. ونشرت تحليلاً قانونيًا وطبيًا منفصلاً يوثق ما أسمته "إبادة متعمدة ومنهجية للنظام الصحي في غزة".
ونفى المتحدث باسم الحكومة الإسرائيلية، ديفيد منسر، صحة التقرير. وقال للصحفيين: "لدينا حرية التعبير في هذا البلد، لكننا نرفض بشدة هذا الادعاء"، مضيفاً أن إسرائيل سمحت بدخول المساعدات إلى غزة.
رفضت وزارة الخارجية الإسرائيلية التقرير، واصفةً إياه بأنه "ذو دوافع سياسية"، ورفضت الاتهامات ووصفتها بأنها "فاضحة" و"لا أساس لها". وأكدت أن إسرائيل تستهدف حماس فقط، وليس المدنيين، وتتخذ "إجراءات مكثفة" لتجنب إيذاء المدنيين أثناء تقديم المساعدات.
لطالما جادلت إسرائيل بأنها تتصرف وفقًا للقانون الدولي، وأن حربها في غزة، عقب هجمات حماس القاتلة في 7 أكتوبر/تشرين الأول 2023، هي حرب دفاع عن النفس.