نصائح مهمة من الخبراء لحماية الأنفس والممتلكات من الصواعق الرعدية
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة اليمن عن نصائح مهمة من الخبراء لحماية الأنفس والممتلكات من الصواعق الرعدية، يقدم الخبراء العديد من النصائح للحماية الأنفس والممتلكات من الصواعق الرعدية والتي تزداد خطورتها خلال شهري يوليو وأغسطس من كل عام.ومؤخرَا .،بحسب ما نشر المشهد اليمني، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات نصائح مهمة من الخبراء لحماية الأنفس والممتلكات من الصواعق الرعدية، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
يقدم الخبراء العديد من النصائح للحماية الأنفس والممتلكات من الصواعق الرعدية والتي تزداد خطورتها خلال شهري يوليو وأغسطس من كل عام.
ومؤخرَا تزايد عدد ضحايا الصواعق في اليمن، خصوصا في محافظات حجة ، المحويت ، ريمة وصنعاء.
وبحسب الخبراء فإن ابرز النصائح والتعليمات للوقاية من ضربات البرق ما يلي:
1- لا تخاطر بحياتك بالخروج لتصوير الأمطار وقت العواصف الرعدية ولمعان البرق، استقر في منزلك وأغلق جوالك المحمول لأنه يحتوي على موجات كهرومغناطيسية تساعد على جذب الصاعقة.
ً2- في حال وجود صواعق رعدية وكنت خارج المنزل، عليك اللجوء إلى أقرب بناء والاحتماء به
3- فصل التيّار الكهربائي عند حدوث الصّواعق عن جميع المنزل، وإبعاد الأجهزة الكهربائيّة والإلكترونيّة عن قوابس وكوابل الكهرباء.
4- الابتعاد عن الأبواب والنوافذ المفتوحة تماماً بسبب تعرض الصاعقة من خلالها.
5- عدم الإمساك بأجسام معدنية موصلة بالكهرباء.
6- تجنّب الوقوف تحت الأشجار شاهقة الطّول، لأن الأشجار الطويلة تجذب الصواعق إليها.
وكان اثنين من المواطنين اليمنيين، مطلع مايو الماضي، جراء الصواعق الرعدية، المصاحبة للأمطار في حادثين منفصلين بمحافظة حجة (شمال غربي اليمن).
وفي المحافظة ذاتها، توفي ثلاثة اشخاص بصاعقة رعدية في مديرية اسلم، بتاريخ 20 يونيو الماضي.
وقبلها بيومين، قتل وأصيب عدد من المواطنين إثر صاعقتين رعديتين ضربت منزلين في محافظة صنعاء.
وقالت مصادر محلية، إن صاعقة رعدية ضربت منزلًا في بيت الزيلعي بعزلة الطرف بصعفان، اثناء تجمع في مجلس قات، وأدت إلى إصابة ثلاثة أشخاص، ومقتل آخر.
وفي 23 يونيو الماضي، توفي وأصيب خمسة أشخاص إثر صواعق رعدية، في حادثين منفصلين بمحافظتي حجة والمحويت.
وقبلها بيوم، توفيت امرأة و أثنين من أبنائها إثر صاعقة رعدية ضربت أحد المنازل في قرية جبل طفيان بعزلة الأحجول، بمحافظة المحويت.
وفي 7 يوليو الجاري، قالت مصادر محلية، إن شخصين قتلا، وأصيب آخر، جراء صواعق رعدية ضربت العديد من المنازل في مفرق ماوية، بمحافظة تعز.
وفي 9 يوليو الجاري أيضًا، توفي 5 أشخاص، بصواعق رعدية صاحبت أمطارًا غزيرة ورياح شديدة، شهدتها مديرية بين العوام، بمحافظة حجة .
وأمس، 12 يوليو، توفي شخصين بعد تعرضهما لصاعقة رعدية في محافظة المحويت والتي شهدت أمطار غزيرة مصحوبة بالصواعق الرعدية .
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
ثوران بركاني هائل وشيك بعد تزايد الزلازل.. ومدينة أمريكية كبرى في حالة تأهب قصوى!
#سواليف
شهد #جبل_سبور في #ألاسكا ارتفاعا ملحوظا في #النشاط_الزلزالي مؤخرا، مما أثار مخاوف من احتمال ثوران البركان.
وأفاد مرصد ألاسكا البركاني بأن الزلازل الضحلة تحت الجبل عادت إلى مستوياتها المرتفعة المسجلة في مارس الماضي، بعد انخفاضها خلال شهري مارس وأبريل.
ورغم تراجع احتمالية الثوران، إلا أن البركان البالغ ارتفاعه 11 ألف قدم لا يزال في حالة اضطراب تستدعي المراقبة.
مقالات ذات صلة ترامب يوجه نصيحة لماكرون بعد فضيحة الصفعة من زوجته 2025/05/31 عمود ثوران هائج يرتفع من فوهة بركان جبل سبور أثناء ثورانه في 18 أغسطس 1992.وأكد الباحث مات هاني أن الوضع لا يزال غير مستقر، مشيرا إلى استمرار تسجيل زلازل تحت الجبل. لكن بيانات المراقبة حتى 29 مايو لم تظهر أي مؤشرات واضحة على اقتراب ثوران وشيك.
وأوضح الخبراء أن أي ثوران محتمل سيكون مسبوقا بعلامات تحذيرية، مثل انبعاث عمود رماد يصل ارتفاعه إلى 50 ألف قدم، مما قد يؤثر على مدينة أنكوريج القريبة.
يذكر أن النشاط الزلزالي تحت الجبل بدأ في التصاعد منذ أبريل 2024، حيث قفز معدل الهزات من 30 إلى 125 أسبوعيا بحلول أكتوبر.
ورغم أن قياسات الغازات في مايو أظهرت انخفاضا طفيفا في الانبعاثات، إلا أنها ظلت أعلى من المعدلات الطبيعية، مما قد يدل على وجود صهارة تحت السطح.
وأشار المرصد إلى أن نمط أي ثوران محتمل سيشبه على الأرجح ثورانات 1953 و1992، التي تسببت في سحب رماد امتدت لمئات الأميال.
جبل سبوركما أن ثورانا من الفوهة الجانبية “كراتر بيك” قد يؤدي إلى انهيارات طينية وانزلاقات صخرية بسرعة 200 ميل في الساعة.
لكن الخبراء طمأنوا بأن المناطق السكنية لن تتأثر بشكل مباشر، رغم احتمال تعطيل حركة الطيران كما حدث عام 2006 عندما غطى الرماد مدينة أنكوريج وأدى إلى إغلاق المطار.