3 مفاهيم تجميلية خاطئة للعناية بالبشرة.. «بلاش طبقات كتير» هن
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
هن، 3 مفاهيم تجميلية خاطئة للعناية بالبشرة بلاش طبقات كتير، موضة وجمال عادة ترغب الفتيات في اتباع روتين .،عبر صحافة مصر، حيث يهتم الكثير من الناس بمشاهدة ومتابعه الاخبار، وتصدر خبر 3 مفاهيم تجميلية خاطئة للعناية بالبشرة.. «بلاش طبقات كتير»، محركات البحث العالمية و نتابع معكم تفاصيل ومعلوماته كما وردت الينا والان إلى التفاصيل.
موضة وجمال
عادة ترغب الفتيات في اتباع روتين تجميلي بشكل يومي، للاهتمام ببشرتها والحفاظ على نضارتها ونعومتها، والتخلص أيضًا من تجاعيد البشرة، لكن الإفراط في العادات اليومية يمكن أن يؤدي إلى ضرر بالبشرة، كما أنه توجد بعض المفاهيم التجميلية الشائعة والتي اتضح أنها خاطئة وتضر بالبشرة.
وعرض موقع «العربية» بعض المفاهيم التجميلية الشائعة التي تصيب البشرة بالضرر على المدى البعيد، لذلك يجب الانتباه إليها جيدًا.
- وضع طبقات متعددة من مستحضرات العنايةوضع أكثر من طبقة من مستحضرات التجميل الخاصة بالبشرة من العادات الشائعة التي يظن البعض بمدى فعاليتها، لكنها من العادات الأكثر خطأ، إذ ربما تؤدي ذلك إلى مشاكل الحساسية بالبشرة، بسبب استخدام كمية كبيرة من المواد النشطة على البشرة.
كما أن مستحضرات البشرة يمكنها أن تقوم بتدمير البكتيريا الموجودة على البشرة سواء النافعة أو الضارة، وينصح عادة خبراء التجميل بأن مستحضرات العناية التي يمكن استخدامها هي الغنية بفيتامين C، وفيتامين E، والبوليفينول.
- اللجوء إلى البوتوكس عند ظهور التجاعيدرغم أن البوتوكس يعمل على تمليس التجاعيد، لكنه يسرع أيضًا من ظهورها، لذلك ينصح بعدم اللجوء إليه مع بداية ظهورها، ومن الأفضل استعمال مستحضرات غنية بالحمض الهيالوريني الذي يعمل على ترطيب طبقات البشرة العميقة.
ويمكن أيضًا عمل تدليك البشرة لأنه ينشط الدورة الدمويّة في البشرة ويجدد الخلايا في حال المواظبة على تطبيقه لبضع دقائق يومياً، ويوصي بتدليك الوجه بحركات دائريّة من أطراف فروة الرأس باتجاه الجبين وأطراف الأذنين قبل الانتقال إلى الخدين نزولاً إلى محيط الفم والذقن، وأخيراً العنق.
وضع مستحضرات العناية الليلية على البشرةينصح خبراء العناية بالبشرة بأنه من الأفضل عدم وضع مستخضرات العناية بشكل يومي، ويمكن وضعها يومين أسبوعيًا، ويعتبر ذلك قابل للتطبيق على جميع البشرات ما عدا البشرات الجافة التي تحتاج إلى العناية بالكريمات بشكل يومي نظرًا لضعفها تجاه ما تتعرض له من اعتداءات خارجية.
وفيما يخص تنظيف البشرة يجب عدم إهماله بأي شكل من الأشكال، ولابد أن يتم يومياً على مرحلتين: المرحلة الأولى عبر استعمال مستحضر مزيل للماكياج، والمرحلة الثانية تقوم على استعمال زيت أو حليب أو مستحضر راغي ينظّف البشرة جيداً قبل شطفها بالماء.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موضة موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
فاكهة تحفز صحة الجلد وتزيد إنتاج الكولاجين بفضل فيتامين C
#سواليف
كشفت دراسة علمية حديثة أن سر #البشرة_الصحية والشابة يكمن في #التغذية_السليمة من الداخل، وخاصة عبر تناول #فيتامين_C الطبيعي الموجود في #الفواكه.
فقد توصل باحثون من جامعة أوتاجو النيوزيلندية إلى علاقة مباشرة وقوية بين مستوى هذا الفيتامين في الدم وتحسن وظائف الجلد الأساسية.
وأظهرت الدراسة، التي أجريت على متطوعين في نيوزيلندا وألمانيا ونشرت في مجلة متخصصة في أبحاث الجلد، أن تناول حبتين فقط من #فاكهة_الكيوي يوميا لمدة ثمانية أسابيع، وهو ما يوفر نحو 250 ميكروغرام من فيتامين C، أدى إلى نتائج ملموسة. حيث زاد سمك الجلد بشكل ملحوظ نتيجة تحفيز إنتاج الكولاجين، كما تسارعت عملية تجدد خلايا البشرة وتحسنت مرونتها وقدرتها على الحماية من الأشعة فوق البنفسجية.
مقالات ذات صلةوعلقت البروفيسورة مارغريت فيسرز، قائدة الفريق البحثي، بأن النتائج كانت مثيرة للدهشة، حيث وجدوا أن الجلد يمتص فيتامين C من مجرى الدم بكفاءة عالية، بل ويعطي أولوية لإيصاله إلى الطبقات الخارجية. وأضافت أن هذا يفسر سبب كون التناول الغذائي للفيتامين أكثر فعالية في تحسين صحة الجلد من مجرد وضعه موضعيا عبر المستحضرات، التي يصعب عليها اختراق الحاجز الجلدي بسبب قابلية الفيتامين العالية للذوبان في الماء.
وشددت فيسرز على أن المفتاح هو الحفاظ على مستوى مثالي من فيتامين C في الدم، وهو أمر يمكن تحقيقه بسهولة من خلال النظام الغذائي اليومي. ونظرا لأن الجسم لا يستطيع تخزين هذا الفيتامين، أوصت بتناول خمس حصص على الأقل من الفواكه والخضراوات يوميا، مع التأكد من تضمين مصدر غني بفيتامين C مثل الحمضيات أو التوت أو الفلفل الحلو.
ولا تقتصر فوائد الكيوي، الذي استخدم كنموذج في الدراسة، على البشرة فحسب. فالأبحاث تشير أيضا إلى دوره في تحسين الهضم وتعزيز المزاج خلال أيام قليلة، ورفع جودة النوم إذا تم تناوله قبل النوم، بالإضافة إلى فوائده لصحة القلب والعيون وإدارة الوزن. ما يؤكد أن هذه الفاكهة الخضراء الصغيرة هي بالفعل كنز من الفوائد الصحية المتعددة.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟