مسنة علي كرسي متحرك تُدلي بصوتها في الانتخابات الرئاسية في الواسطي ببني سويف
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
واصلت اللجان الانتخابية اليوم "على مستوى محافظة بني سويف" استقبال الناخبين في ثالث أيام الانتخابات الرئاسية 2024، حيث احتشد المواطنين أمام لجان الانتخابات وخصوصا في مركز ومدينة الواسطى.
حيث يتم متابعة العملية الانتخابية من خلال مركز السيطرة بديوان عام المحافظة، بجانب العديد من الجولات الميدانية لمحافظ بني سويف الدكتور محمد هاني غنيم وقيادات المحافظة ورؤساء الوحدات لتفادي أي عوائق قد تشوب العملية.
وتظهر الصورة العامة اقبال كبير من المواطنين وخصوصا السيدات وكبار السن للإدلاء بأصواتهم بكافة مراكز بني سويف
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الإقبال الجماهيري الانتخابات الانتخابات الرئاسية الانتخابات الرئاسية 2023 الانتخابات الرئاسية المصرية الانتخابات المصرية في الخارج التصويت الحضور انتخابات المصريين بالخارج بدء التصويت تصويت المصريين بالخارج غلق اللجان فتح اللجان
إقرأ أيضاً:
برنامج علاجي لطلاب مدرسة الرسوب الجماعي في الشهادة الإعدادية ببني سويف
صرح الدكتور محمد عاشور، مدير إدارة الواسطى التعليمية شمال محافظة بني سويف، أنه سيتم اتخاذ الإجراءات اللازمة بشأن واقعة رسوب جميع طلاب الصف الثالث الإعدادي بمدرسة "حميدة أبو الحسن"، باستثناء طالبة واحدة فقط نجحت، مشيرًا إلى أنه سيتم فحص كافة جوانب الواقعة بدقة.
وأكد مدير إدارة الواسطى التعليمية ببني سويف، أنه سيتم إعداد برنامج علاجي خاص داخل المدرسة لمساعدة الطلاب على تحسين مستواهم الدراسي، مع متابعة مستمرة لجميع الطلاب، حرصًا على الارتقاء بمستواهم العلمي والتربوي.
وقد أثارت نتائج الشهادة الإعدادية الأخيرة التي اعتمدها محافظ بني سويف، حالة من الصدمة والاستياء بين الأهالي في مركز الواسطى، وذلك بعد أن أظهرت الرسوب الجماعي لطلاب الصف الثالث الإعدادي بمدرسة "حميدة أبو الحسن"، عدا طالبة واحدة فقط نجحت بحصولها على مجموع 157.5 درجة، في حين أخفق باقي الطلاب في اجتياز الحد الأدنى للنجاح.
وطالب عدد كبير من أولياء الأمور بفتح تحقيق عاجل في الواقعة، معتبرين أن الرسوب الجماعي غير المسبوق لا يمكن تفسيره فقط بضعف التحصيل الدراسي لدى الطلاب، بل يكشف عن وجود خلل واضح في أداء المدرسة سواء من الناحية الإدارية أو التعليمية.
وأثارت الواقعة موجة من التساؤلات والاستفسارات، وسط مطالبات بمحاسبة المسؤولين عن هذا التقصير، مؤكدين أن ما حدث يعد ناقوس خطر يستدعي مراجعة شاملة لأوضاع المدارس، خصوصًا في المناطق التي تعاني من ضعف الرقابة أو نقص في الكوادر التعليمية المؤهلة.