رومر ويليس ووالدتها ديمي مور تقدمان عرضاً موحداً وسط صراع بروس مع الخرف
تاريخ النشر: 12th, December 2023 GMT
قدمت ديمي مور وابنتها رومر ويليس، عرضاً موحداً خلال عرض فيلم كومون غراوند في لوس أنجلس يوم الاثنين.
رومر (35 عاماً) هي الابنة الكبرى لديمي مور والممثل الأسطوري بروس ويليس، وقد مرت العائلة بعام صعب للغاية منذ تشخيص بروس بالخرف الجبهي الصدغي، وهو شكل غير شائع من المرض يسبب تدهوراً في السلوك والشخصية واللغة.
وعلى الرغم من محنة بروس، ظهرت الأم وابنتها في حالة معنوية جيدة أثناء العرض، حيث بدت رومر متألقة في سترة جذابة بينما أطلت ديمي بمظهر تحدت من خلاله الشيخوخة.
والتقطت رومر أيضاً صوراً مع صديقها ديريك ريتشارد توماس، الذي رحبت معه بطفلتها الأولى لويتا في أبريل. وانضم إليهم أيضاً إيان سومرهالدر وزوجته نيكي ريد.
يذكر بأن كومون غراوند هو فيلم وثائقي، يقوم خلاله مجموعة من المشاهير بزيارة المزارع في جميع أنحاء العالم، لتسليط الضوء على التنوع البيولوجي للتربة، وفق ما أوردت صحيفة ديلي ميل البريطانية.
المصدر: موقع 24
كلمات دلالية: التغير المناخي أحداث السودان سلطان النيادي غزة وإسرائيل مونديال الأندية الحرب الأوكرانية عام الاستدامة أمريكا
إقرأ أيضاً:
لحج.. جبهة صراع جديدة بين فصائل العدوان
بعد الأحداث المندلعة بين مليشيا الانتقالي المدعومة إماراتياً ومليشيا الإصلاح الموالية للسعودية في حضرموت والمهرة، تسعى قوات الأولى إلى توسيع نفوذها العسكري في مديرية طور الباحة بمحافظة لحج، ضد القوات المحسوبة على مليشيا الإصلاح.
وبحسب مصادر إعلامية، أصدر قائد ما يسمى بألوية "العمالقة الجنوبية" المرتزق عبد الرحمن المحرمي، المعروف بـ"أبو زرعة"، توجيهات بإرسال تعزيزات عسكرية كبيرة إلى المنطقة، في خطوة تعكس استعداد الانتقالي لفرض واقع جديد على الأرض.
وتأتي هذه التحركات بعد منح أبو بكر الجبولي، قائد قوات "الإصلاح" في طور الباحة، مهلة للانسحاب باتجاه تعز أو تسليم المحور للقوات "الجنوبية" دون مواجهة، وفق ما أفادت به المصادر.
ويرى مراقبون أن مليشيا الانتقالي تسعى لاستثمار تقدمها في المحافظات الشرقية لتعزيز موقعها في لحج، معتبرين أن التحرك الجديد يندرج ضمن خطة تهدف إلى تقليص نفوذ الإصلاح في المناطق المتبقية تحت سيطرته.
كما يشير خبراء عسكريون إلى أن أي تقدم "الإنتقالي" في هذه المنطقة سيمنح قوات المرتزق لطارق صالح، المدعومة إماراتياً، مساحة أكبر للتحرك نحو مناطق الإصلاح في تعز، ما قد يغير موازين القوى في المناطق الخاضعة للعدوان في المحافظة.
وتعكس هذه التطورات، تصاعد التنافس بين دول العدوان السعودي الإماراتي على المناطق الغنية بالنفط والثروات في المحافظات الجنوبية، وكذلك السيطرة على السواحل والمناطق الاستراتيجية وتطويعها لصالح العدو الصهيوني وحلفائه، بعيدا عن المصلحة الوطنية اليمنية بقبول فاضح من قبل مرتزقة العدوان وفصائله المختلفة.