غرفة شمال الباطنة تختتم مشاركتها في مؤتمر الشراكة العربي الهندي
تاريخ النشر: 13th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة عُمان عن غرفة شمال الباطنة تختتم مشاركتها في مؤتمر الشراكة العربي الهندي، غرفة شمال الباطنة تختتم مشاركتها في مؤتمر الشراكة العربي الهنديمؤشر الشبيبة العمانية اختتمت غرفة تجارة وصناعة عُمان بمحافظة شمال .،بحسب ما نشر جريدة الشبيبة، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات غرفة شمال الباطنة تختتم مشاركتها في مؤتمر الشراكة العربي الهندي، حيث يهتم الكثير بهذا الموضوع والان إلى التفاصيل فتابعونا.
غرفة شمال الباطنة تختتم مشاركتها في مؤتمر الشراكة العربي الهندي مؤشر
الشبيبة - العمانية
اختتمت غرفة تجارة وصناعة عُمان بمحافظة شمال الباطنة مشاركتها في مؤتمر الشراكة العربي الهندي، والذي عُقد بمدينة نيودلهي بالهند، بتنظيم من جامعة الدول العربية ووزارة الخارجية الهندية بالتعاون مع اتحاد الغرف العربية واتحاد رجال الأعمال العرب واتحاد الغرف الهندية للتجارة والصناعة.
وقد مثّل غرفة تجارة وصناعة عُمان في المؤتمر المهندس سعيد بن علي العبري رئيس مجلس إدارة فرع الغرفة بمحافظة شمال الباطنة.
وهدفت المشاركة في المؤتمر إلى تعزيز التبادل التجاري والاستثمارات والروابط الاقتصادية والتعاون الثنائي وتبادل الخبرات لتحقيق التنمية المستدامة بين سلطنة عُمان والدول العربية والهند.
وناقشت جلسات المؤتمر عددًا من الموضوعات، من بينها فرص الاستثمار في الهند، والصناعات الدوائية بعد جائحة /كوفيد -19/، بالإضافة إلى الأمن الغذائي والطاقة.
كما قدم المهندس سعيد بن علي العبري رئيس مجلس إدارة فرع الغرفة بمحافظة شمال الباطنة خلال المؤتمر عرضًا مرئيًّا تناول خلاله الفرص الاستثمارية والتجارية التي تقدمها سلطنة عُمان للمستثمرين من أجل تعزيز التنمية التجارية والاستثمارية وتطوير العلاقات الاقتصادية، بالإضافة إلى تحقيق التعاون المشترك الهادف إلى نقل المعرفة بين سلطنة عُمان والدول الأخرى.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
“موهبة” تختتم برامجها الإثرائية الصيفية
اختتمت مؤسسة الملك عبدالعزيز ورجاله للموهبة والإبداع “موهبة”، برامجها الإثرائية الصيفية لعام 2025، التي نُفذت بالشراكة مع وزارة التعليم و70 جهة علمية من الجامعات والمراكز البحثية والمستشفيات، بمشاركة أكثر من 13,400 طالبٍ وطالبة من مختلف مناطق المملكة.
وتعد البرامج الإثرائية الصيفية، التي نُفذت على مدى شهرٍ كاملٍ في 24 مدينة ومحافظة سعودية، إحدى أكبر التظاهرات التعليمية والنوعية غير الصفية على مستوى الدول العربية والشرق الأوسط، بنمطيها الحضوري والافتراضي، وتمثل ركيزة أساسية في رحلة اكتشاف ورعاية الموهوبين.
اقرأ أيضاًالمملكةمركز الملك سلمان للإغاثة يوزّع مساعدات إيوائية في إقليم أودل بالصومال
وقدّمت “موهبة” من خلال 105 برامج نوعية تجارب تعليمية وبحثية متقدمة في مجالات STEM، والذكاء الاصطناعي، وعلم البيانات، والأمن السيبراني، والطاقة المتجددة، والهندسة، والطب الحيوي، والرياضيات المتقدمة، والتصميم الإبداعي، والتحقيق الرقمي، وغيرها من التخصصات التي تُحاكي احتياجات المستقبل، وتواكب تطورات الثورة الصناعية الرابعة.
وشملت البرامج أربعة مسارات رئيسة، منها البرنامج الأكاديمي الذي يُنمّي معارف الطلبة في التخصصات العلمية، والبرنامج العالمي الذي يقدّمه خبراء دوليون في مجالات متقدمة، والبرنامج البحثي الذي يتيح للطلبة تنفيذ بحوث علمية تطبيقية بإشراف باحثين متخصصين، إلى جانب برامج إثرائية تقنية وإبداعية تركز على مهارات المستقبل.
وعاش الطلبة، خلال البرامج، تجربة تعليمية نوعية من خلال العمل الميداني والتدريب المكثف في الجامعات والمراكز المتخصصة، تحت إشراف نخبة من الخبراء والمدربين المحليين والدوليين، ضمن بيئات تعليمية محفزة تجمع بين النظرية والتطبيق، وتراعي احتياجات الطلبة الموهوبين واهتماماتهم.
وأوضحت “موهبة” أن هذه البرامج تستهدف سنويًا طلبة التعليم العام من الصف الثالث الابتدائي وحتى الثالث الثانوي، ممن رُشِّحُوا بناء على نتائج “مقياس موهبة للقدرات العقلية المتعددة”، واجتازوا مراحل تأهيل متعددة ضمن منظومة وطنية تبدأ بالاكتشاف، وتمتد حتى التمكين.
وأشاد الطلبة وأولياء الأمور بالتجربة التي وصفوها بالثرية والمُلهمة، مشيرين إلى أن البرامج أسهمت في توسعة مداركهم، وتعزيز ثقتهم بأنفسهم، وتزويدهم بمهارات البحث والتفكير العلمي، داعين إلى استمرار هذه المبادرات النوعية التي تفتح آفاق المستقبل أمام الشباب السعودي.
ويعكس الإقبال الكبير على البرامج الإثرائية تنامي الوعي المجتمعي بأهمية رعاية العقول الشابة وتوجيهها نحو مسارات التميز، كما يُجسد التزام المؤسسة بتأهيل جيل سعودي مبدع، يمتلك أدوات العصر، ويقود التحول الوطني ضمن رؤية المملكة 2030، لبناء اقتصادٍ قائمٍ على الابتكار والمعرفة.