«الاعتماد السعودي» يحصل على الاعتراف الدولي
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
أعلن المركز السعودي للاعتماد عن حصوله على الاعتراف الدولي عبر الجهاز العربي للاعتماد، وذلك من المنتدى الدولي للاعتماد "IAF" في مجال نظم الإدارة وفق المواصفة القياسية الدولية ISO/IEC 17021-1:2015، كما حصل على الاعتراف الدولي من المنظمة الدولية لاعتماد المختبرات "ILAC" في مجال المختبرات الطبية وفق المواصفة القياسية الدولية ISO 15189:2022.
ومن شأن هذا الإنجاز أن يسهم في إحداث أثر كبير على المستوى الاقتصادي عبر رفع التجارة البينية وانسيابية السلع من وإلى الأسواق العالمية، إذ يعد بمثابة اعتراف دولي لجميع شهادات المطابقة الصادرة من الجهات المعتمدة من الاعتماد السعودي.
ويعد حصول الاعتماد السعودي على الاعتراف الدولي إنجازًا داعمًا للبنية التحتية للجودة في المملكة، ومعززًا لمكانة المركز على المستوى الإقليمي والدولي.
المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: المركز السعودي للاعتماد الاعتراف الدولي على الاعتراف الدولی
إقرأ أيضاً:
الجميّل: لا حلول قبل الاعتراف بالمشكلة عبر مصارحة ومصالحة تعقب حصر السلاح بيدّ الدولة
عقد اجتماع تشاوري بدعوة من وزارة العدل والمؤسسة اللبنانية للسلم الأهلي الدائم (LFPCP)، لمناقشة آليات تطبيق المادة 95 من الدستور(إنشاء الهيئة الوطنية لإلغاء الطائفية والطائفية السياسية)، وذلك في إطار مشروع " Building Lebanon's Future - بناء مستقبل لبنان مقاربة متعددة الاتجاهات لبناء الدولة والتعافي"، في قاعة الاجتماعات في وزارة العدل.
وكان لرئيس حزب الكتائب النائب سامي الجميّل كلمة اعتبر فيها أنّ النقاش الدستوري في لبنان "يُطرح اليوم في غير مكانه”، مشددًا على أنّ المشكلة الأساسية لم تُشخَّص بعد. وقال: “الدستور يجب أن يكون ترجمة لحاجة، ونحن بعد لم نحدّد هذه الحاجة، ولم نقم بحوار يقيّم تجربة مئة عام من قيام الدولة".
وأشار الجميّل إلى أنّ اللبنانيين “أبعد ما يكونون عن بعضهم منذ مئة سنة"، لافتًا إلى أنّ النظام الحالي لم ينجح في تبديد المخاوف والهواجس المتبادلة وساهم في ابعاد اللبنانيين عن بعضهم البعض، وأضاف: "الخوف لا يزال موجودًا، والهاجس الديموغرافي والوجودي ما زال من المحرّمات التي لا نناقشها بصراحة".
وحذّر من الانتقال مباشرة إلى الحلول الدستورية والمؤسساتية، قائلاً: “لا يمكن القفز إلى النصوص قبل المصارحة. نحن نضع تصور حلول من دون أن نكون قد اتفقنا على ما هي المشكلة”، مؤكدًا أنّ تجاهل الأزمات أو “تغطيتها” سيؤدي إلى انفجارها مجددًا بعد سنوات.
ولفت رئيس الكتائب ان الأسباب المذكورة سابقاً استدعت فكرة مؤتمر مصارحة ومصالحة اقترحته في وقت سابق مشدداً على أنّ هذا المؤتمر يجب أن يُعقد برعاية رئيس الجمهورية وبعد حسم ملف السلاح، قائلاً: “لا يمكن أن نتحاور بحرية إذا كان السلاح حاضرًا وبعد حسم هذا الملف، نحتاج إلى مصارحة وطنية حقيقية ترسم توجهات المرحلة المقبلة”. مواضيع ذات صلة سامي الجميل: تسريع وتيرة حصر السلاح والضرب بيد من حديد Lebanon 24 سامي الجميل: تسريع وتيرة حصر السلاح والضرب بيد من حديد