مطاعم خارج مصر تدعم إسرائيل "تعرف عليها"
تاريخ النشر: 14th, December 2023 GMT
عند الكتابة حول المطاعم الداعمة لإسرائيل، يجب أن نلاحظ أن المعلومات قد تتغير مع مرور الوقت، والتفاصيل يمكن أن تختلف، الاهتمام بالأمور الاقتصادية والاستثمار قد يؤثر على اختيار المستهلكين للتناول في المطاعم. فيما يلي موضوع يمكن أن يشمل بعض النقاط المهمة:
وتستعرض بوابة الفجر الإلكترونية من خلال الفقرات التالية بعض المطاعم التي تدعم إسرائيل ويأتي ذلك في ضوء المعلمومات التي تعملالبوابة بشكل مستمرعلى توافرها لكل المتابعين على مدار اليومولحظة بلحظة.
إن العالم اليوم يشهد تداخلًا متزايدًا بين الاقتصاد والشؤون السياسية، وهذا يمتد أيضًا إلى عالم المأكولات. تزخر العديد من المطاعم حول العالم بقصص نجاح ترتبط بدعمها لإسرائيل من خلال مجموعة متنوعة من السياقات. فيما يلي نلقي نظرة على بعض هذه المطاعم وكيف تعكس دعمها لإسرائيل على مجال الطهي والثقافة.
1.مطعم "سوق الكونسيرت" في تل أبيب:يُعد هذا المطعم من أمثلة الأماكن التي تعزز الثقافة الإسرائيلية من خلال قائمته اللذيذة، ويجمع بين الطهي التقليدي والمبتكر.
2. مطعم "حاخام" في نيويورك:يُعد "حاخام" نموذجًا للمطاعم التي تجسد الدعم للهوية اليهودية وإسرائيل، ويتخذ من تقديم المأكولات اليهودية التقليدية مهمته.
3. سلسلة مطاعم "فالا" في لندن:تأخذ سلسلة المطاعم هذه المأكولات الإسرائيلية إلى مستوى عالٍ من التميز، حيث تقدم تجربة طهي متطورة تمزج بين النكهات الشرقية والغربية.
4. مطعم "ماحاني يهودا" في باريس:يبرز هذا المطعم كمثال على الأماكن التي تحتفظ بتراث إسرائيلي قوي وتقديم الطعام الفريد الذي يجمع بين التقاليد اليهودية والتأثيرات العالمية.
رصدت بوابة الفجر الإلكترونية من خلال النقاط السابقة بعض المطاعم التي تدعم جيش الإحتلال الإسرائيلي ويأتي ذلك في ضوء اهتمام البوابة على توفير كافة المعلومات التي يبحث عنها المابع داخل وخارج مصر بكل سهولة على مدار اليوم ولحظة بلحظة
مطاعم خارج مصر تدعم إسرائيل "تعرف عليها"الاستنتاج:تظهر هذه المطاعم الداعمة لإسرائيل كجسور تربط بين الثقافات وتعزز التفاهم الثقافي. يمكن لتلك المكانات الفريدة أن تكون ملهمة لأولئك الذين يبحثون عن تجارب طهي تتجاوز الحدود الجغرافية وتجمع بين الطهي والثقافة بشكل متناغم.
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: مطاعن دعم إسرائيل مطعم مطاعم اسرائيل تدعم إسرائیل من خلال
إقرأ أيضاً:
ترامب: أمريكا تدعم حق إسرائيل في الدفاع عن نفسها
أعلن الرئيس الأمريكي دونالد ترامب، اليوم الاثنين، أن الولايات المتحدة ستواصل دعم إسرائيل للدفاع عن نفسها في ظل تبادل الهجمات مع إيران.
وقال ترامب في تصريحات للصحفيين من أمام البيت الأبيض، إنه "يأمل في التوصل إلى اتفاق بين إيران وإسرائيل، لكن يتعين على المرء أحيانا أن يكافح من أجل ذلك".
الملاجئ لن تحمي الإسرائيليينمن جانبه، قال المتحدث باسم القوات المسلحة الإيرانية، أمس إن الملاجئ تحت الأرض لن تمنح الأمن للإسرائيليين، إذ ستصبح المنطقة غير صالحة للسكن، وفق تعبيره.
وشدد بأن لدى طهران "بنك أهداف شاملا وعلى الإسرائيليين عدم السماح باستخدامهم دروعا بشرية"، مضيفًا أن "هجماتنا تشمل مواقع حيوية ومقار سكنية للقادة والعلماء الصهاينة"، مشيرا في السياق ذاته إلى أن الهجوم الإسرائيلي "سيقابل برد صادم يشمل كل الأراضي المحتلة".
ونقلت وكالة "مهر" الإيرانية الرسمية تصريحات قوية عن المتحدث العسكري، وُصفت فيها الحكومة الإسرائيلية برئاسة بنيامين نتنياهو بأنها "نظام عاجز وفاسد ومجرم"، متهمة إياها بشنّ "عدوان فاشل مسبقًا" ضد الجمهورية الإيرانية.
وأوضح "القوات المسلحة الإيرانية ستردّ بشكل ساحق ومؤسف ومؤثر على هذا النظام المجرم القاتل للأطفال"، مؤكدة أن نطاق الردّ الإيراني سيشمل "جميع أنحاء الأراضي المحتلة".
وكشف بأن إيران "نجحت خلال الليالي القليلة الماضية في استهداف مواقع حساسة، من بينها مراكز عسكرية وأمنية، ومقرات اتخاذ القرار، بالإضافة إلى مساكن قادة عسكريين وعلماء في داخل الأراضي المحتلة"، بحسب ما ورد في البيان.
وأكد المصدر الإيراني امتلاك طهران "قاعدة معلومات كاملة عن المواقع الحيوية والحساسة في إسرائيل"، محذرًا المدنيين من استخدامهم كـ"دروع بشرية"، ومشيرًا إلى أن "الاحتماء في الملاجئ لن يوفّر الأمان".
وحمّل رئيس الوزراء الإسرائيلي بشكل مباشر المسؤولية وراء حالة التصعيد، مشيرا إلى أنه "بدأ الهجوم لأغراض شخصية تتعلق به وبعائلته، معرضًا حياة وأمن سكان إسرائيل للخطر".
وشنّت إسرائيل، السبت وأمس الأحد،، غارات جوية عنيفة ضد أهداف في إيران، حيث أعلن رئيس الوزراء الإسرائيلي بنيامين نتنياهو أن الحملة العسكرية ستتواصل وتتصاعد بشكل أكبر في المرحلة المقبلة.
وأكد نتنياهو في رسالة مصورة أن إسرائيل وجهت ضربات أعاقت البرنامج النووي الإيراني لسنوات، مضيفًا أن الجيش يدمر حاليًا قدرة طهران على تصنيع الصواريخ الباليستية، متوعدًا النظام الإيراني بأن ما شعروا به حتى الآن لا يُقارن بما سيحدث في الأيام المقبلة.