الاحتلال يكشف عن مخطط استيطاني جديد في جبل المكبر جنوب القدس
تاريخ النشر: 17th, June 2025 GMT
صراحة نيوز-أعلنت بلدية الاحتلال الإسرائيلي في مدينة القدس المحتلة عن مخطط جديد يهدف لتوسيع مستوطنة في جنوب المدينة المقدسة.
وأوضحت صحيفة ايسرائيل هيوم في عددها الصادر اليوم الثلاثاء، أن البلدية تخطط لتوسيع مستوطنة “نوف تزيون” القابعة على بلدة جبل المكبر جنوب القدس، مؤكدة أن الهدف من توسيع المستوطنة هو تنفيذ مخطط تهويدي غير مسبوق في محيط “نوف تزيون” يستهدف إحدى المناطق المطلة على المسجد الأقصى.
يذكر أن هذه المخططات التي تستهدف توسيع “نوف تزيون” تتزامن مع حملة هدم شرسة تستهدف بلدة جبل المكبر التي تقع فيها المستوطنة، إذ وزعت سلطات الاحتلال العشرات من إخطارات الهدم وهدمت العشرات من العقارات هناك خلال الأسابيع الماضية.
المصدر: صراحة نيوز
كلمات دلالية: اخبار الاردن عرض المزيد الوفيات عرض المزيد أقلام عرض المزيد مال وأعمال عرض المزيد عربي ودولي عرض المزيد منوعات عرض المزيد الشباب والرياضة عرض المزيد تعليم و جامعات في الصميم ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا اخبار الاردن الوفيات أقلام مال وأعمال عربي ودولي تعليم و جامعات منوعات الشباب والرياضة ثقافة وفنون علوم و تكنولوجيا زين الأردن عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي عربي ودولي
إقرأ أيضاً:
عائلات الأسرى: توسيع القتال في غزة استكمالا لفشل لم نشهد خلاله نصرا ولا نهوضا طوال قرن من الزمان
أعلنت عائلات أسرى الاحتلال بغزة ، توسيع الحرب في غزة يعرض حياة المخطوفين لمزيد من الخطر ؛ مشيرا إلى أن صور المخطوفين في الأنفاق تدل على أنهم لن يستطيعوا الصمود أياماً طويلة.
وقالت عائلات الأسري في بيان لهم : إن توسيع دائرة القتال هو ضمان الفشل في هذا القرن الذي لم نشهد خلاله نصراً ولا نهوضاً.
واضافت :أغلب الإسرائيليين يريدون إعادة الرهائن ووقف القتال وزامير يعارض استمرار حرب عقيمة.
وتعيش إسرائيل حالة من التوتر المتزايد؛ في ظل تصاعد انتقادات عائلات الأسرى الإسرائيليين المحتجزين في قطاع غزة، والذين أعربوا عن شعورهم بالتخلي عن أبنائهم، في ظل غياب أي تقدم ملموس في مفاوضات استعادة الأسرى.
وأكدت العائلات أن الشروط التي وضعتها حكومة الاحتلال الإسرائيلية لإتمام صفقة تبادل "غير واقعية"، وتبعد إمكانية التوصل إلى حل قريب.
في بيان مشترك، قالت العائلات إن "ما يعرض من مقاطع مصورة لبعض أبنائنا؛ لا يمثل سوى جزءا بسيطا من معاناتهم اليومية في ظروف أَسْر صعبة للغاية".
واعتبرت أن "توسيع العملية العسكرية في غزة يعني حكما بالإعدام على أبنائنا".
ودعت العائلات إلى احتجاجات شعبية للضغط على الحكومة الإسرائيلية، مشددة على أن "من يستطيع إبرام صفقات جزئية؛ يمكنه أيضًا التوصل إلى صفقة شاملة تنهي هذا الملف".
شهادة الأسير أفيتار دافيد
في غضون ذلك، نشرت كتائب القسام، مقطعا مصورا للأسير الإسرائيلي أفيتار دافيد، الذي وصف وضعه بأنه "سيئ جدا"، مؤكدا أنه لم يأكل منذ أيام، ويزداد ضعفا ونحافة يوما بعد يوم، قائلاً: "كل يوم يمر؛ يضعف جسدي أكثر، وأنا أقترب من الموت".
ووجه رسالة إلى رئيس الوزراء بنيامين نتنياهو، قال فيها: “أشعر بأنني تُركت وحدي وتم التخلي عني”، مضيفا: أن ما يفعله يوميا هو "حفر قبره بيديه".
وطالبت عائلة الأسير، بإيصال المساعدات الإنسانية إلى سكان غزة وإلى ابنهم، داعية الحكومة الإسرائيلية، والرئيس الأمريكي دونالد ترمب، ودول العالم، إلى بذل جهود عاجلة لإنقاذه.