لمناقشة المخاوف الأمنية.. قائد القيادة المركزية الأمريكية يلتقي رئيسي الأركان في مصر والأردن خلال زيارته للبلدين
تاريخ النشر: 15th, December 2023 GMT
دبي، الإمارات العربية المتحدة (CNN)-- أعلنت القيادة المركزية الأمريكية "سنتكوم"، مساء الخميس، أن الفريق أول مايكل إريك كوريلا قائد القيادة المركزية الأمريكية، يقوم بزيارة إلى كل من مصر والمملكة الأردنية الهاشمية.
وقالت القيادة المركزية الأمريكية في بيان، نشرته عبر حسابها الرسمي على منصة "إكس"، تويتر سابقا، أن "الفريق أول مايكل إريك كوريلا قام بزيارة شريكين رئيسيين في جمهورية مصر العربية والمملكة الأردنية الهاشمية".
وأوضح البيان أنه "أثناء تواجده في مصر، التقى الفريق أول كوريلا بالفريق أسامة عسكر رئيس أركان القوات المسلحة المصرية".
وأردفت "سنتكوم" أنه "أثناء وجوده في الأردن، التقى كوريلا باللواء الركن يوسف أحمد الحنيطي رئيس هيئة الأركان المشتركة الأردني وفريقه".
وذكرت "سنتكوم" في بيانها قائلة: "في كلا البلدين ناقش الفريق أول كوريلا المخاوف الأمنية الحالية في منطقة مسؤولية القيادة المركزية الأمريكية".
ونقل البيان عن الفريق أول كوريلا قوله: "قدمت هذه الزيارة فهما أعمق للمخاوف الأمنية لشريكين رئيسيين، وسمحت لي برؤية المنطقة من خلال عيون شركائنا".
وكان قائد القيادة المركزية الأمريكية الجنرال مايكل كوريلا زار معبر رفح الحدودي بشمال سيناء خلال زيارته إلى مصر، في يونيو/ حزيران الماضي.
أمريكاالأردنمصرالجيش الأردنيالجيش الأمريكيالجيش المصرينشر الجمعة، 15 ديسمبر / كانون الأول 2023تابعونا عبرسياسة الخصوصيةشروط الخدمةملفات تعريف الارتباطخيارات الإعلاناتCNN الاقتصاديةمن نحنالأرشيف© 2023 Cable News Network. A Warner Bros. Discovery Company. All Rights Reserved.المصدر: CNN Arabic
كلمات دلالية: الجيش الأردني الجيش الأمريكي الجيش المصري القیادة المرکزیة الأمریکیة الفریق أول
إقرأ أيضاً:
القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي: مصر شريك رئيسي في صياغة سياسات العلم والتكنولوجيا عالميًا
أكدت الدكتورة جينا الفقي، القائم بأعمال رئيس أكاديمية البحث العلمي والتكنولوجيا، أن العالم يشهد اليوم اتفاقًا متزايدًا على أن العلم والابتكار هما الأساس في بناء الاقتصادات الحديثة وصناعة التنمية المستدامة.
وأوضحت الفقي خلال كلمتها في أحد الفعاليات الدولية للعلوم والتكنولوجيا، أن مصر أصبحت «طرفًا فاعلًا» في مناقشة وإعداد السياسات العلمية على المستوى الدولي، مشيرةً إلى أن الدولة لا تكتفي بتطبيق السياسات فحسب، بل تشارك في صياغتها وتوجيهها من خلال وجودها في منصات دولية مؤثرة.
وقالت إن الأكاديمية تعمل على تعزيز التعاون بين الدول الإفريقية والأوروبية والدولية، بما يسمح بتبادل الخبرات وتطوير منظومات البحث العلمي، مؤكدة أن المرحلة الحالية تشهد إطلاق شراكات واسعة لدعم الاقتصاد القائم على المعرفة وتعزيز دور التكنولوجيا في توفير حلول وطنية واقتصادية للمجتمعات.
وأشارت إلى أن مصر «تبني وتبدع وتفتح أبوابها للتعاون» من أجل مستقبل أفضل قائم على العلم، مضيفة أن انعقاد هذا التجمع الدولي يعكس مكانة مصر المتنامية في ملف الابتكار والعلوم.
من عالم العقارات إلى الدبلوماسية الفظة.. كيف انعكست النزعة الفوقية في هفوات خطاب توم براك؟