رئيس جمهورية كوت ديفوار يتسلم أوراق اعتماد سفير دولة قطر
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
تسلم فخامة الرئيس الحسن واتارا رئيس جمهورية كوت ديفوار، أوراق اعتماد سعادة السيد مبارك بن حسين محمد السعيدان المري، سفيرا فوق العادة مفوضا لدولة قطر لدى جمهورية كوت ديفوار.
ونقل سعادة السفير تحيات حضرة صاحب السمو الشيخ تميم بن حمد آل ثاني أمير البلاد المفدى، إلى فخامة رئيس جمهورية كوت ديفوار، وتمنيات سموه لفخامته موفور الصحة والسعادة، ولحكومة وشعب كوت ديفوار دوام التقدم والازدهار.
من جانبه، حمل فخامة رئيس جمهورية كوت ديفوار، سعادة السفير تحياته إلى حضرة صاحب السمو أمير البلاد المفدى، متمنيا لسموه موفور الصحة والسعادة، ولدولة قطر استمرار التقدم والنماء.
المصدر: العرب القطرية
كلمات دلالية: قطر كوت ديفوار رئیس جمهوریة کوت دیفوار
إقرأ أيضاً:
الإمارات تستدعي سفير الاحتلال لديها| ماذا حدث؟
استدعت وزارة الخارجية الإماراتية سفير دولة الاحتلال لديها وأبلغته إدانة دولة الإمارات الشديدة للانتهاكات والممارسات المشينة والمسيئة ضد الأشقاء الفلسطينيين التي شهدتها باحات المسجد الأقصى والحي الإسلامي في المدينة القديمة، مؤكدة أن هذه الممارسات التعسفية، تعد استفزازًا وتحريضًا خطيرًا تجاه المسلمين، وانتهاكًا صارخًا لحرمة المدينة المقدسة.
وشددت الخارجية الإماراتية في بيان لها علي أن الاعتداءات المتكررة من قبل المتطرفين الإسرائيليين وما يترافق معها من تحريض على الكراهية والعنف، تشكل حملة متطرفة ممنهجة لا تستهدف الشعب الفلسطيني الشقيق فحسب، بل المجتمع الدولي بأسره، مما يؤدي إلى تصعيد التوترات في وقت يتطلب التركيز على إنهاء المأساة في قطاع غزة.
وحثت الامارات حكومة الاحتلال علي تحمل كامل المسؤولية، وإدانة هذه الممارسات التحريضية، ومعاقبة المتسببين بها دون استثناء الوزراء والمسؤولين، واتخاذ خطوات عاجلة لمنع استغلال القدس لأجندات العنف والتطرف والتحريض. كما أكدت أن أي تقاعس عن ذلك سيُعتبر موافقة ضمنية، مما سيعمق دائرة الكراهية والعنصرية وعدم الاستقرار.
وأكدت الوزارة على أهمية احترام دور المملكة الأردنية الهاشمية الشقيقة في رعاية المقدسات والأوقاف بموجب القانون الدولي والوضع التاريخي القائم، وعدم المساس بسلطة صلاحيات إدارة أوقاف القدس وشؤون المسجد الأقصى ومسجد قبة الصخرة والباحات المحيطة.
وشددت الوزارة على رفض دولة الإمارات القاطع لكافة الممارسات المخالفة للقرارات الدولية، التي تهدد بالمزيد من التصعيد، وأهمية احترام الوضع القائم للمسجد الأقصى، وتوفير الحماية الكاملة لكافة المقدسات الدينية في القدس، التي تُعتبر رمزًا للتعايش والسلام.