بوكيتينو يعلق على فوز تشيلسي أمام شيفيلد يونايتد
تاريخ النشر: 16th, December 2023 GMT
علق المدرب الأرجنتيني ماوريسيو بوكيتينو، المدير الفني لـ تشيلسي الإنجليزي، على فوز فريقه على نظيره شيفيلد يونايتد، ضمن منافسات الجولة الـ 17 من عمر الدوري الإنجليزي الممتاز لهذا الموسم.
وحقق تشيلسي الفوز بهدفين نظيفين على نظيره شيفيلد يونايتد، في المباراة التي شهدها ملعب "ستامفورد بريدج" معقل البلوز.
تحدث بوكيتينو في تصريحات أبرزتها شبكة "BBC" البريطانية، حيث قال: "بالتأكيد، لدي سعادة بالغة بالأداء والنتيجة أمام شيفيلد يونايتد، فقد نجحنا من تحقيق الفوز أمام فريق يلعب بقوة دفاعية كبيرة".
وتابع: "خلال الشوط الثاني، لقد قمنا بتغيير مراكز الثنائي بالمر وستيرلينج، كما حاولنا وضع بالمر ومودريك في وضع أفضل أمام المرمى، وبالفعل نجحنا في ذلك".
وأوضح: "لدي ثقة كبيرة في اللاعبين، حتى عندما كنا نتعرض للخسارة، أؤمن حقًا بهم، والآن نحن على وشك الدور ربع النهائي من بطولة كأس كارباو".
بينما تحدث عن بالمر، فقال: "هو لاعب يستطيع ربط الفريق ببعضه، فهو يمتلك القدرة على إحراز الأهداف وتقديم تمريرات حاسمة لزملائه، كل يوم يثبت لنا بأنه لديه إمكانات رائعة
وأتم المدرب الأرجنتيني تصريحاته عن نكونكو، فقال: “أصبح جاهزًا، لكننا لم نريد أن نخاطر به، نريد أن نمنحه المزيد من الوقت للتعافي”.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: بوكيتينو تشيلسى تشيلسي الإنجليزي شيفيلد الدوري الإنجليزي الممتاز شیفیلد یونایتد
إقرأ أيضاً:
روني: تلقيت تهديدات بالموت بعد رحيلي عن إيفرتون إلى مانشستر يونايتد
كشف واين روني، مهاجم منتخب إنجلترا السابق، أنه تعرّض لتهديدات بالقتل عقب قراره الرحيل عن ناديه الأم إيفرتون والانتقال إلى مانشستر يونايتد عام 2004.
وكان روني قد صعد إلى الفريق الأول في إيفرتون وهو في السادسة عشرة من عمره، قبل أن ينتقل إلى "أولد ترافورد" وعمره 18 عامًا فقط، في صفقة بلغت قيمتها نحو 27 مليون جنيه إسترليني، بعد رفضه عرضًا قياسيًا لتجديد عقده مع ناديه السابق. ورغم شعبيته الكبيرة وهتافه الشهير "الأزرق يبقى هكذا إلى الأبد"، أثار رحيله غضبًا واسعًا بين جماهير إيفرتون.
وقال روني، البالغ من العمر 40 عامًا، في تصريحات لهيئة الإذاعة البريطانية "بي بي سي" عبر برنامج "ذا واين روني شو":
"لقد تلقيت تهديدات بالقتل… ووصل الأمر إلى كتابة عبارات مسيئة على جدران منزل والدي". وأضاف، بحسب ما نقلته وكالة الأنباء البريطانية "بي إيه ميديا": "منزل صديقتي آنذاك—زوجتي الآن—تعرض للأمر نفسه. كان عليّ أن أكون قويًا ذهنيًا، وأن أحظى بدعم من حولي لتجاوز تلك المرحلة".
وأوضح روني أن انتقاله كان صعبًا للغاية، خاصة أنه ذهب إلى مانشستر يونايتد، الغريم التقليدي لليفربول، وهو ما زاد من حدة الهجوم عليه. وتابع: "كنت واثقًا من قراري. كنت أعرف ما أريده وكيف أحققه، وكان عليّ أن أبقى صلبًا ذهنيًا".
وأمضى روني 13 موسمًا مع مانشستر يونايتد، حقق خلالها خمسة ألقاب في الدوري الإنجليزي الممتاز ولقب دوري أبطال أوروبا إلى جانب عدة بطولات أخرى، قبل أن يعود إلى إيفرتون صيف 2017. وبعد موسم واحد فقط، انتقل إلى الدوري الأمريكي لتمثيل فريق دي سي يونايتد، ثم اختتم مسيرته لاعبًا مع ديربي كاونتي.