اقتحمت قوة راجلة كبيرة، اليوم الأحد، المنطقة الشرقية من مدينة قلقيلية شمالي الضفة الغربية، وفقا لقناة سكاي نيوز عربية.

ودخلت الهدنة الإنسانية في قطاع غزة، حيز التنفيذ يوم الجمعة.

وبدأت عملية تبادل الأسرى، وتم خلالها الإفراج عن 150 أسيرة ومن الأسرى الأطفال مقابل 50 من المستوطنين نسوة وأطفالا.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مخيم جباليا شمالي قطاع غزة، آلاف الأطنان من القنابل المتفجرة التي أبادت مناطق كامل داخل المخيم، وأسقطت أكثر من 400 شهيد ومصاب جراء المجزرة التي ارتكبتها قوات العدو الصهيوني.

وتخوض المقاومة اشتباكات عنيفة في أكثر من نقطة، في محاولة للتصدي لقوات الاحتلال الإسرائيلي التي تعجز عن تحقيق الغزو البري.

وقد أعلنت وسائل إعلامية، بدء دخول شاحنات المساعدات الإنسانية المحملة بمواد طبية وأدوية ومستلزمات إلى قطاع غزة عبر معبر رفح.

وقصفت قوات الاحتلال الإسرائيلي، مستشفى الأهلي المعمداني في غزة، وأسفر الهجوم عن سقوط مئات القتلى والجرحى.

وقالت ‏حكومة الاحتلال الإسرائيلي، إنه لا اتفاق لوقف إطلاق النار في جنوب غزة والاتفاق يشمل إخراج أجانب مقابل إدخال مساعدات.

ووجهت حركة حماس، ضربة بـ100 صاروخ إلى  بلدة سديروت.

المصدر: بوابة الفجر

كلمات دلالية: الاحتلال الإسرائیلی

إقرأ أيضاً:

الاحتلال يهجّر تجمعا بدويا في الضفة للمرة الثانية في شهر

أفاد مسؤول فلسطيني، اليوم الجمعة، بأن جيش الاحتلال الإسرائيلي والمستوطنين شرعوا في تهجير فلسطينيين من عرب المليحات غربي مدينة أريحا في الضفة الغربية للمرة الثانية خلال شهر.

وأوضح رئيس هيئة مقاومة الجدار والاستيطان التابعة لمنظمة التحرير الفلسطينية مؤيد شعبان، في بيان، أن إجبار هذه العائلات الفلسطينية على النزوح قسرا يأتي ضمن خطة استيطانية واسعة تنفذها حكومة الاحتلال لتهويد المنطقة كونها الطريق الرئيسي بين أريحا والمحافظات الفلسطينية الأخرى.

وأشار شعبان إلى أن هذه الخطوة تخالف حكما قضائيا إسرائيليا أقر بحق هذه العائلات في العيش على أراضيها.

وقال إن نزوح العائلات الفلسطينية "جاء تحت ضغط وإرهاب المستوطنين المسلحين، وبحماية من جيش الاحتلال، خاصة أن الاعتداءات بحق التجمع تصاعدت بشكل كبير"، مبيّنا أن مستوطنين حرقوا منازل وممتلكات في المنطقة.

تهجير عرب المليحات يأتي ضمن خطة واسعة لتهويد المنطقة (رويترز)

وكان سكان المنطقة أجبروا على النزوح قسرا في 4 يوليو/تموز الماضي إثر سلسلة هجمات نفذتها عصابات المستوطنين.

وهُجر 38 تجمعا بدويا في الضفة الغربية خلال الأشهر الستة الأولى من العام الجاري، جراء تصاعد اعتداءات المستوطنين، وفق إحصاءات رسمية.

وتشهد الضفة الغربية تصاعدا في اعتداءات المستوطنين المتطرفين، حيث شنّوا في الأسابيع الأخيرة هجمات متعددة على بلدات شرقي رام الله، وأحرقوا مركبات واعتدوا على منازل فلسطينية.

وبموازاة حرب الإبادة في غزة منذ أكتوبر/تشرين الأول 2023، قتل الجيش الإسرائيلي والمستوطنون بالضفة، بما فيها القدس الشرقية، ما لا يقل عن 1011 فلسطينيا، وأصابوا نحو 7 آلاف، إضافة إلى اعتقال أكثر من 18 ألفا، وفق معطيات رسمية فلسطينية.

مقالات مشابهة

  • الاحتلال يهجّر تجمعا بدويا في الضفة للمرة الثانية في شهر
  • 26 شهيدًا في الضفة الغربية خلال يوليو الحالي برصاص الاحتلال
  • أزمة مياه في الضفة الغربية: سكان سوسيا يتهمون مستوطنين بتخريب مصادر الإمداد
  • الاحتلال يسحب الفرقة 98 من شمالي غزة.. هل انتهت عربات جدعون؟
  • رغم الهدنة الإنسانية.. الاحتلال الإسرائيلي يواصل عدوانه على قطاع غزة
  • قوات الاحتلال تعتقل 21 فلسطينيًا في الضفة الغربية
  • 3 شهداء من منتظري المساعدات بنيران قوات الاحتلال الإسرائيلي
  • قوات الاحتلال الإسرائيلي تعتقل 21 فلسطينيًا على الأقل من الضفة الغربية
  • الاحتلال يقتحم مدنا في الضفة الغربية ومستوطنون يعتدون على الفلسطينيين
  • قوات الاحتلال تقتحم بيت عزاء الشهيد عودة الهذالين وتغلق المنطقة