قالت الحكومة الأردنية، الإثنين، إنها أبلغت إيران بضرورة وقف عمليات التهريب من قبل ميليشياتها بسوريا

أخبار ذات صلة بذكرى استشهاده .. نصب تذكاري باسم الشهيد سائد المعايطة في .... بذكرى استشهاده .. نصب تذكاري .... بذكرى استشهاده .. نصب تذكاري .... بذكرى استشهاده .. نصب تذكاري باسم ....

منذ 9 دقائق

وزارة الزراعة توضح حول اعتصام رافض للتصدير لكيان الاحتلال وزارة الزراعة توضح حول اعتصام .

... وزارة الزراعة توضح حول اعتصام .... وزارة الزراعة توضح حول اعتصام رافض ....

منذ 50 دقيقة

مجموعة "رؤيا" الإعلامية تنعى الأمير الشيخ نواف الأحمد .... مجموعة "رؤيا" الإعلامية تنعى .... مجموعة "رؤيا" الإعلامية تنعى .... مجموعة "رؤيا" الإعلامية تنعى الأمير ....

منذ ساعة

أردنيون يطالبون الحكومة بمنع تصدير الخضار للاحتلال .... أردنيون يطالبون الحكومة بمنع .... أردنيون يطالبون الحكومة بمنع .... أردنيون يطالبون الحكومة بمنع تصدير ....

منذ ساعة

الحكومة: نخوض حربا نيابة عن دول المنطقة على الحدود الشمالية .... الحكومة: نخوض حربا نيابة عن دول .... الحكومة: نخوض حربا نيابة عن .... الحكومة: نخوض حربا نيابة عن دول المنطقة ....

منذ ساعتين

البدول تطالب بتوفير موقع ملائم للعاملين داخل البترا البدول تطالب بتوفير موقع ملائم .... البدول تطالب بتوفير موقع .... البدول تطالب بتوفير موقع ملائم للعاملين ....

منذ ساعتين

أحدث الأخبار الأكثر شيوعاً

الحكومة الأردنية تبلغ إيران بضرورة وقف عمليات التهريب من قبل ميليشياتها بسوريا

الأردن | منذ 43 ثانية

بذكرى استشهاده .. نصب تذكاري باسم الشهيد سائد المعايطة في محافظة الكرك

الأردن | منذ 9 دقائق

هآرتس العبرية تنشر مقالة حول إرهاب المستوطنين والتنكيل بالفلسطينيين في الضفة

فلسطين | منذ 23 دقيقة

وزارة الزراعة توضح حول اعتصام رافض للتصدير لكيان الاحتلال

الأردن | منذ 50 دقيقة

مجموعة "رؤيا" الإعلامية تنعى الأمير الشيخ نواف الأحمد الجابر الصباح

الأردن | منذ ساعة

الحوثيون: استهداف سفينتين كانتا في طريقهما لكيان الاحتلال

عربي دولي | منذ ساعة للمزيد

مهم من الضمان حول رواتب المتقاعدين لشهر كانون الأول

اقتصاد

قبيل المربعانية.. كتلة هوائية باردة تقترب من الأردن

طقس

الأردن على موعد مع أول امتداد لمرتفع جوي سيبيري

طقس

حماس تعلن شروطها للموافقة على هدنة في غزة

فلسطين

الجيش: إصابة أفراد من حرس الحدود باشتباكات مسلحة على الحدود الأردنية الشمالية

الأردن

ترقب إعلان الحكومة لعطلة رسمية.. تفاصيل

الأردن الطقس

تفاصيل وموعد تأثر الأردن بامتداد المرتفع الجوي السيبيري

تعرف إلى موعد بدء فصل الشتاء فلكيا في الأردن ودخول المربعانية

الأردن على موعد مع أول امتداد لمرتفع جوي سيبيري

المزيد من الطقس كاريكاتير المزيد من الكاريكاتير وفيات المزيد من وفيات عن رؤيا الإخباري

موقع أخباري أردني تابع لقناة رؤيا الفضائية ينقل لكم الأخبار المحلية الأردنية وأخبار فلسطين وأبرز الأخبار العربية والدولية.

اتصل بنا

مكاتب رؤيا في عمّان، الأردن، أم الحيران، مبنى المدينة الاعلامية، شارع الصخرة المشرفة بجانب مبنى الاذاعة والتلفزيون
هاتف رقم:0096264206419
فاكس رقم: 0096264206524
صندوق البريد: 961401 عمّان-الأردن 11196

تواصلوا معنا سياسة الخصوصيةالملكية الفكريةمعايير التصحيح جميع الحقوق محفوظة © 2023 رؤيا

المصدر: رؤيا الأخباري

كلمات دلالية: الإعلامیة تنعى نصب تذکاری منذ ساعة

إقرأ أيضاً:

مصير قسد في الحسابات الجديدة لواشنطن بسوريا

واشنطن- بعد أيام من إعلان وزارة الدفاع الأميركية (البنتاغون)عزمها إحالة ملف معتقلي تنظيم الدولة الإسلامية إلى الحكومة السورية الجديدة، خصصت الوزارة نحو 130 مليون دولار ضمن مشروع ميزانية عام 2026 لدعم مجموعات مسلحة في سوريا، أبرزها قوات سوريا الديمقراطية (قسد) وفصائل من الجيش السوري الحر في الجنوب الشرقي.

ويشمل هذا الدعم المخصص عبر "صندوق التدريب والتجهيز لمكافحة تنظيم الدولة" تمويل برامج التدريب، وتوفير الأسلحة الخفيفة والإمدادات الطبية، ودفع رواتب شهرية للمقاتلين، بالإضافة إلى مشاريع لإصلاح البنى التحتية المدمرة، في إطار إستراتيجية تهدف إلى "احتواء خطر التنظيم المستمر على استقرار المنطقة وعلى مصالح الولايات المتحدة وحلفائها".

لكن، ورغم استمرارية هذا الدعم، تشير المعطيات الأخيرة إلى أن الولايات المتحدة بدأت فعليا تقليص التزاماتها العسكرية في سوريا، ضمن مقاربة أوسع لإعادة ترتيب أولوياتها الإقليمية.

وظهر هذا التوجه في إعلان البنتاغون نيته نقل مسؤولية تنظيم الدولة إلى عهدة الحكومة السورية، مما يعكس رغبة واشنطن التخفف من عبء هذا الملف الذي تولته "قسد" بدعم أميركي مباشر خلال السنوات الماضية.

الرئيس السوري أحمد الشرع (يمين) يستقبل المبعوث الأميركي الخاص توماس باراك (أسوشيتد برس) تحول براغماتي

منذ صعود الرئيس أحمد الشرع إلى السلطة في دمشق بعد سقوط نظام الأسد، أظهرت الإدارة الأميركية تحولا لافتا في خطابها تجاه الحكومة السورية الجديدة.

وعلى عكس المواقف السابقة التي كانت تربط أي انفتاح بإصلاحات ديمقراطية أو تغيير في بنية النظام، بات الخطاب الأميركي أكثر براغماتية وواقعية اليوم.

فقد وقع الرئيس الأميركي دونالد ترامب مؤخرا مرسوما يلغي العقوبات المفروضة على سوريا، وهو ما اعتُبر على نطاق واسع اعترافا غير معلن بشرعية السلطة الجديدة.

ويرى مدير مركز دراسات الشرق الأوسط في جامعة أوكلاهوما جوشوا لانديز أن الولايات المتحدة تتبنى الرئيس الشرع وتعتبره مفتاحًا لاستقرار سوريا، مؤكدا أن هذا الموقف يندرج ضمن تحول أوسع نحو التهدئة بدلا من المواجهة والتغيير القسري.

إعلان

وفي حديث للجزيرة نت، يقول لانديز إن دعم واشنطن للشرع -رغم خلفيته في "هيئة تحرير الشام"- يمثل تحولا سياسيا عميقا في تعامل الإدارة الأميركية مع فصائل كانت مصنفة سابقا على قوائم الإرهاب. ويضيف أن خطوات واشنطن تجاه الهيئة ليست معزولة بل هي جزء من مقاربة شاملة لإعادة هندسة التوازنات في سوريا.

ويؤيد هذا التقدير دوغ باندو مساعد الرئيس الأميركي السابق رونالد ريغان، والباحث في معهد كاتو بواشنطن، قائلا -في حديث للجزيرة نت- إن "الولايات المتحدة تبدو مستعدة للتعامل مع الحكومة الحالية في سوريا كحكومة شرعية. وبالتالي، فإن الحفاظ على العقوبات ضد رئيسها أو الحركة التي يمثلها بات أمرا يصعب تبريره سياسيا".

"أولوية أميركية"

ويقارن باندو هذا التحول بحالة رئيس الوزراء الهندي ناريندرا مودي، حين رفعت واشنطن العقوبات عنه بعد انتخابه، رغم ماضيه المثير.

ويوضح في حديثه للجزيرة نت أن "جميع المبررات التي كانت تدفع الإدارة الأميركية للبقاء في سوريا تتلاشى" وإيران لم تعد حاضرة عسكريا، وحزب الله تراجع، وتركيا تبني علاقة جيدة مع دمشق "وكل هذه العوامل تجعل انسحاب القوات الأميركية مسألة وقت فقط".

كما تدرك القيادة الكردية شمال شرق سوريا هذه التحولات، لا سيما مع التقارير التي تحدثت عن خلافات عالقة في المفاوضات الجارية بين قائد "قسد" مظلوم عبدي والحكومة السورية.

وسبق أن أكّد عبدي في تصريح لمجلة "المجلة" في مارس/آذار الماضي أنهم لا يسعون إلى تكوين جيشين في سوريا "بل يطالبون بوجود جيش واحد فقط ضمن الدولة الواحدة".

وبينما تطالب "قسد" بضمانات دستورية لحقوق القومية الكردية، يبدو أن واشنطن لم تعد تضغط بهذا الاتجاه، بل تُحضّر لتقليص دعمها السياسي تدريجيا.

ورغم استمرار الدعم الأميركي المالي والعسكري لـ"قسد" إلا أن مؤشرات عديدة توحي بأن واشنطن لم تعد ترى فيها شريكا إستراتيجيا طويل الأمد، بل تعتبرها طرفا مؤقتا لتأمين انسحاب منظم وتخفيف التزاماتها الميدانية.

ويوضح لانديز للجزيرة نت أن الولايات المتحدة بصدد إنهاء وجودها في سوريا، وملف معتقلي تنظيم الدولة هو العقبة الأخيرة التي تعرقل هذا الانسحاب الكامل.

ويضيف أن تسليم هذا الملف للحكومة السورية يُفهم كخطوة عملية لحل مشكلة أميركا مع التنظيم، وليس إشارة إلى تعزيز شراكة مستدامة مع قوات قسد، مشيرا في هذا السياق إلى أن الأكراد باتوا يعرفون أن القوات الأميركية قد ترحل قبل أن يتمكنوا من التوصل إلى اتفاق نهائي مع دمشق.

إعادة تعريف "قسد"

يرى محللون أن المقاربة الأميركية باتت أكثر تعقيدا بخصوص إعادة صياغة العلاقة مع "قسد" فبحسب لانديز، تتجه واشنطن نحو الفصل الوظيفي بين "قسد" كمكون محلي مسلح لمحاربة تنظيم الدولة الإسلامية، وبين حزب العمال الكردستاني المصنف كتنظيم إرهابي.

ويقول لانديز إن "واشنطن لا ترى أن هناك مستقبلا لقسد بصيغتها الحالية، إذا استمرت بالارتباط التنظيمي أو الأيديولوجي مع حزب العمال" مشيرا إلى أن الإدارة الأميركية ترغب في إنهاء دور الحزب داخل الأراضي السورية، وعزل "قسد" عن امتداداته الإقليمية، بما يفتح الباب لإعادة دمجها لاحقا ضمن ترتيبات أمنية محلية لا تُغضب تركيا.

إعلان

وفي تطور لافت، عقد اجتماعي ثلاثي في دمشق أمس بين الرئيس السوري وعبدي والمبعوث الأميركي توماس باراك، بهدف "إزالة عوائق" تطبيق الاتفاق السابق لدمج قوات "قسد" ومؤسسات الإدارة الذاتية ضمن أجهزة الدولة السورية بنهاية العام، بما يشمل المعابر والمطارات وحقول النفط.

وكان عبدي قد عبّر في مايو/أيار الماضي عن انفتاحه على تحسين العلاقات مع أنقرة، قائلا إن قواته "ليست في حالة حرب مع تركيا" في إشارة إلى استعداده للتجاوب مع الضغوط الإقليمية والدولية.

وفي هذا السياق، يؤكد دوغ باندو المستشار السابق بالبيت الأبيض أن "الظروف تتهيأ شيئا فشيئا لتفاهم ثلاثي بين دمشق وأنقرة وواشنطن، يعاد فيه تعريف دور قسد ضمن هيكل أمني جديد، بما يسمح بخروج أميركي مشرّف من سوريا". ويضيف أن هناك ضغطا متزايدا من الأطراف الثلاثة على قسد "للقبول بدمج مقاتليها ضمن تسوية مع دمشق".

اتفاق الحكومة السورية مع "قسد" وصف حينها بأنه تاريخي ويمهد لمرحلة جديدة بالبلاد (الجزيرة) مع وقف التنفيذ

ومنذ مارس/آذار الماضي، أحرزت العلاقة بين الحكومة وقوات "قسد" تقدما غير مسبوق، تُوّج بتوقيع اتفاق أولي يقضي بدمج المؤسسات المدنية والعسكرية التابعة لقسد ضمن الدولة السورية. وقد أسفر ذلك -مطلع يونيو/حزيران- عن عقد اجتماعات رسمية في دمشق لتثبيت البنود المتفق عليها ميدانيا.

غير أن الخلافات الجوهرية ما تزال تعرقل تنفيذ الاتفاق، خاصة فيما يتعلق بالشق العسكري. فبينما يطالب قائد "قسد" بدمج قواته ضمن الجيش بصيغة "كتلة عسكرية موحدة" ترفض وزارة الدفاع السورية هذا الطرح، متمسكة بمبدأ التفكيك الكامل قبل إعادة الإدماج ضمن البنية الهرمية التقليدية للجيش النظامي.

وتشمل نقاط الخلاف الأخرى إدارة المعابر الحدودية وحقول النفط، وكذلك آلية دمج موظفي الإدارة الذاتية ضمن هيكل الدولة الرسمي.

ورغم ما تحقق من اعتراف سياسي وتقدم ميداني، لا تزال "قسد" تحتفظ ببرامج تجنيد وتسليح مستقلة، تبرّرها بـ"ضرورات الأمن المحلي" مما يعكس هشاشة الاتفاق واحتمال انهياره في حال انسحاب واشنطن دون ضمانات تنفيذية واضحة.

وفي المقابل، تشير مصادر سورية إلى أن تركيا لعبت دورا حاسما في تسهيل التطورات الأخيرة، عبر فتح قنوات اتصال بين واشنطن ودمشق، في مساع لتفادي فراغ أمني أو تصادم مع قسد، وربما تمهيدا لصفقة إقليمية أوسع تشمل إعادة الإعمار، وضبط النفوذ الإيراني والروسي بالمنطقة، وضمان أمن الحدود التركية.

مقالات مشابهة

  • مظاهرات إسرائيلية تحاصر مقر غرفة عمليات الحكومة في تل أبيب لوقف إطلاق النار بغزة
  • اكتشاف كوكب جديد أكبر من الأرض وغني بالماء.. أين يوجد وهل يصلح للحياة؟
  • كم تبلغ الجائزة المالية لبطل كأس العالم للأندية؟.. رقم خيالي
  • الاحتلال يزعم إحباط محاولة تهريب أسلحة من الأردن عبر طائرة مسيرة
  • انفجارات عنيفة تهز موقع اللواء 107 في ريف جبلة بسوريا
  • «شعرت بالدوخة».. صديق «ميسي» يطالب الفيفا بضرورة تعديل مواعيد مباريات كأس العالم 2026
  • حصيلة ضحايا المساعدات في غزة تبلغ 773 شهيداً و5101 إصابة
  • مصير قسد في الحسابات الجديدة لواشنطن بسوريا
  • مستقبل أسينسيو على المحك: ألونسو يُبلغ ريال مدريد بضرورة التخلي عن المدافع الشاب
  • إسقاط الشأن الإقليمي على الحالة الأردنية: خلطٌ مضر وتحديات خطاب الهوية التاريخية