تحدث الناخب الجزائري الأسبق، الصربي ميلوفان رايفاتس، عن حظوظ الخضر في الطبعة المقبلة من كأس أمم إفريقيا 2023 المقررة بساحل العاج.

وصرح رايفاتس، في هذا الخصوص، لموقع “العربي الجديد”: “أرى أن المنتخب الجزائري يملك فرصة جيدة في كأس أمم إفريقيا القادمة”.

كما أضاف: “أعتقد أنهم أيضا في الطريق لتقديم تصفيات كأس عالم 2026 مميزة، وآمال أن يتأهلوا لهذا الموعد”.

وأردف: “أرشح العديد من المنتخبات للذهاب بعيداً في “الكان” المقبل، هناك الجزائر، ساحل العاج، مصر، المغرب، السنغال، نيجيريا، الكاميرون، تونس، وغانا”.

وتابع الصربي ميلوفان رايفاتس: “نعم أعتقد أن كل تلك المنتخبات لديها فرصها في الفوز بلقب هذه البطولة”.

المصدر: النهار أونلاين

إقرأ أيضاً:

قبة الخضر إحدى قباب المسجد الأقصى

قبة الخضر إحدى القباب الواقعة في قلب المسجد الأقصى المبارك في القدس الشريف، وكانت قديما مكانا للتبليغ بالصلوات الخمس.. اختلفت الروايات بشأن تاريخها بين كونها من الفترة المملوكية أو الأيوبية أو العثمانية.

الموقع

تقع قبة الخضر عند الزاوية الشمالية الغربية لقبة الصخرة المشرفة بالقرب من الدرج، وقرب قبة الأرواح.

التسمية والنشأة

سُميت القبة بهذا الاسم نسبة إلى زاوية الخضر، التي تقع تحتها، والتي اتخذت موقعها ذاك منذ الفترة الأيوبية.

تذهب بعض الروايات التاريخية إلى أن هذه القبّة تعود للفترة المملوكية أو الأيوبية، وهناك من يقول إنها من الفترة العثمانية، وذلك حسب شهادات تاريخية تُنسب لابن فضل العمري وشمس الدين السيوطي.

وذكر الباحث إيهاب سيم الجلاد في كتابه "معالم المسجد الأقصى تحت المجهر" نقلا عن العمري أنه كانت في الفترة المملوكية (عام 746هـ/1345م) "مصطبة تعلوها قبّة يصلي عليها المبلغون بالصلوات الخمس، في الزاوية الشمالية الغربية"، وأضاف أن هذا الوصف ينطبق على قبّة الخضر، ذلك أن موقعها مناسب للتبليغ بالصلاة.

أما شمس الدين السيوطي (880هـ/1480م) فقال في وصف قباب صحن الصخرة "والذي أقول إن ليس في المسجد الأقصى وراء قبة المعراج اليوم إلا قبّتان، إحداها على طرف سطح الصخرة من جهة الغرب عن يمين السلّم الشمالي الواصل إلى طرف سطح الصخرة الغربي، وأظنها اليوم بيد خدّام المسجد وينتفع بها".

ويبيّن الجلاد أن وصف العمري والسيوطي ينطبق على قبة الخضر -وإن لم يسمّها أي منهما- وهو ما يشير إلى وجود القبة في الفترة المملوكية.

والخَضِر هو الرجل الصالح والعالم الذي ورد ذكره في القرآن الكريم بسورة الكهف دون ذكر اسمه صراحة، واختلفت الروايات والتفاسير بين كونه نبيا أو رسولا أو مجرد رجل صالح وولي عابد.

وروي في صحيح البخاري عن أبي هريرة -رضي الله عنه- أنه إنما سُمي الخضر لأنه جلس على فروة بيضاء (أرض يابسة لا نبات فيها)، فإذا هي تهتز من خلفه خضراء لما نبت فيها من الأعشاب والأشجار.

الوصف

تتميّز القبة بصغر حجمها مقارنة بالقباب الأخرى المحيطة بالمنطقة، وتقوم على 6 أعمدة من الرخام، والقبة مكسوّة بصفائح الرصاص، ويبلغ طول كل ضلع من أضلاعها 87 سنتمترا.

إعلان

وتقوم القبة فوق مصطبة صغيرة مربعة ترتفع عن أرضية صحن قبة الصخرة بحوالي نصف متر، وعليها بلاطة حمراء على شكل محراب أرضي باتجاه القبلة.

مقالات مشابهة

  • الرياض تحتفي بانطلاق العد التنازلي لـ”دورة ألعاب التضامن الإسلامي – الرياض 2025″
  • منطقة مختلطة لمحليي “الخضر”
  • مصرع 16 على الأقل وإصابة العشرات في حادث سير في ساحل العاج
  • مودرن سبورت يتعاقد مع الجزائري أدم رجم
  • الرئيس الصيني يعد نظيره الصربي: قل لي ماذا تريد وستحصل على كل ما تطلبه
  • قائمة منتخب مصر في بطولة إفريقيا للبوتشيا 2025 المؤهلة لكأس العالم
  • نابولي يتعاقد مع حارس المرمى الصربي سافيتش
  • تعرف على قائمة منتخب مصر المشاركة في بطولة إفريقيا للبوتشيا 2025
  • قائمة منتخب مصر المشاركة في بطولة إفريقيا للبوتشيا 2025 المؤهلة لكأس العالم
  • قبة الخضر إحدى قباب المسجد الأقصى