قطاع غزة يشهد كارثة إنسانية غير مسبوقة وانهيارًا في مقومات الحياة (شاهد)
تاريخ النشر: 19th, December 2023 GMT
عرضت قناة “إكسترا نيوز”، تقريرًا تلفزيونيًا بعنوان: “قطاع غزة يشهد أزمة إنسانية طاحنة”، حيث يشهد القطاع أزمة إنسانية مع القصف الإسرائيلي المتواصل لكل مكان في قطاع غزة.
محلل سياسي فلسطيني: 50% من سكان قطاع غزة تفشت الأمراض بينهم (فيديو) "أنا طفل تعلم منه العالم إنه يعيش".. مسار إجباري يُغني لأطفال غزةوذكر التقرير، أن الأزمة تتمثل في انهيار مقومات الحياة وكارثة إنسانية غير مسبوقة وسط دعوات لمنظمات غير حكومية دولية إلى وقف فوري ودائم لإطلاق النار.
وأكد المدير العام لمنظمة أطباء العالم، أن الوضع الحالي في غزة يعد الأسوأ مما كان عليه في جميع النزاعات الأخيرة، مشيرًا إلى أن مناطق غزة مكتظة بالسكان وتم قصفها بشكل متواصل من الاحتلال.
منظمة الطوارئ الدوليةمن جهتها، أعلنت منظمة الطوارئ الدولية أن قطاع غزة هو المكان الأخطر في العالم بالنسبة للعاملين في المجال الإنساني بسبب تعرضهم للقصف والجوع كسائر سكان القطاع، واتهمت منظمات حقوقية الاحتلال الإسرائيلي باستخدام أسلوب تجويع المدنيين كأداة حرب.
منظمة أطباء بلا حدود وصفت المستشفيات المكتظة بأنها وضع ميؤوس منه، وأن ربع المرضى الذين تعالجهم المنظمة من الأطفال دون الثانية عشرة ونصفهم أقل من 18 عاما وثلاثة أرباعهم من النساء والأطفال.
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: غزة بوابة الوفد الوفد فلسطين مصر قطاع غزة
إقرأ أيضاً:
طفرة غير مسبوقة في عدد الأثرياء حول العالم
سجل عدد الأثرياء وثرواتهم ازديادا غير مسبوق بفعل ارتفاع أسعار الأسهم والهوس بالذكاء الاصطناعي، حسب ما أظهرت دراسة دولية أجرتها شركة "كابجيميناي" الاستشارية ونشرت اليوم، الأربعاء.
وارتفع عدد الأفراد ذوي الثروات الطائلة حول العالم، والذين تعرفهم "كابجيميناي" بأنهم الأفراد الذين يتجاوز دخلهم المتاح خارج محل إقامتهم الرئيسي مليون دولار، بنسبة 2,6% على أساس سنوي ليصل إلى 23,4 مليون شخص في عام 2024، وفق حسابات الشركة في دراستها التي حملت عنوان "تقرير الثروة العالمية".
ويرجع هذا النمو بشكل رئيسي إلى ازدياد عدد الأفراد ذوي الثروات الطائلة، أي الذين تبلغ أصولهم 30 مليون دولار أو أكثر، بزيادة قدرها 6,2% على أساس سنوي.
كما زادت ثروة أغنى أغنياء العالم، حيث قدرت أصولهم الإجمالية بنحو 90,5 تريليون دولار، بزيادة قدرها 4,2% مقارنة بالعام السابق.
وسجلت الولايات المتحدة أقوى نمو، بزيادة قدرها 562 ألف مليونير، بزيادة قدرها 7,6% ويبلغ عددهم الآن 7,9 ملايين.
في المقابل، انخفض عدد الأفراد ذوي الثروات الكبيرة في أوروبا بنسبة 2,1%، ويعزى ذلك إلى حد كبير إلى الركود الاقتصادي في اقتصاداتها الرئيسية: فقد خسرت فرنسا 21 ألف مليونير.
مع ذلك، ارتفع عدد الأفراد ذوي الثروات الضخمة بنسبة 3,5% في أوروبا، ما يعكس زيادة في تركيز الثروة.