نادية مصطفى لـ "الفجر الفني": دائمًا أطلب من أي مصور "أن يسترني".. الفن حرام في هذه الحالة.. وأتمنى من الله أن ينوّر بصيرتي
تاريخ النشر: 20th, December 2023 GMT
أكدت الفنانة نادية مصطفى، على طلبها الدائم من أي مصور يلتقط صور أو ڤيديوهات لها أن يسترها ولم يركز على أجزاء معينة من جسدها أثناء التصوير.
وقالت نادية، في تصريح خاص لـ "الفجر الفني": "أرد على من يدعي بأن الفن حرام، أن الله رحيم وغير قاسي على عباده، ونحن دائمًا نحاول تقديم محتوى محترم، أما في حالة تقديم أي محتوى غير محترم فعيتبر الفن حرام".
وأضافت نادية، في حديثها: "صوتي جيد عند قراءة القرآن، وأتمنى تسجيل القرآن الكريم بصوتي ولكنني أخشى أن يكون حرام".
وعن رأيها في الأغاني المطروحة على الساحة الغنائية في الوقت الحالي قالت: "المشكلة أن انتشرت مؤخرًا بعض الأغاني المُسيئة للفن ولنا، ويجب على الإعلام والصحفيين تشجيع كل من يُقدم أي عمل يستحق الاشادة، ولازالت مرحبا أحتاج حتى الآن المساندة والدعم ".
واختتمت حديثها بـ: "نفسي أقدم أغنية ناجحة خلال الأيام القليلة المقبلة".
المصدر: بوابة الفجر
كلمات دلالية: القرآن الكريم
إقرأ أيضاً:
كيف تحافظ على صلاة الفجر؟.. الإفتاء: لا يؤديها إلا أصحاب النفوس المطمئنة
قال الشيخ إبراهيم عبد السلام، أمين الفتوى في دار الإفتاء المصرية، إن المحافظة على صلاة الفجر من أعظم الأعمال التي تميز أهل الإيمان، وهي عبادة مشهودة من الله والملائكة، وقد أقسم الله بها في القرآن، وسمّى سورة كاملة باسمها، قال تعالى: "والفجر وليالٍ عشر".
وأوضح أمين الفتوى في دار الإفتاء، خلال تصريحات تلفزيونية، اليوم الجمعة، أن ختام سورة الفجر بقوله تعالى: "يا أيتها النفس المطمئنة ارجعي إلى ربك راضية مرضية فادخلي في عبادي وادخلي جنتي"، فيه إشارة إلى أن المحافظة على صلاة الفجر من صفات أصحاب النفس المطمئنة التي بشّرها الله بالجنة.
4 عبادات أوصى بها النبي بعد صلاة الفجر.. لا تفوت ثوابها
إذاعة القرآن: نقل شعائر صلاة الفجر بصفة دائمة من الجامع الأزهر
آيات وأدعية تحصين النفس من شرور الشياطين.. رددها بعد صلاة الفجر
لماذا صلاة الفجر خير من النوم؟.. الإفتاء تجيب
ماذا يقال في أذكار صلاة الفجر.. كلمات وردت عن سيدنا النبي
حكم أداء صلاة الفجر ركعتان فقط بدون سنة.. الإفتاء تجيب
وأشار أمين الفتوى في دار الإفتاء إلى أن النبي صلى الله عليه وسلم بشّر من يصلون الفجر بأنهم من أهل الجنة، ومن أهل النور في الدنيا والآخرة، مستشهدًا بالحديث الشريف: "بشر المشائين في الظلم بالنور التام يوم القيامة"، موضحًا أن "الظلم" المقصود بها وقت صلاة الفجر والعشاء، حين يخرج المؤمن في الظلام إلى المسجد.
وأكد أمين الفتوى في دار الإفتاء أن صلاة الفجر إلى جانب صلاة العصر، تُعد من "البردين" اللذين من واظب عليهما في جماعة دخل الجنة، كما في الحديث النبوي الشريف.
وشدد أمين الفتوى في دار الإفتاء على أن المحافظة على صلاة الفجر تحتاج إلى مجاهدة صادقة، وعزيمة داخلية، تبدأ من صدق النية والدعاء، مؤكدًا أن "من صدق مع الله ودعاه بإخلاص أن يوقظه للفجر، أيقظه الله ولو بدعوة واحدة".
ووجه أمين الفتوى في دار الإفتاء بنصائح عملية للمداومة على صلاة الفجر، مثل: النوم مبكرًا، وضبط المنبه، وطلب المساعدة من صديق، والمحافظة على الوضوء قبل النوم، بل والأفضل من ذلك: قيام الليل بركعتين والدعاء فيهما بأن يوفقه الله لصلاة الفجر.