بولندا تستقبل 25 ألفا و600 لاجئ قادمين من أوكرانيا خلال 24 ساعة
تاريخ النشر: 21st, December 2023 GMT
أعلنت وكالة حرس الحدود البولندية، وصول نحو 25 ألفا و600 لاجئ قادمين من أوكرانيا خلال الـ24 ساعة الماضية، ما يرفع إجمالي عدد الأوكرانيين الفارين إلى بولندا منذ فبراير عام 2022 إلى أكثر من 17.8 مليون شخص.
ونقل راديو بولندا، اليوم الخميس، عن الوكالة قولها إن نحو 28 ألفا و500 أوكراني غادروا بولندا، أمس الأربعاء، متجهين إلى بلادهم، ليبلغ إجمالي العائدين حتى الآن أكثر من 16 مليون شخص.
وكانت بولندا قد مررت في مارس 2022 مشروع قانون يقدم حزمة دعم للاجئين الأوكرانيين الفارين من بلادهم، ويمنحهم إقامة قانونية ويكفل لهم حق الحصول على التعليم والرعاية الصحية والخدمات الاجتماعية.
اقرأ أيضاًمطار العريش يستقبل طائرتي مساعدات لغزة من باكستان وبولندا
بولندا تلغي المساعدات المالية للاجئين الأوكرانيين العام المقبل
أمريكا تُقرض بولندا 2 مليار دولار لتحديث الجيش
المصدر: الأسبوع
كلمات دلالية: الحرب الروسية الاوكرانية اوكرانيا بولندا حرب روسيا واوكرانيا روسيا كييف موسكو
إقرأ أيضاً:
مؤسسة النفط: إنتاج 1.38 مليون برميل نفط و2.59 مليار قدم مكعب غاز خلال 24 ساعة
أعلنت المؤسسة الوطنية للنفط، اليوم الخميس 22 مايو 2025، أن معدلات الإنتاج اليومية خلال الساعات الأربع والعشرين الماضية بلغت 1,388,878 برميلًا من النفط الخام، إضافة إلى 40,400 برميل من المكثفات.
وأفادت المؤسسة، في بيان رسمي، بأن إنتاج الغاز الطبيعي بلغ 2.591 مليار قدم مكعب، مشيرة إلى أن عمليات الإنتاج تسير بشكل مستقر في مختلف الحقول والمنشآت التابعة لها.
وتواصل المؤسسة الوطنية للنفط جهودها للحفاظ على مستويات الإنتاج وتعزيز الاستقرار في قطاع الطاقة، باعتباره مصدرًا رئيسيًا للإيرادات في البلاد، رغم التحديات الفنية والأمنية التي تواجه الصناعة النفطية.
وتأتي هذه البيانات في ظل سعي المؤسسة الوطنية للنفط للحفاظ على وتيرة إنتاج مستقرة تدعم الاقتصاد الوطني الليبي، وسط تقلبات في الأسواق العالمية وتحديات داخلية متعلقة بالبنية التحتية والتمويل وملف الأمن في مناطق الإنتاج والتصدير.
ويُعد قطاع النفط والغاز العمود الفقري للاقتصاد، حيث تمثل إيراداته أكثر من 90% من إجمالي دخل الدولة، وتسعى المؤسسة، من خلال خطط صيانة وتطوير الحقول، إلى بلوغ مستويات إنتاج تتجاوز 2 مليون برميل يوميًا خلال السنوات المقبلة، بالتعاون مع شركات شريكة دولية ومحلية.
في الوقت ذاته، تراقب الأسواق العالمية تطورات الإنتاج الليبي، نظراً لتأثيرها على توازنات العرض والطلب في سوق النفط، لاسيما في ظل الأزمات الجيوسياسية في مناطق إنتاج أخرى، ما يضع ليبيا في موقع حساس كلاعب محتمل لتعويض أي عجز طارئ في الإمدادات العالمية.