بالفيديو.. مسؤول: 500 ريال عقوبة إطعام قرود البابون
تاريخ النشر: 22nd, December 2023 GMT
قال مدير إدارة المشاريع في "الحياة الفطرية" المهندس عمر السديس، إن إطعام قرود البابون من قبل المارة أحد أسباب تكاثرها، مشيرا إلى أن عقوبة إطعامها 500 ريال .
وأضاف خلال مداخلة هاتفية عبر قناة الإخبارية، أن هناك فرق ميدانية مختصة تعالج بؤر تكاثر قرود البابون في عدة مناطق، مؤكدا على أنه تم معالجة نحو 103 بؤر تكاثر في منطقة عسير.
فيديو | مدير إدارة المشاريع في "الحياة الفطرية" م. عمر السديس: إطعام قرود البابون من قبل المارة أحد أسباب تكاثرها، و 500 ريال عقوبة إطعامها#برنامج_120#الإخبارية pic.twitter.com/GaX0rJfkc2
— قناة الإخبارية (@alekhbariyatv) December 22, 2023المصدر: صحيفة عاجل
كلمات دلالية: فرق ميدانية قرود البابون قرود البابون
إقرأ أيضاً:
القاهرة الإخبارية: انهيار خيام ومباني في غزة يودي بحياة 13 شخصاً وسط برد قارس
قال يوسف أبو كويك، مراسل القاهرة الإخبارية، إن الوضع الإنساني في غزة وصل إلى ذروته المأساوية نتيجة المنخفض الجوي، الذي أغرق المخيمات وأدى إلى انهيار عدة مبانٍ سكنية، ما أسفر عن استشهاد 13 شخصاً على الأقل حتى الآن.
وأضاف أبو كويك، خلال رسالة على الهواء ، أن آلاف النازحين يعيشون في خيام مبللة بالمياه، بلا فرش أو أغطية، ولا توجد أي تدخلات عاجلة من البلديات أو الدفاع المدني لتوفير مأوى بديل لهم.
وأوضح أبو كويك أن الدفاع المدني تلقى خلال الساعات الأربع والعشرين الأخيرة أكثر من 3500 نداء استغاثة، لكنه يفتقر إلى الإمكانيات اللازمة لتلبية احتياجات جميع المتضررين.
وأضاف أن سرعة الرياح الليلة الماضية اقتلعت عدداً من الخيام ودمرتها تماماً، بينما غمرت مياه الأمطار الممتلكات الشخصية للمواطنين، ما جعل حياتهم أكثر صعوبة، خصوصاً في ظل انخفاض درجات الحرارة.
وأشار المراسل إلى انهيار مبانٍ سكنية في مدينة غزة وشمال القطاع، بما في ذلك مبنى مؤلف من أربعة طوابق في حي الشيخ رضوان، حيث انتشلت فرق الدفاع المدني جثماني شهيدين وما زال البحث جارياً عن باقي السكان، بالإضافة إلى مبنى آخر في منطقة بير النعجة حيث تم انتشال ستة شهداء من تحت الأنقاض.
وأكد أن بعض هذه المباني كانت قد تضررت سابقاً خلال العدوان الإسرائيلي، وحذر الدفاع المدني مراراً من السكن فيها، لكن المواطنين مضطرون للعيش فيها لعدم وجود بدائل.
وأكد أبو كويك أن الأزمة الإنسانية في غزة تتفاقم يوماً بعد يوم، محذراً من تكرار المأساة ما لم تتدخل الجهات المعنية بشكل عاجل لتوفير المأوى، التدفئة، والمواد الأساسية للأطفال والعائلات.