ماجد الفهمي: الأهلاويون هم أول من جلب الرياضة الحديثة .. فيديو
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
ماجد محمد
أكد الناقد الرياضي ماجد الفهمي أن الجميع يعلم أن الأهلاويين هم أول من جلب الرياضة الحديثة إلى المملكة، بقيادة تيلي سانتانا، والذي كانت فترة تدريبه مبهرة.
وتحدث الفهمي عن مدرب فريق مانشستر سيتي بيب غوارديولا، وأنه أفضل مدرب، حيث أنه يقود أي فريق يقوم بتدريبه إلى الفوز بالبطولات.
وتابع أن الجميع يتحدث أن غوارديولا لا يستطيع التدريب سوى في دوريات تهتم بالمهارة أكثر من اللياقة والسرعة والتكتيك.
وأعرب الفهمي عن سعادته البالغة بسبب ان هذه النسخة هي الأخيرة من مونديال الأندية، حيث أنها تزف عروس أوروبا إلى النهائي، مما يكون ظلم كبير لباقي الأندية.
فيديو | الناقد الرياضي ماجد الفهمي: الأهلاويون هم أندلسيو الرياضة السعودية وهم أول من جلب الرياضة الحديثة بقيادة تيلي سانتانا#المنتصف pic.twitter.com/6oTH22r9TE
— المنتصف – الإخبارية (@al_montasaf) December 22, 2023
المصدر: صحيفة صدى
كلمات دلالية: الأهلي غوارديولا مانشستر سيتي
إقرأ أيضاً:
طارق الشناوي عن خلاف أحمد السقا وطليقته مها الصغير: "التصعيد الحالي لا يليق بمكانته"
علق الناقد الفني طارق الشناوي على الأزمة التي يشهدها الفنان أحمد السقا مع طليقته الإعلامية مها الصغير، مشيرًا إلى أن التصعيد الحالي لا يليق بمكانة السقا الفنية والإنسانية، وأن الانفصال كان يجب أن يتم بهدوء واحترام، خاصة في ظل وجود أبناء مشتركة تجمعهما علاقة طويلة.
تصريحات طارق الشناوي
وفي تصريحات تلفزيونية، وصف الشناوي تصرفات السقا في هذه المرحلة بأنها "تميل إلى العنف"، مشيرًا إلى أن مها الصغير تتصرف دفاعًا عن نفسها.
وأكد على ضرورة التعامل الجدي مع البلاغات التي قدمتها مها، والتي تتهم فيها السقا بالسب والقذف والاعتداء عليها وعلى السائق، محذرًا من أن استمرار هذا التصعيد قد يضر بسمعة الطرفين أمام الجمهور.
وأشار الناقد إلى أن البلاغ المقدم يحمل اتهامات خطيرة، وقال: "لو الكلام اللي قالته مها غير صحيح، فهي ستكون مسؤولة قانونيًا، لأن التهمة التي وجهتها جدية جدًا."
وأضاف: "ما حدث لا يتناسب مع شخصية أحمد السقا الذي عرفناه رجلًا محترمًا، وله مواقف إنسانية كثيرة، من المستغرب أن تتطور الأمور إلى هذا الشكل."
وختم طارق الشناوي رسالته إلى السقا بالقول: "أناشد أحمد السقا أن يوقف هذه الخلافات، وأن يفكر في مصلحة أطفاله أولًا، لأن الصورة الطيبة التي حملها طوال مشواره تحتاج إلى الحفاظ عليها، ولا شيء يستحق أن نخسر بسببها احترام الناس أو علاقتنا ببعضنا."