بعد تهديدها بالقتل.. أول تصريح من ريهام سعيد على الواقعة
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
قالت الإعلامية ريهام سعيد، "أنها تلقت من خلال رسائل صفحتها الموثقة بموقع التواصل الاجتماعي فيس بوك، تهددها بالقتل من شخص يدعى حسام، ويقول لها في نص الرسائل، أنا هقتلك يا ريهام، فقررت أن تتوجه إلى قسم الشرطة لتحرير محضر بنص الرسائل للبحث عن هذا الشخص الذي يهددها".
ننفرد بنشر رسائل تهديد ريهام سعيد بالقتلواضافت الإعلامية ريهام سعيد ، في تصريحات خاصة لموقع "الوفد"، أنها حررت محضر في قسم شرطة الشيخ زايد يحمل رقم ٢٣ أحوال بتاريخ ٢٢ ديسمبر ٢٠٢٣، وقالت فية "انها تفاجأت برسايل تهديد من اكونت لا تعرفه، وعبارات سب وقذف، وانها لا تتهم شخص معين بالتحريض على ذلك ، وذلك لكونها شخصية عامة، وبحكم شغلها فى الاطار الاجتماعى بتتعامل وبتقابل ناس كتير فى موضوعات وتغطيات مختلفة".
أكدت"سعيد"، أنها على ثقة بأن رجال الأمن سوف يتوصلون لهذا الشخص، في أسرع وقت، مشيدة باهتمام قيادات مديرية أمن الجيزة، بالبلاغ وانهم طمأنوها على حياتها.
كنا قد نشرنا نسخة من الرسائل التي تلقتها الإعلامية ريهام سعيد، على صفحتها الشخصية الموثقة بموقع التواصل الاجتماعي"فيس بوك"، من شخص يدعى حسام، ونشرت الإعلامية على صفحتها، "لقيت رساله مبعوتالي بيقول لي هاقتل للك يا ريهام لغايه ما ابلغ الشرطه لو اتقتلت هو ده الي قتلني".
ريهام سعيد توجه رسالة لمحمد سلام.. شاهدتلقت الإعلامية ريهام سعيد، رسائل نصية على هاتفها، وعلى صفحتها الشخصية الموثقة، بالتهديد بالقتل، من شخص تحمل صفحته اسم ”حسام..."، وجاء نص الرسائل "أنا هقتلك يا ريهام".
توجهت الإعلامية ريهام سعيد، بصحبة محمد الغرباوي رئيس تحرير برنامج صبايا الخير، اليوم إلى قسم شرطة أول الشيخ زايد، لتحرير محضر، بالتهديدات، وسلمت المقدم أحمد عصام رئيس مباحث القسم، صور رسائل التهديد، وصوره من الصفحة الشخصية على فيس بوك، للمتهم الذي أرسل لها هذه الرسائل.
وأخطر اللواء محمد الشرقاوي مدير الإدارة العامة لمباحث الجيزة، والذي كلف فريق من رجال المباحث بالتعاون مع الجهات المختصة من مباحث الاتصالات والإنترنت، لتحديد هوية المتهم، وسرعة ضبطه.
وكانت الإعلامية ريهام سعيد، قد تعاقدت في الفترة الأخيرة مع قناة هي لتقديم موسم جديد من برنامج "هي وصبايا الخير".
المصدر: بوابة الوفد
كلمات دلالية: ريهام سعيد تهديد ريهام سعيد تهديد بالقتل تهديد ريهام سعيد بالقتل مدير مباحث الجيزة الشيخ زايد قسم شرطة أول الشيخ زايد الإعلامیة ریهام سعید
إقرأ أيضاً:
إدارة ترامب تعرض إنقاذ نعامات مهددة بالقتل في كندا
في خطوة مفاجئة أثارت جدلًا واسعًا بين الأوساط البيطرية والسياسية، تدخل مسؤولون كبار في إدارة الرئيس الأمريكي دونالد ترامب لإنقاذ أكثر من 300 نعامة في مزرعة كندية بولاية كولومبيا البريطانية، بعدما أصدرت السلطات الكندية أمرًا بقتلها بسبب مخاوف من تفشي إنفلونزا الطيور بين القطيع.
وبحسب صحيفة الجارديان، تقدم روبرت كينيدي جونيور، وزير الصحة الأمريكي الحالي، بالتعاون مع الطبيب والإعلامي المعروف محمد أوز، المدير الجديد لمراكز الرعاية الصحية في الولايات المتحدة، بعرض لنقل هذه الطيور إلى مزرعة يملكها أوز في ولاية فلوريدا، بدلًا من تنفيذ أمر القتل.
كانت مزرعة "يونيفرسال أوستريتش" في بلدة إدجود الكندية قد تلقت في ديسمبر 2024 أمرًا بقتل جميع طيورها، بعدما أبلغ مجهول عن وفاة عدد منها. ووجدت الفحوصات التي أجريت على عينتين وجود سلالة H5N1 من إنفلونزا الطيور.
ورغم اعتراف أصحاب المزرعة بوفاة 69 نعامة، إلا أنهم أكدوا أن باقي الطيور لم تظهر عليها أي أعراض منذ يناير، وطعنوا في قرار السلطات عبر القضاء، مؤكدين أن الطيور سليمة وأنهم ضحية "سياسة إبادة" غير ضرورية.
رحبت كارين إيسبرسن، مالكة المزرعة، بدعم كينيدي وأوز والملياردير الأمريكي جون كاتسيماتيدس، الذين يحاولون الضغط على الحكومة الكندية للتراجع عن القرار. وقالت إيسبرسن إن الدكتور أوز أخبرها بأنه مستعد لاستقبال الطيور في مزرعته في أوكيتشوبي بفلوريدا، التي تبلغ مساحتها 900 فدان.
من جهتها، دافعت وكالة فحص الأغذية الكندية عن قرارها، مؤكدة أن الإجراءات تهدف إلى حماية صحة الإنسان والحيوان، وتقليل التأثير على صناعة الدواجن التي تبلغ قيمتها 6.8 مليار دولار سنويًا في كندا.
وقالت الوكالة في بيان للجارديان: "استجابتنا تهدف إلى حماية الاقتصاد الكندي وسلامة المواطنين."
ويذكر أن مقاطعة كولومبيا البريطانية تعد بؤرة رئيسية لتفشي إنفلونزا الطيور في كندا منذ أكثر من ثلاث سنوات، حيث تم إعدام ملايين الطيور في مئات المزارع. ورغم ذلك، لم تشهد كندا ارتفاعًا كبيرًا في أسعار البيض كما في الولايات المتحدة، بفضل نظام إدارة الإمدادات الزراعية المحلي.
وقال أوز في تصريح لصحيفة نيويورك بوست: “نحن نخاطر برقابنا حرفيًا من أجل النعام. لا فائدة من قتل هذه الطيور.” فيما أرسل كينيدي رسالة رسمية إلى وكالة الغذاء الكندية، يطالب فيها بإعادة النظر في القرار.