جمهوره حماه.. محمد فراج وكريم فهمى يشعلان حفل زفاف ابن عدلي القيعي
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
تداول رواد السوشيال ميديا مقطع فيديو عبر موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام يكشف عن حضور كل من محمد فراج وكريم فهمى فى حفل زفاف ابن المهندس عدلى القيعى رئيس شركة الكرة بالنادى الأهلى.
وظهر محمد فراج وكريم فهمى وهما يغنيان “جمهوره ده حماه” حيث قلب الحفل الى استاد للتشجيع.
View this post on InstagramA post shared by Fanonline (@fanonline1)
وقامت الشاعرة منة عدلي القيعي شقيقة العريس بنشر الفيديو عبر حسابها على موقع التواصل الاجتماعى إنستجرام عبر خاصية الاستورى.
كشف الفنان محمد فراج، عن تأثره الشديد بالقضية الفلسطينية والأحداث التي عاشتها غزة مؤخراً، وذلك في تصريحات لزهرة رامي، عبر راديو “إنرجي 92.1”، ضمن فعاليات مهرجان الجونة السينمائي.
وقال فراج: "أصبت بحالة من التأثر والحزن والغضب الشديد، وأصبح لدي رغبة كبيرة في تقديم شيء عما يحدث، وهذا ما حدث بالفعل، ومعايا ورق لعمل ما"، ولم يكشف المزيد عنه.
وأضاف أنه سعيد بالنسخة الحالية من مهرجان الجونة، والتي تأتي في ظروف استثنائية، وما يحمله من دعم للقضية الفلسطينية، قائلاً: "مبسوط ببرنامج المهرجان وفعاليته وما يهدف له، كل الشكر والتقدير لمهرجان الجونة في إصرارها على إكمال الدورة الحالية رغم جميع الظروف".
وكان آخر اعمال محمد فراج هو فيلم “فوي فوي” من تأليف وإخراج عمر هلال، ومن خلاله ينتقل من عالم الإعلانات إلى عالم الأفلام السينمائية.
تدور الأحداث في عام 2013 في مصر وهي مستوحاة من أحداث حقيقية؛ حيث يحلم حسن بالفرار وبدهاء ومكر يجد الفرصة حين يُعلن عن فريق كرة قدم للمكفوفين ينافس في بطولة كأس العالم المقامة في بولندا، يتحد حسن مع مجموعة من الشباب اليائسين ويذهبون لأبعد الحدود لتحقيق هذا الحلم.
المصدر: صدى البلد
كلمات دلالية: محمد فراج كريم فهمي عدلي القيعي محمد فراج
إقرأ أيضاً:
السفير الأمريكي في إسرائيل ينتقد موقف فرنسا بشأن الدولة الفلسطينية ويعتبره تدخلا غير مقبول
شنّ السفير الأمريكي لدى إسرائيل، مايك هاكابي، هجومًا حادًا على المسؤولين الفرنسيين، على خلفية دعوتهم المتكررة لدعم إقامة دولة فلسطينية، معتبرًا أن باريس “ليس لها الحق في مثل هذه الدعوات”.
وقال هاكابي في مقابلة مع شبكة "فوكس نيوز" الأمريكية، إن التصريحات الفرنسية "غير مناسبة"، خصوصًا "في وقت الحرب"، منتقدًا بشدة تدخل الدول الأوروبية في الشأن الإسرائيلي الفلسطيني، ومضيفًا: "ليس من حق أحد أن يملي على إسرائيل كيف تدير شؤونها، خاصة حين تكون في حالة قتال".
تصريح مثير للجدلتصريح هاكابي، الذي حمل طابعًا تهكميًا، أثار جدلًا في الأوساط السياسية والإعلامية، واعتُبر بمثابة تعبير واضح عن الموقف الأمريكي الرافض للضغوط الدولية المتزايدة من أجل الدفع نحو حل الدولتين، في ظل الحرب المستمرة على قطاع غزة.
ورغم نبرته الناقدة لفرنسا، لم يُنكر هاكابي ضمنيًا أن الولايات المتحدة تعمل بطريقتها الخاصة من أجل التوصل إلى تسوية تشمل إقامة دولة فلسطينية، لكنه لم يُفصح عن تفاصيل الدور الأمريكي بهذا الشأن.
في المقابل، واصل الرئيس الفرنسي إيمانويل ماكرون توجيه انتقادات لاذعة لإسرائيل، محذرًا من أن بلاده "ستُضطر إلى تشديد موقفها وتطبيق عقوبات"، إذا لم تتحرك تل أبيب بشكل فوري لمعالجة الوضع الإنساني المتدهور في قطاع غزة.
وخلال مؤتمر صحفي عقده في سنغافورة، تحدّث ماكرون عن زيارته الأخيرة إلى مصر، وتحديدًا إلى معبر رفح، حيث أشار إلى أنه رأى معاناة الجرحى في المستشفيات المصرية، وتابع: "شاهدتُ بأم عيني كيف تُمنع المساعدات الإنسانية من دخول غزة، رغم قدومها من كل أنحاء العالم، بسبب الجيش الإسرائيلي".
وفي تطور لافت، أعلن ماكرون أن الاعتراف بالدولة الفلسطينية لم يعد مجرد التزام أخلاقي، بل بات ضرورة سياسية أيضًا، في إشارة واضحة إلى أن بلاده قد تنضم إلى قائمة الدول الأوروبية التي تدرس خطوات أحادية للاعتراف بفلسطين، في ظل ما وصفه بـ"الجمود السياسي والتصعيد العسكري غير المقبول".
وتأتي هذه التصريحات في وقت يتزايد فيه الضغط الأوروبي والدولي على حكومة بنيامين نتنياهو، بالتزامن مع تفاقم الأوضاع الميدانية والإنسانية في غزة، وارتفاع الأصوات المنادية بوقف الحرب، والعودة إلى مفاوضات سياسية جادة تفضي إلى حل الدولتين وإنهاء الاحتلال.