ضحاياها 25 طفلا.. إعدام معلمة صينية ارتكبت جريمة مروعة
تاريخ النشر: 14th, July 2023 GMT
شاهد المقال التالي من صحافة السعودية عن ضحاياها 25 طفلا إعدام معلمة صينية ارتكبت جريمة مروعة، أُعدمت معلمة صينية برياض الأطفال، الأسبوع الجاري، بعدما قتلت طفلًا وسممت 24 آخرين بوضع مادة نترات الصوديوم في طعامهم قبل 4 أعوام، حسب ما نقلت .،بحسب ما نشر صحيفة اليوم، تستمر تغطيتنا حيث نتابع معكم تفاصيل ومعلومات ضحاياها 25 طفلا.
أُعدمت معلمة صينية برياض الأطفال، الأسبوع الجاري، بعدما قتلت طفلًا وسممت 24 آخرين بوضع مادة نترات الصوديوم في طعامهم قبل 4 أعوام، حسب ما نقلت وسائل إعلام صينية.
واستأنفت المعلمة، وانغ يون، صاحبة الـ 39 عامًا على الحكم الذي أصدرته إحدى المحاكم في إقليم خنان في سبتمبر عام 2020 لكن لم يجر قبول استئنافها.
ونقل الإعلام الصيني عن بيان المحكمة ذاتها، تنفيذ الحكم في وانغ، أمس الخميس، في ساحة الإعدام.
تسميم الأطفالبداية القصة عندما اشترت، وانغ، كمية من نترات الصوديوم، وفي صباح اليوم التالي، وضعت المادة المسممة في طعام الأطفال، بغرض الانتقام من مدرس زميل لها، بعد أن تشاجرا حول عدة قضايا بشأن إدراة الطلاب.
وفي يناير 2020 توفي أحد الأطفال المسمومين، نتيجة فشل وظائف عدد من أعضائه بعد معاناته من أثر السم، فيما أصيب 24 طفلًا آخرين بأعراض طفيفة.
وتعد قضية، وانغ، واحدة من عدة قضايا بارزة لحالات القتل والعنف في رياض الأطفال التي شهدتها الصين في الأعوام القليلة الماضية.
المصدر: صحافة العرب
كلمات دلالية: موعد عاجل الدولار الامريكي اليوم اسعار الذهب اسعار النفط مباريات اليوم جدول ترتيب حالة الطقس
إقرأ أيضاً:
الإعدام لحارس مصري هتك عرض معلمة بالإكراه
خالد الظفيري
أيدت محكمة التمييز في الكويت الحكم الصادر بإعدام وافد مصري يعمل كحارس في إحدى المدارس، بعد إدانته بخطف وهتك عرض معلمة مصرية داخل مقر عملها بمحافظة الأحمدي، في جريمة أثارت موجة استنكار واسعة.
وتعود تفاصيل القضية إلى قيام المتهم بمهاجمة المعلمة أثناء تواجدها في غرفة “المرسم” داخل المدرسة، حيث قام بشل حركتها بالقوة، ووضع شريطاً لاصقاً على فمها، وهددها باستخدام سكين، قبل أن يقدم على ارتكاب جريمته البشعة.
وأحالت النيابة العامة المتهم إلى المحاكمة بتهمة “هتك العرض بالإكراه”، مؤكدة في قرار الإحالة أن الواقعة تمت أثناء تأدية المجني عليها لعملها، وأن الجاني استغل خلو المكان ليعتدي عليها تحت التهديد.
وأنكر المتهم أمام المحكمة ما نُسب إليه، لكنه التزم الصمت عند مواجهته بأدلة دامغة، من بينها تفريغ كاميرات المراقبة التي أظهرت دخوله إلى مكتب المعلمة وإغلاقه الباب خلفه، دون أن يغادر لفترة زمنية تتفق مع أقوال المجني عليها.
وبعد سلسلة من الجلسات، ثبت للمحكمة بالدليل القاطع إدانة المتهم، فأصدرت بحقه حكم الإعدام، وهو الحكم الذي أيدته لاحقاً محكمتا الاستئناف والتمييز، ليصبح نهائياً وباتًّا.