الخارجية تتابع حادثة وفاة أردني في هامبورغ الألمانية
تاريخ النشر: 23rd, December 2023 GMT
#سواليف
قال مدير مدير مديرية العمليات والشؤون القنصلية في وزارة الخارجية وشؤون المغتربين السفير د. سفيان القضاة بأن الوزارة تتابع حادثة وفاة مواطن أردني في مدينة هامبورغ الألمانية.
وأوضح السفير القضاة بأن مديرية العمليات والشؤون القنصلية والسفارة الأردنية في برلين تتابعان مع السلطات الألمانية المختصة التحقيقات بهذه الحادثة المؤسفة للوقوف على مجرياتها والتي لم تنتهي منها لغاية الآن.
وأضاف بأن السفارة الأردنية في برلين بدأت باتخاذ الإجراءات الرسمية المطلوبة والمتعلقة بنقل الجثمان الى الاْردن وبالتنسيق مع ذوي المرحوم.
مقالات ذات صلة إصابات جراء حوادث انزلاق مركبات في الأردن 2023/12/23وأعرب السفير القضاة عن أصدق مشاعر التعزية والمواساة لعائلة الفقيد، سائلاً المولى عز وجل أن يتغمده بمغفرته ورضوانه، ويلهم ذويه جميل الصبر وحسن العزاء.
فيما أكد السفير القضاة بأن لا ضحايا أردنيين جراء الهجوم المسلح الذي وقع في جامعة في العاصمة التشيكية براغ، يوم الخميس، وأسفر عن مقتل ١٤ شخص وإصابة ٢٥ آخرين.
المصدر: سواليف
كلمات دلالية: سواليف
إقرأ أيضاً:
الخارجية الأردنية والفلسطينية تدينان العدوان الإسرائيلي على إيران
صراحة نيوز -بحث نائب رئيس الوزراء ووزير الخارجية وشؤون المغتربين أيمن الصفدي، مع نائب رئيس اللجنة التنفيذية لمنظمة التحرير الفلسطينية ونائب رئيس دولة فلسطين حسين الشيخ، تداعيات العدوان الإسرائيلي على إيران، وأكدا إدانتهما هذا العدوان باعتباره خرقا فاضحا للقانون الدولي، وتصعيدا يدفع المنطقة نحو المزيد من الصراع والتوتر.
وأكد الصفدي والشيخ ضرورة تكثيف الجهود الإقليمية والدولية للحؤول دون المزيد من التصعيد، وتهدئة الأوضاع.
كما أكد الصفدي والشيخ ضرورة وقف العدوان الإسرائيلي على غزة، ورفع الحصار الإسرائيلي الذي يسبب كارثة إنسانية غير مسبوقة، والسماح بدخول المساعدات الإنسانية بشكل كاف وتوزيعها عبر منظمات الأمم المتحدة المعنية.
كما حذر الصفدي والشيخ من تبعات الإجراءات الإسرائيلية اللا شرعية التي تقوض حل الدولتين وتحاصر الشعب والقيادة الفلسطينية، وأكدا ضرورة تحرك المجتمع الدولي لوقفها وإلزام إسرائيل احترام مسؤولياتها بصفتها القوة القائمة بالاحتلال.
وشدد الصفدي والشيخ على أن وقف العدوان على غرة والتحرك الفوري لتجسيد الدولة الفلسطينية المستقلة ذات السيادة على خطوط الرابع من حزيران ١٩٦٧ وعاصمتها القدس الشرقية على أساس حل الدولتين ووفق القانون الدولي ومبادرة السلام العربية هو السبيل الوحيد لتحقيق السلام العادل الذي يضمن أمن الجميع في المنطقة.